الثلاثاء، 9 مارس 2021

المناعه

 المناعه فى الدواجن. المناعه فى الدواجن 


تنشيط المناعه في الثروه الداجنه "للقضاء على الامراض الفيروسية والبكترية"


- قبل التحدث عن الفيروسات سوف نتحدث عن المناعة للحيوانات الداجنة وهى الآلية التي يستخدمها الكائن الحي للحفاظ على حياته من غزو الكائنات الميكروبية والأجسام الغريبة للجسم. ويوجد نوعان رئيسان من المناعة: النوع الأول المناعة الطبيعية

 Innate Immunity( (Natural)

والمتمثلة في قدرة كرات الدم البيضاء على التهام البكتريا والميكروبات المُمرضة، علاوة على الدور الذي تقوم به الإنزيمات الهضمية المُفرزة من المعدة في تدمير الكائنات الدقيقة، كما يقوم الجلد بدور الحاجز الدفاعي الأول لخلايا الجسم من الغزو الميكروبي. 

النوع الثاني من المناعة يُطلق عليه المناعة المُكتسبة 

Acquired Immunity، 

وهي آلية مسئول عنها الأنسجة والعُقد الليمفاوية بالجسم، حيث تلعب دوراً هاماً كرد فعل للغزو الميكروبي أو السُمي للجسم. يوجد نوعين من المناعة المُكتسبة، تُسمى الأولى المناعة الخلوية

 Cellular Immunity، 

والمسئول عنها خلايا (تي) الليمفاوية أو الخلايا الليمفاوية الحسية، حيث لتلك الخلايا القدرة على الالتحام بالأجسام الغريبة وتدميرها، 

أما النوع الثاني فيسمى المناعة الدموية

 Humoral Immunity، 

وهي الآلية التي تعمل من خلال إنتاج الأجسام المناعية (المُضادة) والتي تُنتجها خلايا (بي) الليمفاوية .


الجهاز المناعى فى جسم الحيوانات الداجنة يدافع بعدة أسلحة مختلفة لتلائم الأجسام الغريبة المختلفة المختلفة التى تدخل الجسم .وجسم الطيور له ثلاث خطوط دفاعية 

1- الجلد الذى يمنع اختراق الاجسام الغريبة 

2- كرات دم البيضاء 

3- خلايا بى وخلايا تى وهذة تعمل كمنظومة متكاملة لمنع دخول الاجسام الغريبة لجسم الطيور . فالمناعة تقوى وتضعف وتختلف من طائر لطائر فالبيئة الصحية المناسبة هى التى تساعد على زيادة المناعة الداجنة ، والسموم الفطرية فى الاعلاف وسوء تهوية حظائر الدواجن تعمل على ضعف المناعة . وهناك عوامل اخرى تعمل على ضعف المناعة مثل المناعة الأمية أى المكتسبة من الأم .


اول خط دفاعى : الجلد


هو العازل الاساسى بين البيئة الخارجية والداخلية لطائر الذى يمنع ويعوق دخول الميكروبات التى تهاجم الجسم ،ينظم درجة حرارة جسم الطائر،ويحتوى على صبغات تحمى الطيور من مؤثرات الطبيعة . ومكونات الجلد لدى الطائر ثلاث طبقات :طبقة خارجية وطبقة متوسطة وطبقة داخلية ولا يحتوى جلد الطائر على غدد عرقية بعكس الانسان الذى يحتوى جلده عليها .


والأغشية المخاطية :


التى تبطن العيون والانف والقصبة الهوائية والفم والتى تحتوى على خلايا افرازية تلتصق بها الأجسام الغريبة والميكروبات وتمنع دخولها من الجسم وتفرز بروتينات الليزوسوم التى تعمل على البكتريا وتدمر جدارها الخلوى .حيث وجود ميكروفلورا (اى البكتريا النافعة) على الأغشية تمنع مرور الميكروبات .


ثانى خط دفاعى وهو كرات الدم البيضاء : عندما يهاجم الميكروب جسم الطائر يتصدي له الجلد والأغشية المخاطية فإن أخترقها تتصدي له كرات الدم البيضاء ، ولذلك تمثل كرات الدم البيضاء الخط الثاني للدفاع عن الجسم.


 تنقسم كرات الدم البيضاء إلي نوعين :-الأول :كرات الدم البيضاء المحببة (Granulocyte)


1- خلايا الهيتروفيل (Heterophils     

2- خلايا الازينوفيل (Eosinophil 3- خلايا البيزوفيل (Basophils )


الثانى : كرات الدم البيضاء الغير محببة (A Granulocyte)


خلايا الليمفوسيت ( Lymphocytes)                    

  2- خلايا المونوسيت (Monocyte)


الخط الدفاعى الثالث :- وهو خلايا الليمفوسيت والأجسام المضادة (Lymphocytes&Antibodes) وتسمى المناعة التخصصية .


خلايا الليمفوسيت :- هى الخلايا المسئولة عن تكوين المناعة الدموية والمناعة الخلوية


وتنقسم الليفوسيت نوعين :-


النوع الأول : خلايا تى (وهى الخلايا المسئولة عن المناعة الخلوية )


النوع الثانى : خلايا بى (وهى الخلايا المسئولة عى المناعة الدموية)


العلاج هذه الامراض يجب التحدث عن الادوية المضادة للفيروسات واسمها الشائع منشطات المناعة وليس رافع المناعة لان لايوجد ادوية لرفع المناعة بينما تعمل على تنشيط المناعة وهذة الادوية تنقسم الى فئات على حسب فكرة عمل كل منها حيث 1- يوجد فئة لا تدمر مسبب المرض نفسه انما تغير المسار الفيروسى فى الجسم وتأخر نموه وتجعلة ضعيفا

 2- وهناك فئة واسعة من تلك الادوية تسمى مثبطة Proteinase تعمل على تعطيل هذا الانزيم  

3- وفئة اخرى تقوم بتعطيل عملية التكاثر الفيروس عن طريق تعطيل عملية بناءRNA للفيروس .

وهذه الادوية تحتوى على كثير من الفيتامينات والاملاح المعدنية والاعشاب الطبيعية التى تساعد على تنشيط المناعة .


وسوف نتحدث عن بعض الاعشاب الطبيعية التى تدخل فى تركيبة هذه الادوية.


إشنسا 

Echinacea


هذه العشبة مهمة للجهاز المناعي وكذلك الصحة العامة، تحتوى على مادة الفيتوشيميكالس التي يمكن أن تحارب الالتهابات والأورام، كما تحتوى على مركب يسمى إشيناسين يعمل على توقف البكتيريا والفيروسات من دخول الخلايا السليمة.


الثوم

Garlic

فعال للغاية في قتل الالتهابات الأكثر شيوعًا مثل السل والالتهاب الرئوى والقلاع والهربس.


الزنجبيل 

Ginger

الزنجبيل لديه القدرة على تعزيز الجهاز المناعى، لأنه يساعد على كسر تراكم السموم في أجهزة الجسم، كما أنه يساعد على تطهير الجهاز اللمفاوى والمساعدة فى مكافحة العدوى الفيروسية والفطرية والبكتيرية.


Cinnamon

- القرفة


 تعمل كمضاد بكتيري للبكتيريا الضارة في الأمعاء وبالتالي تزيد من نشاط البكتيريا النافعة مما يحدث توازن ميكروفلورا الأمعاء،تعمل كمضاد للأكسدة مما يمنع تأكسد خلايا الجسم وبالتالي تعوق الإصابة بكثير من الأمراض

،تعمل القرفة علي تقوية الجهاز المناعي للطيور ، ولذلك تعمل كمضاد فيروسي يعوق تكاثر الفيروسات في جسم الطائر

، تفيد جدا في وقاية و علاج التهابات الجهاز التنفسي الناتجة عن الميكروبات التنفسية


Capsicum

- الفلفل الحار


غنى بمضادات الاكسدة والبيتاكاروتين والتى تساعد على تعزيز مناعة الجسم وبناء الاغشية المخاطية التى تحمى صد الفيروسات والبكتريا كما يساعد الفلفل الحار على تنشيط المناعة .


Black Seed 

- حبة البركة 


وجد ان الجزء الزيتي من حبة البركة يحتوي علي مركبات لها تأثير ضد بعض الميكروبات كما تم عزل مركب


 يسمي النيجلون Niglellone له تأثير قوي ضد الهستامين عند استخدامه بتركيزات منخفضة.


الزعتر   

Thyme 


هو مضاد حيوى ومضاد أكسدة يقدر لخصائصه الطبية حيث يحتوى على الفينول والثيمول وهما من المطهرات القوية التى تدمر الفيروسات والبكتريا ،يعمل الزعتر على تقوية الجهازالمناعي وتقوية العضلات ومنع تصلب الشرايين وتقوية عضلات القلب فتشعر ان طيورك نشيطة وتتمع بصحه جيده ،طارد للفطريات والطفيليات مثل الأمبيا المسببه للدوسنتاريا ،وقاتل للميكروبات نظرا لإحتوائه على مادة الكارفكرول.


Mushroom

 عيش الغراب


يحتوى على بروتينات عالية القيمة وسكريات معقدة تشبه الموجودة فى خلايا البكتريا والفيروسات فتجعل جهاز المناعة يتعامل مع عدوى البكترية والفيروسية فينتج الاجسام المضادة بكثرة وينشط خلايا النخاع العظمى وخلايا الغدد التميوزية وأيضا الخلايا الأكلة ماكروفاج ويصبح جهاز المناعة قويا ضد اى اعتداء من البكتريا والفيروسات .


العرقسوس 

Liquorice  


يساعد العرقسوس تحسين صحة الجهاز المناعي لأنه يعمل علي رفع مستوي الأنترفيرون و هو عنصرمضاد للفيروسات بالإضافة إلي احماض الذي يحفز من عمل الخلايا المناعية و مكافحة الفيروسات المعدية مثل البكتريا


Clove

 القرنفل- 


من أقوى منشطات المناعة للجسم الطائر 


 النعناع

peppermint    


يزيد من نشاط وتكاثر البكتريا النافعة مثل البكتريا اللاكتوباسليس والنعناع ومستخلصه يعمل كمضاد فيروسى وكمضاد بكتيرى ومنشط مناعى قوى


 الشاى الأخضر 

Green Tea


تحتوى الشاى الأخضر على تركيز عالٍ من مادتى "فلافونويد بوليفينول" وهى مضادات للأكسدة طبيعية تحمى الخلايامن هجوم البكتريا والفيروسات 


جديد منشطات المناعه فى الدواجن 

**************************

من المعروف ان الجهازالمناعى لدى الدواجن جهاز هام ومعقد جدا ومركب وكى نستطيع ان نفهم هذا الجهاز واهميته لابد ان نعرف كيف تعمل منشطات المناعه الموجوده فى السوق وطريقه عمل كل منها وكيف تقوم بتنشيط المناعه للطائر اذا تم وضعها قبل او بعد التحصينات او اثناء الاصابات الفيروسيه .... هناك العديد من منشطات المناعه وانا اصر على تسميتها منشطات المناعه حيث انه من الخطا ان نقول عليها وان نسميها روافع للمناعه لانه لا يوجد ما يرفع المناعه ولكن يوجد ما ينشط المناعه كان موجود فى السابق العديد والعديد وما زالت موجوده ادويه تنشط المناعه وكان كل الموضوع منصب على الفيتامينات مثل فيتامين ه والسلينيوم وفيتامين سى وفيتامين اد3ه وايضا الليفاميزول والذى يعتبر من منشطات المناعه القويه التى تستخدم فى الدواجن ولكن الان ظهرت افكار جديده ومنتجات جديده تحتوى على منشطات للمناعه ليس لها علاقه بما سبق ذكره من منتجات فاذا كان فكره عمل هذه المنتجات تعتمد على ما يسمى antioxidant effect فى جسم الطائر والتى تقوم بالتخلص من اى اجسام غريبه او freeradicals موجوده فى الدم والتى قد توثر على مناعه الطائر . 

ظهرت الان مواد جديده وهى ماده البيتاجلوكان والمنان اوليجو سكريد وكيف يقومون بتنشيط الجهاز المناعى للطيور وان شخصيا اعشق هذه الماده " البيتاجلوكان " betaglucan 

ومن حبى الشديد لهذه الماده فقد قرات عنها الكثير والكثير من خلال تصفح المواقع الالكترونيه التى تتكلم عن هذه الماده وكيف تقوم بتنشيط الجهاز المناعى بشكل مباشر وقوى يختلف عن اى منشطات اخرى للمناعه وهذه الماده لها مصادر كثيره اما تستخلص من الجدار الخلوى لبعض الخمائر ومن اشهرها هى خميره سكاروميسز او من الشوفان وبعض الفطريات والاختلاف فى هذه المصادر هى قوه هذه الماده حيث يفضل ما هو مستخر من الخمائر لانه اقوى وافضل من باقى المصادر 

كيف تعمل البيتاجلوكان كمنشط للمناعه ؟

تعمل بشكل مباشر عن الخلايا المناعيه حيث تقوم بزياده عددها حيث تقوم بتحفيز الbone marrow على انتاج stem cell ومن المعروف ان هذه الخليه stem cell هى precursor لخلايا الدم ويهمنى هنا هى خلايا الدم البيضاء lymphocyte بانواعها وهى الخلايا المناعيه وليس ذلك فقط بل تقوم بتنشيط الخلايا المناعيه حيث تقوم هذه الماده بعمل التصاق بالخلايا المناعيه عن طريق مستقبلات معينه على الخلايا وعند حدوث الالتصاق يتم تنشيط ما يسمى intercellular signal molecules

والتى تقوم بتنشيط الخلايا المناعيه وزياده فاعليتها ومن اهمها

1- B cell وهى المسئوله عن humeral immuinty ومعناها المناعه الموجوده فى الدم وهذه الخلايا هى المسئوله عن انتاج الاجسام المضاده حيث تحتوى عليها على السطح الخارجى لها وعند وجودها فى الدم تقوم بالتصدى لاى اى جسم غريب فى الدم ومحاوله تدميره من خلال الاجسام المضاده الموجوده بها.

2- T cell وهى المسئوله عن cellular immunity او المناعه والتصدى لاى جسم غريب عند اختراقه للخلايا الموجوده فى الجسم .

ومن اهم انواع الخلايا المناعيه هى macrophage وهى خلايا تقوم بالتصدى لاى جسم غريب عن طريق التهامه وتدميره او تخزينه لحين التخلص منه.

ومن الابحاث التى قراتها عن هذه الماده بحث يابانى عن تاثير البيتاجلوكان عند استخدامها فى ماء الشرب للدواجن قبل وبعد التحصينات وكان الحديث عن تحصينات بعينها وهى من التحصينات الهامه والحساسه خصوصا فى بدارى التسمين وهى تحصين الانقلونزا و الجامبرو والالتهاب الشعبى الفيروسى واثبت هذا البحث ان استخدامه قبل التحصين كمنشط للمناعه ادى الى زياده antibodies titer لهذه التحصينات تقريبا للضعف واعتقد هذا ما يوكد تميز البيتاجلوكان عن غيرها من المواد الاخرى وايضا اثبت البحث ان استخدامها قد الى تقليل نسبه النافق فى الدجاج بعد عمر 40 يوم وهى عمر حرجه عن قطعان لم يتم استخدامها فيها.....


واخيرا لماذا البيتاجلوكان ؟؟؟

----------------------


هى معجزه الطبيعه لانها من مصدر طبيعى ولا يوجد حتى الان ما ينشط المناعه مثلها

تعمل على المناعه بشكل مباشر

تعمل على الخلايا المناعيه ومن المعروف ان متوسط العمر الافتراضى لهذه الخلايا B , T 

10 ايام اى وضعها فى ماء الشرب يجعل لها ما يسمى تاثير طويل المفعول داخل الجسم لمده طويله تجعل الجهاز المناعى فى اهبه الاستعداد للتصدى لاى غزو 

تاثيرها الساحر عند استخدامها قبل وبعد التحصين وزياده الاستجابه المناعيه للتحصينات وخصوصا المهم منها مثل الانفلونزا و الجامبورو والالتهاب الشعبى

لها دور فى تنشيط المناعه داخل الخليه مما يجعلها ذات كفاءه عاليه ليس فقط كوقايه ولكن ايضا فى حاله الاصابات بالفيروسات الخلايا التى تقوم بتكسير واختراق خلايا الجسم.

ومن اهم العوامل التي تسبب ضعف المناعة: هى ضعف المناعة الأمية للطائر و الذى يجعله معرضا للعدوى في الأسابيع الأولى من عمره و فى اثناء فترة التربية يتعرض الطائر لعوامل كثيرة قد تؤثر بالسلب على الجهــاز المنــاعي وتقلل كفاءته.


و من هذه العوامل تعرض الطيور للعدوى بعترات شديدة الضراوة من الفيروسات أو البكتريا. كذلك الإصابة بأمراض مثبطة للمناعة و التى تؤثر على تكوين المناعة ضد أمراض أخرى مهما تم تحصينها باللقاحات المختلفة و أهم هذه الأمراض : الجامبورو و الليكوزيس و المارك و أنيميا الطيور والنيوكاسل و الأنفلونزا والإصابة بالسموم الفطرية مثل الأفلاتوكسين . و الإستخدام المفرط للمضادات الحيوية. بالإضافة الى الظروف البيئية الغير المناسبة التى تمثل اجهاد للطيور و منها الزحام الشديد و الحرارة الزائدة أو البرد الشديد و زيادة الرطوبة وكذلك الغذاء الغيرمتوازن و الذى قد يسبب ضعف في الاستجابة المناعية للدواجن وخاصة عندما يفتقر الى النسب الموصى بها من البروتين والفيتامينات و الاملاح المعدنية الاساسية.


المحفزات المناعية:


من الضرورى استخدام منشطات أو محفزات المناعة لرفع كفاءة الجهاز المناعى للطيور لحمايتها من الأمراض والتصدى لها.


 


ومن امثله محفزات او منشطات المناعة:   


الفيتامينات : و تنقسم الى فيتامينات ذائبة فى الدهون و هى أ ، د، هـ ، ك. و فيتامينات ذائبة فى الماء مثل ثيامين ، كولين، بيوتين، بانتوثينيك ، فوليك ، نياسين ، بيريدوكسي ،ريبوفلافين ، ب 12


. العناصر المعدنية: مثل السيلينيوم و الزنك


بعض المواد التى تستخدم ايضا كمضادات للأكسدة (antioxidant substances) و كمحفز او منشط مناعى مثل : البيتاجلوكان β–Glucans والمنان أوليجو سكاريد Mannan oligosaccharides و الكيتوزان Chitosan المستخلص من قشور القشريات البحرية


بعض الأعشاب الطبية مثل حبة البركة Nigella sativa والثوم Allium sativa ونبات الإكينيسياEchinacea purpurea ونبات الينسون النجمىIllicium verum . ونبات الريحان Ocimum basillicum


الطحالب : من انواع الطحالب المعروفه السبيرولينا Spirulina


و تتميز السبيرولنا انها تحتوى على نسبة عالية من البروتينات ولهذا تستعمل لعلاج سوء التغذية ، وايضا بفضل احتوائها على نسبة عالية من مضادات الاكسدة (Antioxidants)مثل الاحماض الفينولية و بعض الفيتامينات والمعادن و عدد كبير من الصبغيات المهمة مثل: الكلوروفيل والبيتا كاروتين و الفيكوسيانين التى تساعد على حماية الجسم و يتم استخدام تلك الطحالب لعلاج و تنشيط الوظائف المناعية






فولمكس


 

فيتكون اس



  فيتكون - إس
مدعم بالليكتين
أول مبيد للفيروسات وجميع انواع الميكروبات الفيروسات و البكتريا و الفطريات يغطى مجال واسع جدا من مسببات الأمراض
فيتكون -اس مدعم بالليكتين لزيادة الفاعلية الليكتين بمثابه مغناطيس الفيروسات
يتميز بتركيز بيراوكسجين المغلف بنسبة 50% مما يعطى فيتكون اس ميزه اضافيه وقوة تطهير عاليه جدا تفوق المنتجات المماثله مع وجود مركبات الفضه و مركبات فى صورة جزيئات نانو مما يضاعف من القوه والكفاءة التطهيريه
المميزات
1. Veticon - S
هو منظف و مبيد و مطهر للفيروسات و الجراثيم و الفطريات و البكتيريا
2. Veticon - S
غير مهيج للجهاز التنفسي ويمكن استخدامه عن طريق الرش
3. Veticon - S
آمن وله تأثير سلس على الجهاز الهضمي
4. Veticon - S
في وجود المواد العضوية والماء العسر ودرجة الحرارة الباردة
5. Veticon - S
يحتوى على مكونات خاصة لخفض التوتر السطحي.
الاستخدامات والتطبيقات
نظف الأسطح جيدًا قبل وضع مخفف للمطهر
يستخدم معدل التخفيف طريقة التطبيق
مطهر عام. 2.5 جرام / لتر
معقم مياه 0.5 -1 جم / 1 لتر
التطهير الرش 0.5 -1 جم / 1 لتر رش
الضباب (1 لتر / 1000 م 3)
حمام للقدمين 2 جرام / لتر بخاخ أو غسيل
تطهير السيارة 3 جم / 1 لتر رش تحت الضغطl
العبوه : ١ كجم
منتج خاص بشركة
فيتكو لعالم البيطري
الموزع الحصري: شركة فيتكو لعالم البيطره
التخزين: يحفظ في درجة حرارة باردة بعيدا عن ضوء الشمس
صنع فى مصر
مطابق للمواصفات القياسيةه المصريه رقم 4900/2018
المطابق للمواصفات القياسيةه الأوروبية ENN 14885

فيتكون اس

 فيتكون - إس

مدعم بالليكتين
أول مبيد للفيروسات وجميع انواع الميكروبات الفيروسات و البكتريا و الفطريات يغطى مجال واسع جدا من مسببات الأمراض
فيتكون -اس مدعم بالليكتين لزيادة الفاعلية الليكتين بمثابه مغناطيس الفيروسات
يتميز بتركيز بيراوكسجين المغلف بنسبة 50% مما يعطى فيتكون اس ميزه اضافيه وقوة تطهير عاليه جدا تفوق المنتجات المماثله مع وجود مركبات الفضه و مركبات فى صورة جزيئات نانو مما يضاعف من القوه والكفاءة التطهيريه
المميزات
1. Veticon - S
هو منظف و مبيد و مطهر للفيروسات و الجراثيم و الفطريات و البكتيريا
2. Veticon - S
غير مهيج للجهاز التنفسي ويمكن استخدامه عن طريق الرش
3. Veticon - S
آمن وله تأثير سلس على الجهاز الهضمي
4. Veticon - S
في وجود المواد العضوية والماء العسر ودرجة الحرارة الباردة
5. Veticon - S
يحتوى على مكونات خاصة لخفض التوتر السطحي.
الاستخدامات والتطبيقات
نظف الأسطح جيدًا قبل وضع مخفف للمطهر
يستخدم معدل التخفيف طريقة التطبيق
مطهر عام. 2.5 جرام / لتر
معقم مياه 0.5 -1 جم / 1 لتر
التطهير الرش 0.5 -1 جم / 1 لتر رش
الضباب (1 لتر / 1000 م 3)
حمام للقدمين 2 جرام / لتر بخاخ أو غسيل
تطهير السيارة 3 جم / 1 لتر رش تحت الضغطl
العبوه : ١ كجم
منتج خاص بشركة
فيتكو لعالم البيطري
الموزع الحصري: شركة فيتكو لعالم البيطره
التخزين: يحفظ في درجة حرارة باردة بعيدا عن ضوء الشمس
صنع فى مصر
مطابق للمواصفات القياسيةه المصريه رقم 4900/2018
المطابق للمواصفات القياسيةه الأوروبية ENN 14885

بروبيوتيك

البروبيوتيك (المستحضرات الحيوية)
--هناك اعتقاد خاطئ من الناس دائما بان كل الميكروبات تكون ضارة فى حين ان عدد الميكروبات النافعة أكثر من الميكروبات الضارة واحيانا تكون الميكروبات ضرورية تماما فى كثير من العمليات الحيوية فى التربة و داخل الحيوان وكمثال لذلك البكتريا المتواجدة فى امعاء الحيوانات المجترة.
----تركيب ميكروفلورا امعاء المجترات
الميكروفلورا هى مجموعة البكتريا التى تتواجد فى الامعاء وتقوم بالمساعدة فى تحليل المواد الغذائية فى الامعاء.
فيوجد فى الامعاء مجموعة معقد وكبيرة من الكائنات الدقيقة والتى تتفاعل مع بعضها لتساعد فى الهضم
ويوجد فى الامعاء 400 نوع مختلف من الميكروبات ويبلغ عدد الخلايا البكتيرية فى الامعاء حوالى 10أس 14
على الرغم من ان تركيبة الميكروفلورا متباينة ومختلفة من حيوان لآخر كما انها تتأثر بعدة عوامل:
1- العمر:- فالحيوان البالغ تختلف الميكروفلورا فيه عن ميكروفلورا الحيوان الصغير
2- التغذية:- فالميكروفلورا تختلف باختلاف نوع التغذية
3- البيئة:-فالحيوان البرى يختلف فى الميكروفلورا عن الحيوان المنزلى او المربى فى حظائر
4- الاجهاد:- الظروف الغير طبيعية فى المزرعة قد تؤدى الى تغيرات هرمونية قد تؤثر على تركيب الميكروفلورا فى الحيوان
5- المعاملات الدوائية:- استعمل المضادات الحيوية ومضادات البكتريا حتى ولو كدافع للنمو أو للوقاية فانها تحدث تغيير فى الميكروفلورا والتى قد تساعد على نمو بعض البكتريا الضارة.
---دور الميكروفلورا فى امعاء الحيوان:-
الميكروفلورا تعيش بصورة تكافلية داخل الامعاء والتى تكون مناسبة للهضم و للحماية ضد بعض الامراض المعوية والدليل على ذلك هو:-
1- ان الحيوان الذى يحتوى على فلورا غير كاملة يكون اكثر عرضة للاصابات المعوية
2- الجرعات الدوائية من المضادات الحيوية ومضادات البكتريا وجد انها تزيد من قابلية الحيوان للاصابة المعوية حيث انها تقتل الميكروفلورا الطبيعية التى تقوم بحماية الامعاء والتى عند قتلها تكون الفرصة سانحة لنمو البكتريا الممرضة.
3- عند استعمال المعلقات البرازية للحيوانات السليمة واعطائها لحيوانات ضعيفة فى الميكروفلورا فان الحيوانات ضعيفة الميكروفلورا تستعيد الميكروفلورا الخاصة بها وتكون اقل عرضة للاصابات
تركيب البروبيوتيك:-
على الرغم من ان المعاملة بالمعلقات البرازية فعالة جدا الا انها خطر لاحتمال ادخال ميكروبات ضارة للامعاء.ولذلك فان ابحاث كثيرة على مستوى العالم كان هدفها هو انتاج معلقات برازية خالية من الميكروبات الممرضة
وبذلك تم تعريف البروبيوتيك على انه0كائنات تساعد فى اعادة التوازن الميكروبى للامعاء.
وهناك تعريف اخر وهو(اضافة علفية بميكروبات نافعة والتى تؤثر على الحيوان التى يتغذى عليها عن طريق المساهمة فى توازن المحتوى الميكروبى للامعاء
وكان اشهر بروبيوتيك فى فترة بداية اكتشاف البروبيوتيك هو بكتريا حمض اللاكتيك والتى وجدت فى امعاء حيوانات سليمة بدون اى اعراض جانبية وقد اعترف الاف دى ايه الامريكى باكثر من ذلك فاعترفت بانواع من الخمائر مثل السكاروميسيس سيرفيسيا و فطر الفليمونتس وهذه الانواع من البروبيوتيك تم وضعها فى اكثر من صورة بودرة واقراص وسوائل و بخاخ
---- اختيار الميكروبات لنافعة لاستعمالها فى البروبيوتيك:-
يجب ان يتوافر فى الميكروبات التى يراد منها صناعة البروبيوتيك الاتى
1-مقاومة ال ph والحموضة فى الامعاء
2-ان يكون لها تأثير مثبط للميكروبات الضارة وقادرة على التنافس معها
3- غير ممرضة
4-مفيدة للحيوان
5- صورتها ميسرة للحيوان
6-ثابته تحت ظروف التخزين واثناء الاستعمال
7-قادرة على استعمار الامعاء
8- يمكن اكثارها بصورة صناعية
بعض انواع البكتريا المستعملة فى انتاج البروبيوتيك
Lactic acid bacteria used in probiotic products
LACTOBACILLI, STREPTOCOCCI, BIFIDOBACTERIA
• L. acidophilus
• L. casei
• L. delbrueckii subsp bulgaricus*
• L. brevis
• L. cellobiosus
• L. curvatus
• L. fermentum
• L. lactis
• L. plantarum
• L. reuteri
• S. cremoris
• S. salivarius subsp thermophilus§
• E. faecium x
• S. diacetylactis
• S. intermedius
• B. bifidum
• B. adolescentis
• B. animalis
• B. infantis
• B. longum
• B. thermophilum
• previously L. bulgaricus
§ previously S. thermophilus
x previously S. faecium
فوائد استعمال البروبيوتيك:-
-زيادة معدل النمو
- فتح الشهية
-زيادة المقاومة للامراض
-زيادة محصول اللبن وتحسين نوعيته
- زيادة انتاج البيض وتحسين نوعيته
- الابحاث الحديثة اثبتت ان بكتريا حمض اللاكتيك منشطة للمناعة
ميكانيكية رفع المناعة فى البروبيوتيك:-
- الهجرة فى جدار الامعاء والتكاثر فى الامعاء
- انتاج الاجسام المضادة نتيجة وجود بعض البكتريا الميتة والتى تمتص وترفع المناعة
- التاثير على مكونات الفلورا
مظاهر زيادة المناعة عند استعمال البربيوتيك:-
1-زيادة نشاط الماكروفاج التى تستطيع الفتك بالبكتريا الممرضة
2- زيادة معدل الاجسام المضادة فى الجسم
وهناك انواع اخرى من الاستجابة منها:-
تقليل معدل الاصابة بالسالمونيلا
تقليل معدل الاصابة بالكلوستريديا
Introduction
There is a tendency to regard all micro organisms as harmful; to equate bacteria with germs. Nothing could be further from the truth. The number of non pathogenic species far exceeds the number of pathogenic species and many of the none pathogens are infact useful, even essential for the continued existence of life on earth.
One example of a beneficial group of micro organisms are those which inhabit the gastrointestinal tract of animals.
Composition of gut flora
There is, in the gut, a very complex population of micro organisms which interact with each other and with the host animal. Estimates put the number of different types of micro organisms in the gut at 400 and the total number of bacterial cells at 1014 ; a figure which far exceeds the total number of human beings in the world.
Although the composition of the gut microflora is fairly constant and characteristic for each host species it can be affected by various factors such as:
• age: the microflora of live young suckling mammal is different from that of the adult
• diet: to some extent this will be responsible for the changes seen with age, but even between adults the composition of the diet can affect the composition of the gut microflora
• environment: the conditions under which farm animals are reared differs from the natural conditions under which their wild counterparts developed. The physiological responses to the artificial nature of the domestic/farm environment may in turn affect the gut microflora
• stress: the unnatural conditions of farm rearing product stresses which induce hormonal changes which can affect mucous secretion and flora composition of the gut.
• medication: the use of antibiotics and other chemical antibacterial compounds either as growth promoters or as therapeutic agents can change the gut microflora in such a way as to allow the growth of pathogens.
Role of the gut flora
Why does the animal tolerate the presence, within its gut, of this vast number of micro organisms? It does so because it has evolved a symbiotic relationship in which the bacteria get food and a suitable environment for growth and the host animal acquires protection against some forms of disease. The evidence for this is as follows:
• comparison of germ free and conventional animals with a complete gut microflora shows that the former are more susceptible to disease than are their normal counterparts.
• oral administration of antibiotics and other antibacterial compounds increases susceptibility to disease. The difference is that the antibacterial compounds are suppressing the organisms which normally protect against disease, allowing the pathogens to grow.
• animals with a deficient flora can have their resistance restored by administration of a faecal suspension from healthy adult animals of the same species. A good example of this effect is the faecal dosing of day old chickens hatched into a clean environment without the opportunity to acquire their protective flora from the mother hen. These chicks are more susceptible to colonisation with Salmonellae but after dosing with a faecal suspension from an adult chicken they become resistant.
Composition of probiotic preparations
While dosing with a faecal suspension is very effective, it risks introducing pathogens to the animal being dosed. To avoid this risk many groups of research workers throughout the world have attempted to produce a faecal suspension which is free from pathogens. Others have attempted to identify the particular organisms involved in the protective effect and restore the resistance by supplementing the diet with these known cultures. Preparations such as these are known as probiotics, a word first used in this context by Parker in 1974.
At this time Parker defined probiotics as:
'Organisms and substances which contribute to intestinal microbial balance'.
I later, in 1989, modified this to read:
'A live microbial feed supplement which beneficially affects the host animal by improving its intestinal microbial balance'.
This revised definition stresses the importance of live cells as an essential component of the probiotic preparation.
The most commonly used organisms in probiotic preparations are the lactic acid bacteria (lactobacilli, streptococci and bifidobacteria). These are found in large numbers in the gut of healthy animals and do not appear to affect them adversely. They are in the words of the America FDA, Generally Regarded as Safe (GRAS).
Organisms other than lactic acid bacteria which are currently being used in probiotic preparations include Bacillus sp., yeasts (Saccharomyces cerevisiae Sac. boulardii) and filamentous fungi (Aspergillus oryzae).
These probiotic preparations may be presented in different ways depending on the animal receiving the supplement and the condition to be treated. Thus they may be in the form of powders, tablets, capsules, pastes or sprays.
Selection of Probiotic Organisms
The use of lactic acid bacteria as feed supplements goes back to pre-Christian times when fermented milks were consumed by humans. It was not until the beginning of this century that Metchnikoff, working at the Pasteur Institute in Paris, started to put the subject on to a scientific basis. He believed that the flora in the lower gut was having an adverse effect on the host and that these adverse effects could be ameliorated by consuming soured milk. In support of this he cited the observation that Bulgarian peasants consumed large quantities of soured milk and also lived to a great age; he was in no doubt about the causal relationship and subsequent events have, in part, confirmed his thesis.
He isolated what he called the 'Bulgarian bacillus' from soured milk and used this in subsequent trials. This organism was probably what became known as Lactobacillus bulgaricus and is now called L. delbrueckii subsp bulgaricus which is one of the organisms used to ferment milk and produce yoghurt. After Metchnikoff's death in 1916 the centre of activity moved to the USA. The American workers showed that the yoghurt organisms could not colonise the gut and reasoned that, if the effect was to be manifested in the gut then a gut micro organism was more likely to produce the required effect. Knowledge available at that time suggested the use of L. acidophilus and many trials were carried out using this organism. Encouraging results were obtained especially in the relief of chronic constipation.
In the late 1940's interest in the gut microflora was stimulated by two research developments.
Firstly, the finding that antibiotics included in the feed of farm animals promoted their growth. A desire to discover the mechanism of this effect led to increased study of the composition of the gut microflora and the way in which it might be affecting the host animal.
Secondly, the more ready availability of germ-free animals provided a technique for testing the effect that the newly discovered intestinal inhabitants were having on the host.
This increased knowledge also showed that L. acidophilus was not the only lactobacillus in the intestine and a wide range of different organisms came to be studied and later used in probiotic preparations. Some of the more commonly used lactic acid bacteria are shown in Table 1
In the early days, the selection of strains for probiotic use was largely empirical.
However, recently with increased knowledge, attention has been paid to the features which are involved in colonisation of the gut. On the basis that the effect cannot be reproduced unless the organism is ****bolising in the gut, it would seem to be rational to encourage its growth in the intestine. Factors which have been used in this respect are:
• resistance to pH and bile acids which can be inhibitory in the gut.
• ability to attach to the gut epithelial lining which aids in preventing the organisms being swept out of the gut by peristalsis..
The ideal probiotic would possess these characteristics together with the following features which the present knowledge of this subject suggest it would be desirable. It should be:
• non-pathogenic and non-toxic
• beneficial to the host aimal in some way
• of high viability
• stable on storage and in the field
• able to survive in or colonise the gut
• amenable to cultivation on an industrial scale
These are the characteristics which should be aimed at when developing new strains for probiotic use.
TABLE 1
Lactic acid bacteria used in probiotic products
LACTOBACILLI, STREPTOCOCCI, BIFIDOBACTERIA
• L. acidophilus
• L. casei
• L. delbrueckii subsp bulgaricus*
• L. brevis
• L. cellobiosus
• L. curvatus
• L. fermentum
• L. lactis
• L. plantarum
• L. reuteri
• S. cremoris
• S. salivarius subsp thermophilus§
• E. faecium x
• S. diacetylactis
• S. intermedius
• B. bifidum
• B. adolescentis
• B. animalis
• B. infantis
• B. longum
• B. thermophilum
* previously L. bulgaricus
§ previously S. thermophilus
x previously S. faecium
Probiotics for Farm Animals
Modern rearing methods which include unnatural rearing conditions and diets induce stress and can cause changes in the composition of the microflora which compromise the animals' resistance to infection. The aim of the probiotic approach is to repair the deficiencies in the microflora and restore the animals' resistance to disease (Fig. 1).
Such a treatment does not introduce any foreign chemicals into the animal's internal environment and does not run the risk of contaminating the carcass and introducing hazardous chemicals into the food chain.
Probiotics are now replacing the chemical growth promoters for farm animals and claims have also been made for increasing resistance to disease. The benefits claimed for probiotics in farm animals are as follows:
• increased growth rate
• improved feed conversation
• improved resistance to disease
• improved milk yield and quality
• improved egg production
The results obtained are sometimes variable but bearing in mind the different ways and conditions under which probiotics may be operating it is not surprising that they are sometimes not active. It should be remembered that probiotics are not a single entity; different probiotics contain different micro organisms which may behave differently. Even different strains of the same species may have different ****bolic activities which affect the result when they are used as probiotics. Negative results may also be explained by the poor viability of the preparation. Although this is crucial to the outcome it is not always checked when trials are done. Other factors which may also explain variation in results include the growth phase of the animal, the type of dosing used and the hygienic condition of the housing.
With all these possible variations it is not surprising that probiotics do not always give the desired result but the fact that significant results are obtained shows that using the right probiotic, under the right conditions and using the correct method of administration they do work and are an effective feed supplement for farm animals.
The use of probiotics as farm animal feed supplements
Roy Fuller, BSc, MSc, PhD, CBiol, FIBiol.
The use of probiotics as farm animal feed supplements dates back to the 1970's. They were originally incorporated into feed to increase the animal's growth and to improve its health by increasing its resistance to disease. It was assumed that the effect of probiotics was linked to the gastrointestinal tract and effects on incidence of diarrhoea and other gut infections were expected. However, recent work in several different countries has indicated that the effects may be more general. The results obtained have shown that some of the bacteria used in probiotics (lactobacilli) are capable of stimulating the immune system. This exposes a whole new area of potential influence for probiotics in which it will be possible to influence disease situations in sites remote from the gut, as well as preventing intestinal disease. Suddenly the stories that farmers tell of probiotics protecting their calves against pneumonia are much more likely. The probiotic micro organisms in the gut can stimulate the immune system in two ways. They can either migrate through the gut wall as viable cells and multiply to a limited extent or antigens released by the dead organisms can be absorbed and stimulate the immune system directly. A third school of thought suggests that the lactobacilli are acting indirectly through an effect on the other components of the gut flora. It is the product of this change which induces the immune response. At present which of these methods is being used is not certain, but there appears to be some relationship between the ability of a strain to translocate and the ability to be immunogenic.
The improved immunity induced by the probiotic may be manifested in three ways:
1. Increased macrophage activity shown by the enhanced ability to phagocytose micro organisms or carbon particles.
2. Increased production of systemic anti**** usually of the immunoglobulin classes 1gG and 1gM and interferon (a non specific antiviral agent)
3. Increased local anti**** at mucosal surfaces such as the gut wall. These are usually 1gA.
There is now evidence that all of these types of response are occurring. The evidence gained mainly from experiments with laboratory rodents shows that lactobacilli (usually Lactobacilli acidophilus and L.Casei) when given by mouth increase macrophage activity with respect to a range of organisms different from the probiotic organism ie., it is a non specific response. For example L.casei can improve macrophage activity to Listeria monocytogenes. L.casei can also increase 1gA production in the gut. The increased anti**** production was associated with protection against infection by Salmonella typhimurium and it is suggested that L. casei could be used as an oral adjuvant to prevent enteric infections. L.acidophilus is also effective in inducing production of intestinal anti****.
Using radio immunodiffusion assay it was shown that after feeding L.acidophilus for seven days there was a threefold increase in the total immunoglobulin in the gut.
These effects are unlikely to be of use as therapy and will only operate effectively if given before the infective challenge. The effectiveness will also be dependent on the size of the dose. It is not clear what the optimal effective dose is. It is apparent that some organisms are more effective than others, and with the very limited amount of work done so far it would seem that L.casei is the best of those tried so far. Certainly in some respects it is better than L.acidophilus, L.bulgaricus and Streptococcus thermophilus. The latter two organisms are yoghurt starter bacteria and suffer from not being able to survive in the gut as well as intestinal strains like L.acidophilus and L.casei.
The advantage of the intestinal strains derives from the fact that live organisms appear to be necessary to get the maximum response. This would appear to be a direct function of the numbers suggested or the ability of live organisms to multiply and survive in the gut thus giving a longer period of continuous stimulation.
The effect of lactobacilli on the immune system can also be measured by assessing the levels of certain enzymes in the macrophage. When L.bulgaricus and L.casei were compared in this way and given by the intraperitoneal and oral route, L.casei was equally effective by either route but L.bulgaricus showed less enzyme activity stimulation when given by the oral route than by the peritoneal route.
L.casei and L.acidophilus were tested singly and together by Perdigon for stimulation of phagocytic activity. It was found that the mixture was more effective than the strains given singly. This suggest that a mixture of bacteria was more effective and the individual effects of the component strains may be additive.
In vitro experiments have shown that human peripheral blood lymphocytes stimulated by small quantities of yoghurt containing live lactic acid bacteria produced 3-4 times more interferon than the control cells. This effect was later confirmed in a clinical trial with human beings. In addition to the increase in interferon there was also an increase in the number of B lymphocytes, natural killer cells and concentration of 1gG. It is known that lactic acid bacteria adhere to the lymphocytes which produce interferon and this may be an essential part of the stimulation process.
The use of lactobacilli as immuno stimulators is in its early days but there is little doubt that they are effective in stimulating the immune response in several different ways. They may be particularly useful in animals like the pig where the neonate is immunologically immature and is totally dependent on its mother for antibodies. The administration of probiotics during the suckling period accentuates the maturation of the piglet's immune system and makes it better able to survive the trauma of early weaning. Similarly the early weaned calf benefits equally well from the same stimulation of the immune system.
More work has been done to make it possible to suggest ways in which this information, largely obtained from rodents, can be used most effectively in farm animals. A great deal more work needs to be done to elucidate the mechanisms of the effect and to determine what is the optimal dose and when is the best time to produce the cultures. That is for the immediate future. Looking beyond that we can see the use of genetic manipulation techniques to create new strains with better growth characteristics in the gut and improved probiotic effects. It may be possible to incorporate the antigens of pathogenic bacteria into the genome of lactobacilli or some other harmless gut commensal. In this way we could capitalise on the immune stimulating ability of the lactobacilli and use them to deliver the protective antigens and stimulate the lymphocytes to respond appropriately. Developments like this are still in the early stages and although it may be possible in the laboratory to produce such strains they must be able to express these newcharacters and remain stable under conditions of production and subsequently when growing in the intestine.
There are also safety guide-lines concerning the release of genetically manipulated micro organisms into the environment and these may also limit the speed at which developments of this sort proceed. But that should not blind us to the enormous potential benefits of this sort of approach, the on going work on the stimulation of the immune system by probiotics suggests that this approach must

كوكسى ستات

 كوكسى ستات

مضاد الكوكسيديا الامثل فى الارانب والدواجن
التركيب
فيتامين ك3
دايكلازوريل
كوكسى ستات
فوائد فيتامين ك السحرية فى الدواجن
احدى مكونات كوكسى ستات
فيتامين ك K
يحتاج جسم الدجاج لفيتامين ك لإنتاج
- مادة البروثرومبين ProThrombin الضرورية لتجلط الدم, و هو ضروري ايضاً لتكوين العظام و إصلاحها و أيضاً ضروري
- لتخليق مادة الأوستيوكالسين و هو البروتين الموجود في النسيج العظمي و الذي تتبلور عليه أملاح الكالسيوم و بالتالي قد يُساعد على منع هشاشة العظام ,
- يلعب فيتامين ك دوراً مهماً في الأمعاء و يساعد على تحويل الجلوكوز Glucose إلى جليكوجين Glycogen و يتم تخزينه في الكبد مما يُنشط الوظائف الصحية للكبد.
نقص فيتامين ك K :
قد يؤدي نقص هذا الفيتامين إلى حدوث نزيف غير طبيعي أو (نزيف داخلي)..ويؤدى الى نفوق الدجاج
مــلا حــظــات :
المضادات الحيوية تعوق من إمتصاص فيتامين ك.ولذلك لابد من اضافتة بتركيز عالى ....كما انة يساعد فى مقاومة الامراض اللتى تؤدى الى حدوث انزفة (مثل الجمبورو)
مضاد كوكسيديا
كوكسى ستات
ابتكار جديد . مزيج مثالي من العناصر المهمه لتعويض فقدانها في حالات الكوكسيديا وعلاجها
• كوكسي- ستات ابادة مسببات الكوكسيديا الشهيره
• كوكسي- ستات تعويض فقدان المواد الأساسية لتعويضها
• كوكسي- ستات منتج متميز و فريد للوقايه وعلاج الكوكسيديا
دواعى الاستخدام
للحصول على
الوقاية والعلاج جميع أنواع الكوكسيديا.
ويمكن استخدامها لحالات
• الإنهاك وضعف الشهية،
• الإسهال، الزرق الدموي في الدواجن و تلف الغشاء المخاطي للامعاء، وتورم الأمعاء وحالات النزيف الصغير،
• نقاط نخرية بيضاء في جدار الأمعاء
• وجود محتوى لزج دموي فى الأمعاء
كوكسى ستات
يحتوي على الديكلازوريل، وهو مشتق من بينزناسيتونتريل. وهو أفضل مركب للقضاء على الكوكسيديا
حديثاً.تأثيره على مراحل اللاجنسي والجنسي من الكوكسيديا وذلك عن طريق منع أنتاج البويضات ويؤدي ذلك الى أنقطاع دورة حياة الطفيل.
قد تبين من أجراء الدراسات أن ديكلازوريل أظهر قدرة على تقليل من الإصابات وتحسين الأداء وصحة الطيور التي تسببها الكوكسيديا.
الإستطبابات:
كوكسى ستات يعطى للوقاية من مرض الكوكسيد يا. في دجاج التسمين و الناتجة عن ايميريا تينيللا ، أ. نيكاتريكس ،
أ. أسرفولينا ، أ. برونتي، أ. ميتيس (ميفاتي) , و أ. مكسيما. اضافة الى ذلك يقلل كوكسى ستاتمن الاضرار الناتجة عن الاصابة بمرض الكوكسيديا، و يحسن الحالة الصحية للحيوانات المصابة.
الجرعات وطريقة الإستعمال:
الدواجن: أضف 1مل كوكسى ستاتسائل لكل 1 لتر مع ماء الشرب لمدة 48 ساعة.
الحالات الشديدة: أضف 2 مل كوكسى ستاتسائل لكل 1 لتر مع ماء الشرب لمدة 48 ساعة.
فترة السحب:
اللحم:5 يوم.
شروط الحفظ:
يحفظ في مكان مظلم بدرجة حرارة أقل من 30م.
العبوات:
100 مل، 500 مل و 1 لتر عبوة بلاستيكية.
للأستعمال البيطري فقط

ريفريش

 ريفريش

مثبط فيروسى
ايه رأيكم نقول حكاية ريفريش
Ingredients
• Vit Eفيتامين ه
• Selenium سيلينيوم
• Thymolزعتر
• Menthol نعناع
• Lectins (Mannan-binding lectin) ليكتين
• Olive leaf Extract خلاصة ورق الزيتون
• Organo oil اورجانو
• Zinc زنك
• Golden seal extract خاتم الذهب
• Mannan oligosaccharide & Betaglycan خلاصة الخميره
الليكتين :
يوجد فى الطبيعة فى تركيب الكثير من الخلايا المكونة لأجسام الإنسان والحيوان والنباتات ,حيث ييلعب دور كبير فى المناعه ولكنها غير مناعية المنشأ ولها دور كبير فى عمل الانزيمات ولكنها غير انزيمية الفاعلية, كذلك تحسن افراز الهرمونات وذلك لارتباطه بالخلايا العصبية للغدد المفرزة لها .حيث يوجد فى صورة بروتينات متخصصة لها قدرة كبيرة على الإتحاد مع الكربوهيدرات والدهون "
الليكتين يلعب دوراً حيوياً فى الكثير من الوظائف البيولوجية بدءا من تنظيمه لإلتصاق الخلايا الى تكوين جليكوجين البروتين المعقد بها بالتحكم فى البروتين الدموى حيث يتحد مع البروتين داخل وخارج الخلايا .- تعتبر الليكتينات ذات أهمية خاصة للجهاز المناعى حيث يتم بواسطتها التعرف على الجليكوبروتين المكون لجدار الجراثيم المختلفة من بكتريا وفيروسات وفطريات كذلك الخلايا الغريبة التى لايحتوى عليها كود الكائن الحى .
حيث يعمل على قفل المستقبلات النشطة عن طريق الارتباط بحامض السياليك
(Sialic acid binding ) على سطح الخلايا لمنع دخول المسبب المرضى داخل الخلايا . كذلك له تأثير مباشر وغير مباشر على الامراض الطفيلية وخاصة الكوكسيديا . كما انه يزيد انتاج الامينو جلوبيولين جى المناعى IgG ويحسن الاستجابة للامينو جلوبيولين ايه المناعى Ig Eللمسببات المرضية الفيروسية والبكتيرية
كما يثبط نشاط الميكروبات المرضية بالامعاء ليمنع تجمعها ويتلف مستقبلاتها على سطح الخملات ويحسن سطح
من الاخر الفيروس يشبك فى اللكتين بدل ما يدخل الخليه وكذلك يقوم بغلق بوابات دخول الفيروس الى الخليه
الامتصاص .
بيتاجلوكان :-
تعمل مادة بيتاجلوكان كمنشط بشكل مباشر على الخلايا المناعية حيث يقوم بزيادة عددها عن طريق تحفيز نخاع العظام bone morrow على انتاج خلايا stem cell ومن المعروف ان هذة الخلية هى بدورها التى تعطى خلايا الدم البيضاء بأنواعها وهى الخلايا المناعية فى الجسم .
كذلك تعمل هذة المادة (بيتاجلوكان)على الالتصاق بهذة الخلايا عن طريق مستقبلات معينة عليها وعند حدوث الالتصاق يتم تنشيط ما يسمى intercellular signal molecules . ,
والتى تقوم بتنشيط الخلايا المناعية وزيادة فعاليتها ومن اهمها -المناعه الموجودة بالدم B cell- والمناعة والتصدى لأى جسم غريب T cell عند اختراق خلايا الجسم ومن اهم انواع الخلايا المناعية التى ينشطها بيتاجلوكان هى macrophage-Neutrophiles, Antigen Presenting Cells .
غولدنسال خاتم الذهب
هو مضاد حيوي عشبي من الاعشاب المدهشه التي يمكن محاربة الفيروسات و البكتيريا والفطريات. غولدنسال هو أيضا مضاد للالتهابات ، يحسن الكبد و يعالج مشاكل الفيروسات فى الجهاز الهضمي . المواد الفعاله هى hydrastine قلويدات، بربارين وcanadine، والتي هي مضادات الجراثيم قوية.
الزعتر
له خاصيته الخاصه كمضاد للميكروبات و مضاد للجراثيم .
الزعتر فعال جدا لعلاج مشاكل في التنفس والتهاب الشعب الهوائية و مشاكل الجهاز الهضمي . يحتوي نبات الزعتر على عدد من المواد الكيميائية ، مادة الثيمول Thymol التي تفيد في قتل الميكروبات و مادة الكارفاكول Carvacol المسكنة للآلام والمطهرة وطاردة للبلغم ومضادة و مادة العفص التانين Tanin القابضة والمطهرة والتي تساعد على التئام الجروح ومنع النزيف والإسهال، وأيضا يحتوي الزعتر على مواد راتنجية تقوي العضلات وتمنع تصلب الشرايين كما تطرد الأملاح الزائدة
أوراق الزيتون:
مستخلص أوراق الزيتون مضاد للالتهابات ، مضاد للفطريات ومضاد للجراثيم . تعزز جهاز المناعة، والمادة الفعالة في الأوراق تسمى أولروباين. والأولروباين مادة معروفة بأنها مقاومة للفيروسات والبكتيرياوالفطريات والكائنات الدقيقة الضارة الأخرى. لأولروباين قادر على قتل الجراثيم الضارة التي تقاوم الأدوية المضادة العادية . مركب الأولوروبيين، والتي تتحول إلى مركب الينوليت الكالسيوم وهى الماده النشطه التى تقضى على الفيروسات .
الاوريجانو
احدى معجزات الطبيعه للحد من الفيروسات والكثير من الميكروبات وهو صوره من الزهتر البرى
الامانتادين
وهى ماده مثبطه لتكاثر الفيروسات وكذلك اغلاق المستقبلات فى الخلايا للحد من اقتحام الفيروسات لخلايا جسم الطائر
مع العديد من العناصر لدعم المناعه وتكوين الاجسام المناعيه مثل الزنك والسيلينيوم فيتامين ه

متروتوم

 متروتوم

مضاد كلوستريديا
ميترونيدازول
كوليستين
زيت ثوم
بيتايين
كبريتات زنك
احماض عضويه
صوديوم بيوترات
Metro-Tom
الثوم Allium Sativum
يحتوي على العديد من المواد الغذائية منها البروتينات والكربوهيدرات والأحماض الأمينية والدهون والألياف والأملاح والفيتامينات وغيرها ولكن معظم الفعالية العلاجية التي يقدمها الثوم تأتي نتيجة احتوائه على مركبات كبريتية Sulfur- Containing Compounds
حوالي 33 مركبا وهي أيضاً مسؤولة عن الرائحة التي تنبعث من الثوم.
مادة الاليسين
مادة الاليسين هي مركب كبريتي عضوي Organic Sulphur Compound
وهي المادة الفعالة التي تستخلص من الثوم ويوجد في في الثوم الطازج أو الجاف مركب الألين alliin وهو أحد أهم المركبات الكبريتية الموجودة ويتواجد هذا المركب في حجيرات مغلقة وليس له فائدة علاجية ولكن بمجرد أن يتم تقطيع الثوم أو طحنه أو خلط مطحون الثوم الناشف بالماء يخرج هذا المركب من حجراته ويختلط بانزيم الألينيز alliinase الذي يعمل على تحطيم هذا المركب وتحويله إلى مركب آخر هو الأليسين Allicin الذي يعطي معظم الفعالية العلاجية للثوم.
خصائص الاليسين:
الأليسين المتولدة من الثوم الطازج غير مستقر للغاية وسرعان ما يتحول إلى سلسلة من مركبات الكبريت الأخرى المعروفة باسم Thiosulphinates ولكن مع تثبيته تظهر خصائصة الرائعة والمفيدة صحيا. ومن المعروف أن له خصائص مضادة للجراثيم. وقد ثبت أن مستخلصات الثوم الخام لها قدرة واسعة علي قتل وتعطيل عدد كبيرمن البكتريا الضارة والممرضة مثل الاستافيللوكوكس والنيمو كوكس وكقاتل وطارد للديدان والطفيليات ومخفضا للكلوسترول.
دور الاليسين في صناعة الدواجن
- تعمل مادة الأليسن كمضاد للكوكسيديا جيث تمنع تحول الاكياس البيضة الغير متحوصلة Non-Sporulated Oocysts الي أكياس بيضية متحوصلة Sporulated Oocysts كما أثبتت الأبحاث أن الاليسين له القدرة علي تعطيل انزيمات الطفيليات الضارة مثل الاميبيا والكوكسيديا مثل انزيم
Cystine Protease و
Alcohol Dehydrogenises
وبذلك تتوقف هذه الطفيليات وتموت وهذا ما دلت علية المتابعة الحقلية في استخدامة كمضاد للطفيليات في الدواجن وخاصة مرض الكوكسيديا بأنواعها.
-يعمل الأليسين كمضاد للكوليستريديا حيث يمنع تحول الأبواغ المتحوصلة Spores الي الشكل الخضري Vegetative Form.
-يعمل الأليسين كمحفز للمناعة الغير نوعية والتي تساهم في الوقاية من الأمراض ووجد له تاثير قوي في رفع المناعة وخاصة تنبيه الخلايا المناعية مثل Lymphocytes , Macrophages ودلت دراسات اخري عديدة اعتبرت ان الاليسين مطهر معوي طبيعي قوي ولا تتكون له مناعة مكتسبة لدي الميكروبات الضارة لانه طبيعي.
-يعمل الأليسين محفز للنمو مما يزيد من الكفاءة العلفية للطيور ويقلل من معاملات التحويل.
-كما أن الاليسين له القدرة علي معادلة سموم البكتريا الضارة الممرضة مثل Streptolysin Toxins التي تفرزه مجموعة بكتريا المكورات العنقودية ومعادلة Hemolytic Toxins التي تفرزها مجموعة النيموكوكس بكتريا.
-كما أثبتت الدراسات قدرة الاليسين علي مقاومة الفيروسات والفطريات كالكانديدا البكانز كما أن استخدامه كمراهم يساعد في علاج الجرب في الأرانب.
-يستخدم الأليسين كفاتح للشهية Appetizer وذلك بتحفيزه لأفراز السائل اللعابي ومحفز للهضم Digestant وذلك بتحفيزه لأفراز الأنزيمات الهاضمة وكذلك تحفيزه لأفراز العصارة الصفراوية من الكبد Choleratics واخراجها من المرارة Cholagauge.
-له تأثير واضح علي خفض معدلات الكولسترول في الدم خاصة الكولسترول الضار والتراي جلسريد وخفض معدلات ضغط الدم المرتفع وتقليل معدل الاصابة بالاورام السرطانية المختلفة.
وفي الآونة الأخيرة تم التوجه الي التقليل من استخدام مضادات الحيوية او منعها تماما في جميع انحاء العالم ومنها مصر والتوجه الي البدائل الطبيعية وكانت مشتقات الثوم وخاصة الاليسين من اولي اهتمامات الباحثين حيث تم ادخاله في مصانع الاعلاف وخلطه بنسب محدده الي اعلاف الدواجن والاسماك وأثبت فاعلية عالية في رفع معدلات الاستهلاك وزيادة افرازات الجهاز الهضمي عند الطيور وزيادة معدلات النمو والوقاية من الامراض خاصة الطفيلية والبكتيرية وزيادة معدلات انتاج البيض.