السبت، 26 نوفمبر 2022

ما هو بيوفيلم

▫️ Biofilms :-

هي مجموعة من الرواسب العضوية تتكون علي مدي بعيد بخطوط النبل بدرجات ترسيب مختفلة في الخط ذاته ..

▫️ سبب تكون Biofilms:-

تراكم الأدوية والمعلقات في المياه بالخطوط علي مدي طويل دون تطهير دوري ..

▫️ خطورة طبقة Biofilms :-

بيئة مناسبة لنمو البكتريا والفطريات خاصة E.coil
 والاستاف المحبة للوسط القلوي .

 كما تعمل علي انسداد بيولوجي للنبل علي المدى البعيد ، وتعمل علي تقيل كفاءة المستحضرات الدوائية ، وكذلك التحصين من خلال مياه الشرب والخطوط , كما تعد أحد أهم أسباب الاسهال البني في الاسبوع الأول ، وربما البعض يظن انها كلوستيرديا مبكرة ،وهذا غير صحيح بالمرة ..

▫️ كيفية تجنب (الوقاية )تكون Biofilms :-

التطهير الدوري قبل وبعد انتهاء واثناء الدورة ولكل منها إستراتيجية وخطوات ومطهرات خاصة تلائم المرحلة ..

▫️ كيفة التخلص من Biofilms :

يتم في البداية تحديد مدي سوء الطبقة المتراكمة ثم التعامل معها من خلال المطهرات المناسبة ، ويفضل بعد انتهاء الدورة للمقدرة علي استخدام مواد لا تؤثر علي الطائر والعمليات الخاصة بالتربية ..

▫️ أهم المطهرات المستخدمة في التخلص من Biofilms :-

▫️ 1-الخل بتركيز عالي .
▫️2- حامض السيتريك.
▫️3-كبريتات الامونيوم اللامائية (الجنزارة) 
▫️4-هيدوكسيد الصوديوم NAOH  
▫️5-الإحماض العضوية بأنواعها. 
▫️ 6-مركبات رباعي الامونيوم .
▫️7-H2O2 

▫️ ملاحظة-1 :- 

في المطهرات اذكر المواد الفعالة وليس الأسماء التجارية للمنتجات ، أنا لا اروج لإسم ما أو منتج مالم اقم علي تجربته شخصيا ..

▫️ ملاحظة-2 :- 

يوجد نوع واحد فقط من خطوط النبل لا يسمح بتكوين طبقة Biofilms علي الاطلاق وهو مصنع بتقنية عالية ومعالج بمواد داخليا تجعله ذو سطح أملس ، مما يترتب عليه عدم القدرة على تراكم طبقات البيوفلم علي الإطلاق ، ومتاح في مصر ..

▫️ ملاحظة -3 :- 

يفضل التبادل بين مطهر قلوي واخر حامضي وذلك لضمان كفاءة تطهرية .
.منقول عن م احمد فايد

تفاعل مع الصفحه ليصلك كل معلومه جديده اول باول

الإجهاد الحراري

الإجهاد الحرارى 
الإجهاد الحراري: أعراضه، مخاطره و مواجهته (في الدواجن)
ضربة الحرارة، اصطلاح يكثر تداوله في أوساط مربي الدواجن و خاصة في فصل الصيف نظرا لما قد تخلفه موجات الحر من خسائر فادحة تفوق القدرة على التحمل .

في فصل الصيف حيث تصل درجات الحرارة إلى ما بين 40-50°م إضافة إلى أن بعض المناطق المطلة على البحر قد تصل الرطوبة النسبية فيها إلى 90 %، تتأثر كل قطعان الدواجن المرباة ضمن الحظائر فترة الصيف و يكون هذا التأثر شديدا عندما تفاجأ بموجة الحر مما يسبب لها الإجهاد و قد تصاب بالصدمة الحرارية و التي يكون نتيجتها نفوقا مؤكدا تتجاوز نسبته 50 % . لذلك لابد من البحث عن حلول حديثة خلال فصل الصيف إضافة للأساليب التقليدية المعروفة لمواجهة هذه المشكلة و حماية الطيور و الحفاظ على إنتاجها.

من حيث المبدأ، لابد من التفريق بين اصطلاحين :
- الأول هو ضربة الحرارة وهي نتيجة تعرض الطائر لحرارة الشمس المباشرة .
- الثاني هو الاحتباس الحراري ويعني تعرض الطائر لحرارة عالية لمدة طويلة داخل بيت التربية .

الطيور الثقيلة :
الأمهات و فراخ اللحم الثقيلة و الطيور المسنة هي الأكثر عرضة و تأثرا بضربة الحر فيما تعتبر الصيصان أكثر قدرة على تحمل الإجهاد الحراري و لكن إنتاجيتها تقل نتيجة للتجفاف الناتج عن الحر .
و يكون تأثير الحر أكثر عند الطيور المرباة في أقفاص و إنتاجها ينخفض بشدة و لن يبلغ القمة المخطط لها إضافة إلى تدني جودة البيض حيث تصبح القشرة رقيقة و سريعة الكسر و ينخفض وزن البيض و يصغر حجمه .
و نظرا لأهمية الموضوع، خاصة و أن درجات الحرارة أخذت في الارتفاع، فإننا سنحاول دراسة مختلف جوانبه ابتداء بعرض الخصائص الفسيولوجية للطائر ثم التطرق إلى أعراض ضربة الحر و طرق مواجهتها من الطائر و على مستوى البناءات مع مختلف طرق التبريد و على مستوى التغذية و الماء و المواد الكيميائية المستعملة و الطرق الممكنة لتخفيض حدة الاحتباس الحراري .

I- طبيعة الطائر الفسيولوجية :
يعتبر الدجاج من ذوات الدم الحار حيث أن له القدرة على المحافظة على درجة حرارة ثابتة نسبيا لأعضائه الداخلية إلا أن جسمه لا يحتوي على غدد عرقية و جلده يحتوي على طبقة دهنية مما يشكل إعاقة تحول دون تمكنه من التخلص من الحرارة الزائدة، الأمر الذي يزيد من تعقيد المشاكل التنفسية و مواجهة الحرارة العالية. و يفقد الطائر الحرارة من جسمه عن طريق الإشعاع، التوصيل، الحمل ( ملامسة الهواء البارد جسم الطائر )، تبخر المياه، التبرز و وضع البيض .
و عندما يزداد مقدار الحرارة التي ينتجها الطائر عن تلك التي يفقدها من خلال الطرق المختلفة للفقد، ترتفع درجة حرارة الجسم و عندما تصل إلى حد معين يموت الطائر نتيجة الإجهاد الحراري .
وليس للطائر من وسيلة لخفض درجة حرارته سوى الجهاز التنفسي مما يشكل أيضا عبئا إضافيا على الطائر وكلما كان الجهاز التنفسي للطائر أكثر سلامة كلما كان أقدر على تنظيم حرارته .
كما يتأثر الجهاز الدوري حين يزداد العبء على القلب و الأوعية الدموية كذلك الجهاز العصبي وماله من دور في تنظيم أجهزة الطائر حيث أن المخ يتأثر بالحرارة العالية وتتمدد أوعيته الدموية مما يؤثر على أداء الطائر .
تعتبر الحرارة ملائمة للدواجن عندما تكون ما بين 18 و 20 درجة مئوية، عند هذه المستويات يكون معدل التردد التنفسي 30 نفخة / الدقيقة و يكون الفقد الحراري نتيجة التنفس بمعدل 30 من مجموع الفقد و تتم المحافظة على الثوابت الفسيولوجية ( الأس الهيدروجيني للدم، الحرارة الداخلية ) من دون الحاجة للتأقلم .
عندما ترتفع الحرارة المحيطة من دون أن تتجاوز قدرة الكائن الحي على التأقلم ( أقل من 30°م ) يتعرض الطائر لإجهاد حراري يتراوح ما بين المعتدل و العالي عنده مع خفض التكوين الحراري، فإذا ارتفعت درجة حرارة المحيط بشدة و تخطت قدرة الطائر على التكيف معها ( أكثر من 30 درجة ) فان عوارض صدمة الحر تبدأ بالظهور ، و نلاحظ حدوث التغييرات التالية :

II-العلامات السريرية :
كيف نعرف الطيور التي تعاني من الاحتباس الحراري ؟ تظهر هذه الطيور تغيرات سلوكية مصاحبة لتغيرات فسيولوجية واضحة نستعرضها فيما يلي :
1- العلامات الظاهرية :
1-1 تغيرات سلوكية :
1- .يدفن الطائر جسمه في الفرشة و يبحث عن ألأماكن الرطبة .

2- يحاول الابتعاد عن الطيور الأخرى .

3- يقوم بتغطيس منقاره و الداليات و العرف بالماء .

4- يتحرك إلى جهة الهواء الداخل إلى الحظيرة .

5- .يبعد أجنحته عن جسمه و يهدلها بحيث تكون نصف مفتوحة .

6- يستلقي و يبسط أجنحته و ينفش ريشه .

7- . مع استمرار الحالة، يتمدد الطائر و يدخل في طور الغيبوبة و إذا استمرت هذه المرحلة فإنها تؤدي إلى ألنفوق.

1-2 تغيرات فسيولوجية : 
1. يرتفع معدل التنفس لدى الطائر و يبدو في حالة لهاث ( الفقد الحراري عن طريق التنفس )

2. تزيد الترددات التنفسية العالية جدا من ضغط ثاني أكسيد الكربون في الدم و يؤدي هذا إلى ارتفاع الأس الهيدروجيني للدم، و يعتبر هذا القلاء هالكا عندما يكون حادا جدا ذلك أن الأس الهيدروجيني للدم يجب أن لا ينحرف عن نطاق ضيق للغاية.

3. صعوبة في التنفس عند الطيور التي تأثرت بشكل كبير بضربة الحر و تحدث حالات تشنج و نفوق ناجمة عن ارتفاع درجة قلوية الدم.

4. يرتفع الإدرار البولي، وبالتالي يزداد استهلاك الماء.

5. ينخفض استهلاك العلف ( انخفاض التكوين الحراري الهضمي )

6. . يفقد الطائر وزنه حيث أن الطاقة يتم إنتاجها من المواد البديلة ( الدهون، البروتينات ).

7. إن خسارة المحاليل الكهربائية و الامتصاص السيئ للكالسيوم هما عواقب هذا التكيف الفسيولوجي أما الثوابت الفسيولوجية فهي تعدل بشكل بسيط جدا (حماض بسيط)، على الرغم من أن المضاعفات التقنية تعتبر مهمة، خصوصا إذا تكرر الإجهاد: نمو متأخر، عرج، قشر بيض هش، فرش رطب.

8. ترتفع حرارة الطير الداخلية بسرعة مما يسبب نفوقه بعد ما بين ساعتين و 12 ساعة بسبب دخوله بغيبوبة القلاء، اختناقه أو قصور قلبه.

2- العلامات التشريحية :
إن أول الطيور الهالكة بسبب الضربة الحرارية هي الأكثر نموا، عادة ما يكون لجسمها مظهر محتقن نتيجة الصدمة الدموية التي تسببها المواد السامة المتراكمة، و يظهر تشريح هذه الطيور :

1- أنزفة دموية تحت الجلد نتيجة انفجار الأوعية الدموية .

2- احتقان عضلات جسم الطائر .

3- تمدد الأوعية الدموية المغذية للمخ .

4- احتقان الكبد والطحال و الرئة .

5- .جفاف بالقصبة الهوائية .

III- مواجهة المشكلة :
نظرا لارتفاع نسبة النفوق الناجم عن الاحتباس الحراري و الخسائر المنجزة عنه ، وجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة على مختلف المستويات لمواجهة آثاره و التخفيف منها. و تبدأ الإجراءات باختيار الطائر و تمر عبر المباني و استعمال مختلف طرق العزل و التبريد بها كما تشمل التغييرات الخاصة بالعليقة و الماء مع استعمال مواد كيميائية فعالة. و فيما يلي استعراض لمختلف هذه الإجراءات :
1– الطائر :
إن الطائر جيد المصدر الخالي من المايكوبلازما و أيضا جيد التحصين هو الأقرب لأن يكون خاليا من المشاكل التنفسية و بالتالي يكون أكثر قدرة و كفاءة على مواجهة الاحتباس الحراري من الطائر المصاب بأمراض تنفسية حيث تقل كفاءة جهازه التنفسي عن تبريد جسمه .

2- المباني :
2-1 الموقع : 

تشييد الحظيرة أكثر ملائمة للبيئة و أكثر تكيفا مع عوامل الطقس :
1. اتجاه الحظيرة من الشرق إلى الغرب لتجنب تعريض أضلاعها الطويلة إلى سقوط أشعة الشمس المباشر لفترات طويلة مما يخفض من كمية الإشعاع الحراري داخل الحظيرة و بالتالي يلعب دورا مخففا لارتفاع درجة الحرارة أثناء موسم الحر إضافة إلى أن هذا الاتجاه يساعد على تحسين التهوية داخل الحظيرة .
2. يستحسن زراعة الحشائش الخضراء من أشجار سريعة النمو و وفيرة الضلال و مرج أخضر حول بيوت التربية للتخفيض من انعكاس أشعة الشمس و لما لها من دور ملطف للهواء الداخل للحظيرة .
2-2: البناية : 
2-2-1 تشييد الحظيرة :
حدث في العقد الأخير تطور هائل في بيوت التربية حيث أصبحت أكثر ملائمة للمناطق الاستوائية و الحارة و الصحراوية، ويتمثل ذلك في :
1. ارتفاع سقف الحظيرة بين 4 و 5 أمتار منعا لحصول عملية الاحتباس الحراري داخل الحظيرة و يجب أن يبرز السطح مسافة 1 إلى 1.5 متر عن الجدران مشكلا بذلك مظلة فوق النوافذ تمنع دخول أشعة الشمس مباشرة إلى داخل الحظيرة .
2. فتحة النوافذ بين 160 و 230 صم لتسهيل عملية التهوية و التخلص من الغازات الضارة و بقاء الفرشة تحت الطيور جافة و يجب أن لا تقل مساحتها عن 10 % من المساحة المغطاة .
3. خلق دورة هوائية تحسن المستوى الحراري داخل الحظيرة عن طريق المناور التي تقوم بعملية شفط الهواء الساخن من داخل الحظيرة إلى الخارج و هذا يساعد على دخول هواء جديد من النوافذ .
2-2-2 استعمال طرق العزل و التبريد : 

أ- خارج الحظيرة :
1. استخدام مواد من الدهن العازل و العاكس للحرارة على الأسطح و الجوانب للتخفيض من امتصاص الحرارة داخل البيت .

2. دهن الأسطح باللون الأبيض ( الجير ) يقلل عملية الامتصاص الحراري أثناء فترة الظهيرة كما يقلل كمية الإشعاع الحراري من الأسطح إلى داخل الحظيرة .
3. استخدام المواد العازلة من فراغات الجدران بكثافة أكثر كفاءة .
4. استعمال القصب أو سعف النخيل كمواد عازلة لتغطية السقف .
5. رش الماء فوق الأسطح يدويا أو باستعمال مرشات تثبت على السطح حيث يقوم الماء بتبريد الأسطح و بالتالي خفض كمية الإشعاع الحراري إلى داخل الحظيرة و يجب أن تمتد هذه العملية على طول النهار أي من شروق الشمس إلى غروبها و ليس أثناء فترة الحر فقط كي تكون ذات جدوى و لا تؤدي إلى نتائج عكسية .
6. رش الماء حول الحظيرة على شكل طوق محيطي و لمسافة مترين لتبريد الهواء قبل دخوله إلى الحظيرة.
7. تعليق أكياس من الخيش على بعد متر من النوافذ بالإفريز البارز من سطح الحظيرة و رشها بالماء عند ارتفاع درجة الحرارة حيث تلعب دورا مهما في تلطيف الهواء الداخل للحظيرة و تخفف من التأثير السلبي للإشعاع الحراري .

ب - داخل الحظيرة:
1. إعادة تنظيم و تصميم مراوح الشفط و خلايا التبريد بشكل هندسي مختلف للمساعدة على زيادة معدلات التبريد داخل البيوت .
2. زيادة الحجم الهوائي لكل طير داخل الحظيرة ما يعني تقليل عدد الطيور في وحدة المساحة بنسبة 20 % .
3. وضع مواسير للمياه الباردة في الأرضيات للتخفيض من تفاعلات و حرارة الفرشة نتيجة خروج الأمونيا مما ينعكس إيجابيا على حرارة البيت و زيادة المسطحات الباردة .
4. تهوية الحظيرة عن طريق تركيب مراوح دفع على الجوانب و مراوح شفط على السقف حيث تعمل على خلق دورة هوائية داخل الحظيرة .
5. تبريد الهواء عن طريق استعمال أجهزة الرذاذ داخل الحظيرة و ذلك لرش الماء و يمكن استعمال أجهزة الضباب أيضا و لكن في الحالتين يجب أخذ الحيطة و الحذر من ارتفاع نسبة الرطوبة داخل الحظيرة مما يؤدي إلى نقص في عملية التبخر و يؤثر على فاعلية عملية اللهاث التي يقوم بها الطائر للتخلص من الحرارة الزائدة و بالتالي يفشل في تخفيض حرارة جسمه .
6. في حظائر القطعان البياضة و مؤسسات التفريخ، يجب الاعتناء بالأعشاش و الأقفاص حيث يجب أن تكون لها فتحات تهوية لتقليل الحرارة داخلها و خصوصا عندما تكون الطيور بداخلها أثناء عملية وضع البيض .
7. يجب أن لا يزيد سمك الفرشة في حظائر النظام المفتوح عن 5 سم لأنه إذا كان أكثر من ذلك سيؤدي إلى انبعاث مزيد من الحرارة منها نتيجة التفاعلات التي تحدث ضمن الفرشة و التي تزيد من شدة الحرارة داخل الحظيرة.
8. إزالة النفايات و تجديد الفرشة دوريا ذلك أن للزيادة الكبيرة في كمية الماء المستهلك من قبل الطيور أثناء فترة الحر و طرحها بالحظيرة عن طريق التبرز و التنفس تأثيرا في ارتفاع نسبة الرطوبة داخل الحظيرة و بالتالي يسبب رفع درجة الحرارة .
9. زيادة معدلات تمرير الهواء مع استعمال نظام التبريد بالخلايا في البيوت المقفلة .
10. إزالة أية حواجز داخل الحظيرة حتى لا تعيق مرور الهواء .
11. استعمال حواجز متنقلة داخل الحظيرة لفصل الطيور عن بعضها البعض و منعها من الازدحام بجهة واحدة .

3- التغذية :
ينخفض استهلاك الطائر للعلف بنسبة 4 إلى 5 % لكل درجة مئوية تزيد عن 30° م و ينتج عن ذلك انخفاض في وزن جسم الطائر و انخفاض في نسبة إنتاج البيض. و لتجنب ذلك يجب :
1. تحضير عليقة خاصة أثناء موجات الحر تحتوي على نسبة مرتفعة من البروتين و الطاقة و يضاف أليها الأحماض الأمينية و الفيتامينات و المعادن.
2. إضافة الدهون إلى عليقة فراخ اللحم له دور مهم حيث أن الطيور تتناول كمية اقل من العلف لتحصل على الطاقة اللازمة لنموها. و بالتالي تكون قادرة على مقاومة الإجهاد الحراري بشكل أفضل.
3. تعديل مواعيد تقديم العلف في الساعات الباردة من اليوم في الصباح الباكر و في ساعات المساء بعد غياب الشمس يساعد الطيور على تناول كامل الكمية المخصصة لها من العلف.
4. التوقف عن تقديم العلف للطيور قبل ارتفاع درجات الحرارة بثلاث ساعات على الأقل مما يقلل من نسبة النفوق و يجعل الطيور أكثر قدرة على مقاومة الحرارة.
5. استعمال العلف المحبب أو الخشن لمساعدة الطيور على استهلاك كمية أكبر من العلف.

4- الماء : 
يزيد استهلاك الماء في فصل الصيف بمعدل 3 – 6 أضعاف الاستهلاك الطبيعي و تكون هذه الزيادة بمعدل 7 % لكل درجة حرارة فوق 21° م و لذلك فان انقطاع الماء و لو لفترة قصيرة يؤدي إلى نفوق الطيور.و في فترات الحر يجب اتخاذ الإجراءات التالية :
1. زيادة عدد المشارب بنسبة 25 %.
2. توفير مياه شرب باردة، نظيفة، عالية النوعية، نقية و قابلة للشراب، فالكائنات المجهرية تتضاعف بسرعة في المياه الساخنة و الملوثة مما يعرض الطيور الضعيفة للإصابة بأمراض في الجهاز الهضمي و الجهاز التنفسي.
3. تبريد مياه الشرب عن طريق تخزينها في خزانات فخارية كبيرة أو إضافة قوالب الثلج إليها أو دفن الخزانات تحت الأرض و توجد طرق أخري لتبريد المياه تعتمد على إمكانيات المربي كاستخدام شبكة لتبريد المياه و لكن هذا الإجراء يعتبر مكلفا.
4. يجب الاهتمام بالأنابيب التي تنقل المياه إلى المنشآت حيث يجب دفنها تحت الأرض أما بداخل الحظيرة فيفضل أن تكون هذه الأنابيب مصنوعة من مادة أل PVCو يجب أن تكون بعيدة عن السقف أثناء مسارها داخل الحظيرة و ذلك لمنع امتصاصها لحرارة السطح و بالتالي حماية مياه الشرب من ارتفاع حرارتها و افضل طريقة لتمديد هذه الأنابيب داخل الحظيرة هي إما محاذية لأرض الحظيرة أو فوق مستوى الأرض بمسافة 150 – 180 صم.
5. زرع أشجار وفيرة الضلال حول خزانات المياه الأرضية أما الخزانات التي توضع فوق سطح الأرض فيجب دهنها باللون الأبيض و ذلك لعكس أشعة الشمس عنها.
6. يجب المحا فضة على نظافة أنابيب نقل المياه و المشارب و مراقبتها بشكل دائم و العمل على تنظيفها بشكل يومي و دوري من الترسبات الدوائية و الطمي و الطحالب و الفطور و ذلك لتشجيع عملية الشرب.
7. بالنسبة لنظام الحلمات يجب مراقبة الحلمات بشكل دائم و مستمر خوفا من انسدادها و انقطاع الماء عن الطيور.
5-المواد الكيميائية المستعملة لتخفيف آثار الاحتباس الحراري
توجد عدة مواد يمكن استعمالها لتخفيف آثار ضربة الحر في العلف أو في الماء و يجب مراعاة النقص الحاصل في استهلاك العلف و مضاعفة استهلاك الماء و تبخره عند احتساب التركيز :

5-1: مواد معدلة للتوازن الحمضي – القلوي :
5-1-1: الأملاح الحمضية: تخفف هذه الأملاح من قلوية الدم و تزيد من استهلاك العلف و الماء و تعوض خسارة المحاليل الكهربائية كما تخفض من إصابات القلب و الشرايين إلا أن التركيز العالي لها يتسبب في إرتفاع الحموضة عند الدجاج البياض إضافة إلى اضطرابات للعظام و يؤثر على جودة القشرة. و من هذه الأملاح كلوريد الأمونيوم، كلوريد البوتاسيوم و كلوريد الصوديوم.
5-1-2: الأملاح القلوية: تزيد هذه الأملاح من استهلاك الماء و تحسن نمو الطيور و تخفض من نسبة تشعير قشرة البيض إلا أن التركيز العالي لها يزيد من خطورة قلوية الدم و يرفع من خطر إصابة العظام و المفاصل. و من هذه الأملاح ثاني كربونات الصوديوم.

5-2: الفيتامينات :
5-2-1: فيتامين "ج":"C": تساعد هذه المادة على حماية المخ و تخفض من نسبة النفوق و ترفع من متانة قشرة البيض.
5-2-2: فيتامين "ه":"E": لها فاعلية ضد الأكسدة تتضاعف مع السيلينيوم و بعض الأنزيمات.

5-3: المضادات الحيوية : الاريتروميسين و الاكسيتتراسيكلين تخفض من نسبة النفوق و تحسن النمو.

5-4:المواد الغنية بالطاقة :
5-4-1: المواد السكرية: تعوض النقص في الطاقة، ترفع من استهلاك الماء، تحمي خلايا الكبد، تخفض من حرارة الجسم و تسهل الدورة الدموية.
5-4-2: المواد الدهنية ( الزيوت النباتية ): يستحسن استعمالها مع الكولين و فيتامين “ه"
5-5: الاسبيرين: بالجرعات السليمة يقلل من حالات الاحتباس الحراري حتى أنه مثبط حراري ممتاز، مع الأخذ بالاعتبار أن له تأثير ا ساما على الطيور إذا أعطي بجرعات زائدة. يستعمل بمفرده أو مع الفيتامين "ج".

في قطعان الدجاج البياض يمكن إضافة مصادر الكلسيوم لتحسين نوعية البيض المنتج و نوعية قشرة البيض و يقلل من نسبة البيض المستبعد تجاريا.

يجب التحكم و السيطرة على أي إجهاد إضافي كإمساك الطيور أو نقلها أو قص المنقار أو التلقيح أو مكافحة الطفيليات الداخلية، كل هذه العمليات يجب أن تتم في فترات انخفاض درجات الحرارة لتجنيب تعريض الطيور لمزيد من الإجهاد.
أما مضادات الكوكسيديا العلفية و المركبات المضادة للفطور و المركبات المضادة للسموم الفطرية فيمكن استعمالها.
عند ظهور أعراض الصدمة الحرارية على الطيور فان الحل الاسعافي العاجل هو تغطيس هذه الطيور بالمياه الباردة و ذلك لمساعدتها على التخلص من حرارة جسمها المرتفعة.
يتبين مما سبق أن الاحتباس الحراري يكتسي أهمية كبرى خلال فصل الصيف، و لابد من التحضير له على مختلف المستويات للتخفيف من آثاره و انه يمكن تلافي الخسائر الناجمة عنه أو التخفيف منها بطرق غير مكلفة.

هام
قياس درجة الحرارة المثلي للحظيرة :

الدرجة المثلي للحظيرة المغلقة هي الدرجة التي تؤمن وتضمن ثبات درجة حرارة الطائر عند 40.5 – 41مْ . . وبالممارسة يمكن قياس درجة حرارة الطائرة من فتحة المجمع ومقارنته بدرجة حرارة الحظيرة . وعلى ضؤ ذلك يمكن ضبط حرارة الحظيرة مع مراعاة الفروقات درجة الحرارة أثناء النهار وفي المساء وبين الصيف والشتاء
علاج الاحتباس الحرارى 

  خلطه على لتر الماء المعد للشرب 
3 سم منقوع عرقسوس تم تخميره بواسطة بيكربونات صوديوم100 جرام من بيكربونات الصوديوم لكل كيلو عرقسوس يبلل بقليل من الماء ويترك العرقسوس مع البيكربونات لمدة ساعه وهذا مايسمى تخمير العرقسوس
2 سم مغلى كركديه بدون سكر 
20 سم عسل اسود
30 جرام خميره جافه
قرص ريفو 
جرام فيتامين سى 
واحد سم اميوسكاى فوودوو
يتم إعطاء الوصفة من بعد صلاة الفجر حتى الساعه 10 صباحا 

ملحوظه يفضّل ليلا تنزيل منتوكليين مع ميكوسول كبسولة لكل 3 لتر لتنظيف الجهاز التنفسى حيث انه منفذ للتخلص من الحرارة الزائدة هنطبق تبخير الماء من الجهاز التنفسى وذلك لعدم وجود نظام غدد عرقيه متطور فى الدواجن مثل الانسان و عليه لابد من ان يكون الجهاز التنفسى فى احسن حالاته

الفطريات

الفطريات "ring worm"( الثعلبة)
من اخطر واهم الامراض المشتركة بين الانسان والقطط والكلاب فيسبب بقع دائرية خالية من الشعر وبها قشور بيضاء

✔️ ماهي أسباب الاصابه بالفطريات ؟
🔹 الرطوبه العالية.
🔹 الاصابه بالبراغيث.
🔹 عدم الاهتمام بنظافة الحيوان بشكل منتظم. 
🔹 عدم الانتظام علي التطعيمات الدورية.
🔹 مخالطه الحيوان لحيوان مصاب. 

✔️ ماهي الاعراض إللي تظهر على الحيوان المصاب؟
🔹 بقع دائريه خالية من الشعر.
🔹 قشور بيضاء في المنطقة المصابة.
🔹احمرار و إلتهابات في المنطقة المصابة.

✔️ ماهي طرق الوقايه ؟
🔹 الاهتمام بنظافة الحيوان بشكل دوري.
🔹 الانتظام علي التطعيمات.
🔹 منع مخالطه الحيوان السليم.

الاملاح

الأملاح و التغذية فى الدواجن

إن الاملاح المعدنية هى تلك العناصر التى تستعمل كلية أو بدرجة كبيرة فى الصورة الغير عضوية ويمكن تقسيمها إلى :

عناصر يحتاجها الطائر بكميات كبيرة مثال : كالسيوم – فسفور – كلوريد – صوديوم – ماغنسيوم – بوتاسيوم

عناصر يحتاجها الطائر بكميات قليلة مثال : حديد – نحاس – منجنيز – زنك 

تكون المعادن 3 - 4 % من وزن الكتكوت وحوالى 10% من وزن البيضة وأكثر المعادن شيوعا فى النقص فى علائق الدواجن هي : صوديوم – كلوريد – كالسيوم – فسفور – منجنيز – زنك.

وظائف العناصر المعدنية :

1.تدخل فى تركيب الأنسجة وتعطى الصلابة والقوة للهيكل العظمى .

2.تدخل فى تركيب كثير من المواد العضوية كالبروتينات والليبيدات الداخلة فى تكوين الدم والعضلات والأعضاء .

3.تدخل فى عمل معظم الأنزيمات كعوامل مساعدة وقد تدخل فى تركيب جزيء الانزيم نفسه .

4.تكوين الأملاح الذائبة فى الدم وسوائل الجسم وتنظيم الضغط الأسموزى وكذلك درجة الحموضة .

5.لها تأثير كبير فى حركة العضلات وانتقال المؤثرات العصبية .

6.تدخل فى تركيب بعض الهرمونات ( مثل الثيروكسين والانسولين ) .

7.لها علاقة بتجلط الدم .

أمراض سوء التغذية لنقص العناصر المعدنية :

يؤدى نقص بعض العناصر المعدنية فى علائق الطيور إلى ظهور أمراض التغذية التى من أهمها :-

1.الكساح ولين العظام : والكساح هو عدم تكلس عظام الهيكل العظمى . ويسبب لين العظام عدة عوامل أهمها نقص V.D. ، الكالسيوم والفسفور أو نتيجة لعدم وجود توازن بين الكالسيوم والفوسفور فى غذاء الطيور أو لعدم تعرضها لأشعة الشمس . وفى العادة تظهر أعراض الكساح فى الكتاكيت بوضوح خلال أربعة أسابيع الا إذا كان النقص شديدا فتظهر الأعراض فى خلال أسبوعين وفى الطيور البالغة يمضى ثلاثة شهور قبل أن تظهر الأعراض على الدجاج الذى يعطى عليقة بها نقص . أعراضه فى الكتاكيت تبدأ بضعف الأرجل وبطء أو توقف النمو ويتحرك الطائر بصعوبة وتتورم مفاصل الأرجل خاصة مفصل الركبة ويكون لونها أحمر ويسبب لمسها ألما للطائر فيتعذر عليه المشى ويرقد على الأرض ويصبح غير قادر على الوصول إلى المعالف والمشربيات ثم بتقدم الحالة تصبح العظام لينه ويتشوه الهيكل العظمى وتلتوى عظام الأرجل والعمود الفقرى وكذا عظمة القص كما تلين الأظافر وعظام المنقار والفك العلوى وتكون سهلة الانثناء كما يلاحظ ترهل العضلات وارتخاء البطن . وفى الدجاج البياض يلاحظ عند بدء الأعراض نقص عند إنتاج البيض وكثرة عدد البيض ذوالقشرة الضعيفة وتنخفض نسبة التفريخ فى البيض المخصب إذ تنفق الأجنة فى اليوم الثامن عشر أو التاسع عشر من التفريخ وبتقدم حالة النقص يلين المنقار وتظهر علامات لين العظام بوضوح فتفقد العظام صلابتها وتلتوى عظمة القص وتنثنى الضلوع وتتضخم أطرافها كما يحدث أحيانا كسور بالعظام وتقل كمية الكالسيوم بعظام الأرجل التى تصبح غضروفية . والكساح يظهر من وقت لاخر فى البط الصغير وخصوصا عند تربيته بأعداد كبيرة .

ولعلاج هذه الحالات نتلافى أسباب الكساح فعند نقص فيتامين د V.D يضاف زيت السمك أو زيت كبد الحوت بنسبة 1 – 2% وذلك مع تعريض الطيور لأشعة الشمس المباشرة أو إمداد الحضانات بلمبات توليد الأشعة فوق البنفسجية ( مع مراعاة أن الزجاج العادى وذرات التراب تمتص الأشعة فوق البنفسجية من أشعة الشمس وتمنع وصولها للجسم ) . هذا مع توفير النسبة الملائمة من الكالسيوم والفوسفور فى العليقة ،ويستحسن وضع أوانى تحتوى على مسحوق صدف أو حجر جيرى بالأحواض أمام الطيور إلى جانب توفير الخضروات مثل البرسيم والدراوة أمام الطيور .

2.مرض انزلاق الوتر: Slipped tendom لنقص المنجنيز والكولين وتكثر حالات انزلاق الوتر بالكتاكيت والبدارى والبط والرومى الصغير ( من 4 – 6 أسابيع ) ويساعد على ظهور حالات انزلاق الوتر عادة عدم توازن نسبة الكالسيوم والفوسفور بالعليقة ويلاحظ فى الكتاكيت التواء الطرف السفلى لعظمة الساق والطرف العلوى لعظمة القدم وتضخم وتفلطح شديد بمفصلى الركبة وينزلق الوتر المار لخلف الركبة من مكانه الطبيعى فيلتوى الساق ويتعذر على الطائر السير .

ويسبب نقص المنجنيز فى غذاء الدجاج البياض فقد فى وزن الجسم وقلة إنتاج البيض وتكون قشرته رقيقة وبها بقع بيضاء خشنة الملمس وتنخفض نسبة التفريخ وتنفق الأجنة فى اليوم العشرين أو الحادى والعشرين والأجنة النافقة تتميز بقصر وسمك عظام الأرجل ومنقارها مشوه والكتاكيت الفاقسة نموها بطيء ويمكن علاج ذلك بإضافة كبريتات المنجنيز . والذرة فقيرة فى المنجنيز وعلى ذلك فالعلائق التى تحتوى نسب كبيرة من الذرة يحتمل ظهور انزلاق الوتر فيها . ويفيد فى هذه الحالة أيضا إضافة البروتين والكولين والجليسين .

3.ـ البيض ذو القشرة الشاذة التكوين : وذلك انقص الكالسيوم أو فيتامين د V.D أو الاثنين معا بالعليقة ويفيد عندئذ أعطاء كربونات الكالسيوم أو احداث توازن بين الفوسفور والكالسيوم فى الغذاء .

4- عادة أكل البيض : وهى من العادات السيئة فى الطيور البياضة وتحدث نتيجة للنقص فى الكالسيوم أو فيتامين " D " .

5-التسمم بكلوريد الصوديوم: يعتبر ملح الطعام ضرورى للحياة الا أن زيادة نسبته إلى حوالى 4% فى العليقة فأنه يسبب نفوق الطيور بالتسمم . ويلاحظ أن البط له حساسية اشد للتسمم بملح الطعام عن الدجاج والرومى . وتتلخص أعراض التسمم فى ظهور الخمول الواضح على الكتاكيت وكذلك الإسهال وزيادة استهلاكها من الماء وضعفها وقد تصاب بالشلل الجزئى كما تفقد السيطرة على عضلاتها وتصاب بنوبة من النعاس يتخللها تقلصات أو تشنجات عضلية ويقف الطائر ساكنا وعادة تحدث الوفاة فجأة .
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة العرج أو الكساح أو هما معا أو الرقود على المفاصل مما يكون له مردود سلبي كبير على مسار دورة التسمين وقد يؤدي إلى فشلها لا قدر الله، ولذلك قمت بعمل تجميع لكل الأسباب المحتملة لتلك الظاهرة للوقوف عليها مقاومتها.

أولا: أسباب تورم المفاصل:-

إصابة شديدة بالميكروبلازماسينوا في M S غالبا من الأم إذا حدثت في أعمار مبكرة (7-10 يوم)
إصابة شديدة بالريوفيرس V
الإصابة بالإستافيللوكوكس كعامل أساسي أو عامل مساعد مع ( S & REO) ودخول الإستاف إما نتيجة حقن الطيور أو جروح بالقدم وغالبا في هذه الحالة يصحب هذا التورم سخونة في المفاصل.
وأيضا مع ما سبق يمكن أن تكون بعض أنواع E Coli مساعدة جدا على ضخامة المشكلة مع تواجد ما سبق.
عامل ميكانيكي لا يلتفت إليه المربي كنتيجة للزحام الشديد وعدم تدريب العمال على السير والتحرك بحذر داخل الطيور مما يؤدي إلى كسر الأرجل أو بحد أدني تمزق أربطة المفاصل ونفس الشيء عند التشغيل الميكانيكي لخطاط الفيدر.
بسبب نقص غذائي لفترات طويلة في الأمهات مما يؤدي إلى إنتاج كتكوت ضعيف وتزيد المشكلة عند استخدام علف تسمين سيء المحتويات أو التركيبة.
(هام جدا) حيث أن الكتكوت في عمره الأولى حساس جدا وسريع التأثير سلبا بالعلف السيئ الغي كافي لإمداد باحتياجاته الضرورية من الفيتامينات والأملاح والأحماض الأمينية.
ثانيا: ضعف الأرجل وانفراجها:-

بسبب اختلال تواجد الثلاث عناصر المعروفة بضرورة تواجدها بنسب مضبوطة من العلف وهي الكالسيوم، الفسفور، فيتامين د3 (وأفضل التراكيب الأكثر ثباتا لفيتامين د3 في العلف هي المعروفة باسم “7-Dehydro-Chiestrols”

Dr. Hussam

الادينو

الادينو.. 
مرض فيروسي يصيب مختلف أنواع الطيور .. ويقسم لعدة مجموعات علي حسب أنواع الطيور التي يصيبها وما يحدثه من صور أمراض مختلفه .. ويقسم أيضا إلي عدة سيروتيب مختلفه .. من ١ إلي ١٢ نوع سيروتيب .. لكل منها طابعه المرضي .. ولكن اخطرها واهمها وأكثرها انتشارا وإحداث الإصابات والنفوق والخسائر هي .. ٤ و ٨ بنوعيها ..
وتتعدد وتتنوع أيضا مسمياته لتنوع ما يحدثه من صفات تشريحيه مميزه .. واهمها..
IBH , HPS , HHP
إلتهاب الكبد الفيروسي ..
التهابات الكبد ذو المشتملات ..
موه التامور ..
إلتهاب الكبد و موه التامور ..
ولكن هنا حنهتم ونركز الضوء علي اللي يهمنا في دجاج التسمين والبياض في المختصر السريع ..
أولا كيفية إنتقال المرض و حدوث العدوي..
طريقة الانتقال الرئيسية هي عن طريق الانتقال الرأسي من الأمهات إلي الكتاكيت عن طريق بيض التفريخ ..
اما إنتقال العدوي الافقيه فتحدث بين الطيور عن طريق الزرق من الطيور المصابه..
فيدخل الفيروس عن طريق الجهاز الهضمي ويحدث التكاثر في الأمعاء الدقيقه اولا ثم الأمعاء الغليظه.. وبعدها دخول الدم .. والانتشار منه إلي عدة أعضاء أهمها.. الكبد .. الكلي .. الجهاز التنفسي.. البرسا ..
والطيور المصابه تظل حامله للفيروس طول فترة حياتها ..
فيروس الادينو .. من الفيروسات الرخمه .. المقاومه للعوامل الجويه المختلفه .. يعني لا يفرق معاه صيف ولا شتا .. وكمان مقاوم للعديد من المطهرات والكيماويات... وما بيفرقشي معاه الوسط حمضى ولا قاعدي ..
يعد فيروس الادينو من الفيروسات المثبطه للمناعه والذي يضرب العديد من مواقع الجهاز المناعي ..ويدمر خلاياها المناعيه.. مثل البرسا و الثايمس..
وده طبعا يؤثر وبشكل مباشر علي عمليات التحصين.. والاستجابة للتحصينات المختلفه .. وخاصة تحصينات النيوكاسل و الالتهاب الشعبي..

وهذا يوضح لنا ما يحدث في ساحات العمل والمزارع هذه الأيام من ارتفاعات في مستويات النفوق الغير مبرر .. مع انتشار ملحوظ لأمراض النيوكاسل و الالتهاب الشعبي المعدي .. مع استخدام التحصينات ..
من الأمراض الهامه جدا التي تحفز وتنشط انتشار فيروس الادينو هو تعرض القطيع لإصابة جمبورو او حتي هزه بسيطه من الجمبورو..
او انيميا الدجاج او ان القطيع تحت تأثير تثبيط مناعي من السموم الفطريه .. او تعرض العنبر لكتمات تؤدي لارتفاع الامونيا..
تظهر الاصابه بهذا الفيروس في التسمين في عمر .. من ٣ إلي ٥ اسابيع .. كما أنه ثبت حديثا ظهور الأعراض والعلامات المرضيه علي كتاكيت تسمين عمر من ٧ إلي ١٠ أيام..
وفي البياض تظهر الاصابه في فترات التربيه .. وحديثا تم إثبات اصابات HPS عاليه مع إرتفاع حالات النفوق علي عمر ١٠٠ يوم .. ده طبعا بالاضافه الي ما يعرف بظاهرة انخفاض البيض EDS .. في قطعان الإنتاج..
ويبدأ ظهور المرض بشكل بؤر متفرقه ثم ينتشر ليشمل نطاقات أوسع من أماكن التربيه المكثفه للدجاج ..
و يبدأ النفوق في الارتفاع ويصل قمته خلال من ٣ إلي ٤ أيام من ظهور الاصابه .. ويستمر النفوق مع النزول النسبي خلال من ١٠ إلي ١٤ يوم وغالبا دي فترة عمر البيع .. و ده علي حسب تعاملك مع الحاله .. ومع عدم وجود اصابات مرضيه أخري مشتركه ... وطبعا ما اظنش ذلك ..
وتتراوح معدلات النفوق علي حسب نوع وشدة الفيروس..
لتصل في بعض الأنواع والأوقات..
من ١٠ إلي ٤٠ %
من ٢٠ إلي ٨٠ %
من ٧٠ إلي ٩٠ %

وتكون الأعراض الظاهريه علي القطيع عبارة عن ..
ضعف وهزال و خمول يزداد يوما بعد يوم علي جميع الأفراد المصابه..
تجمع الأفراد المصابه في تجمعات متفرقه من العنبر..
الانبطاح و التمدد علي الأرض ..
وجود أعراض ومتاعب تنفسيه وانتفاش الريش..
شحوب ملحوظ علي الوجه مع العرف والدليات..
فقد الشهيه .. مع نزول ملحوظ في استهلاك العلف .. مع اسهالات ..
تفاوت أوزان ملحوظ جدا بين أفراد القطيع ..
وتكون اهم العلامات التشريحيه المميزه هي ..
القلب رخوي .. وامتلاء الكيس المحيط به بسائل اصفر لزج ..
يتضخم الكبد بصورة ملحوظه .. ويتراوح لونه من البني الغامق .. او بني مصفر .. او فاتح .. مع وجود نقاط نكرزيه عديده ومنتشرة علي سطحه بصورة واضحه ومميزه ..

تضخم الكلي وبروزها لأعلي واحتقانها.. واحينا كثيره يفتح لونها في الاخر ..
وجود النقاط النزفيه تحت جلد الاجنحة..
وجود انزفه عند المفاصل .. ونقاط نزفيه متفرقه علي العضلات .. والاغشيه الداخليه ..
افضل طرق التشخيص ..
PCR
لعينات الكبد ..
الوقايه و الحمايه..
أولا.. إتباع إجراءات الأمن الحيوي .. وتنفيذها وعدم اهمالها ..
ثانيا .. استخدام اللقاحات الميته في برامج تحصينات الأمهات والتسمين ..
العلاج ..
له ثلاث محاور هامه ..
محور الرعايه
محور التغذيه
محور العلاجات ..

خلايا التبريد

الخلايا التبريد فى مزارع الدواجن
التبريد Cooling

تحتاج حظائر الدواجن إلى تخفيض درجة الحرارة الناتجة عن وجود الدواجن بداخل الحظيرة بكثافة عالية وما ينتج عنها من ارتفاع في درجة حرارة الجو المحيط بها وذلك نتيجة تخلص الطيور بصفة منتظمة من الحرارة الزائدة من الجسم والناتجة من عمليات التمثيل الغذائي ونشاط العضلات.

ويتم تخفيض درجة حرارة الجو المحيط بالطيور داخل الحظائر بواسطة تبريد الهواء الداخل للحظيرة حيث إن هذه الطريقة تعتبر أفضل طريقة عملية واقتصادية يمكن من خلالها توفير ظروف بيئية مناسبة لتحقيق أفضل معدلات إنتاجية. ولكى يتحقق ذلك لابد من تنظيم حركة الهواء حول جسم الطائر بواسطة ضبط العلاقة بين معدلات تشغيل مراوح التهوية وبين فترة التبريد اللازمة لتخفيض درجة الحرارة داخل جو الحظيرة، وذلك حتى تتساوى الحرارة المفقودة من جسم الطائر مع الحرارة الناتجة منه، وأيضا ضبط نسبة الرطوبة الموجودة بالهواء، حيث إن الدجاج لا يستطيع تحمل الارتفاع المستمر لكل من الحرارة والرطوبة النسبية بغض النظر عن عمره.

وتحتاج كل من الحظائر المفتوحة والمغلقة على السواء إلى عملية تبريد الهواء الداخل إليها حسب نوع الحظيرة ، ومكان إنشائها ، والظروف المحيطة بها، ونوعية وعدد الطيور الموجودة فيها. وتستخدم عملية التبخير والبخر للماء والتي ينتج عنها انخفاض في درجة الحرارة في الحصول على الهواء البارد المطلوب ثم تتم عملية دخول وتحريك هذا الهواء داخل الحظيرة بعدة أنظمة مختلفة.
التبريد في الحظائر المفتوحة:

حيث إن الحظائر المفتوحة غالبا ما يتم إنشاؤها في مناطق معتدلة يكون الجو الخارجي فيها ملائم لتربية الطيور داخل الحظائر بدون استخدام أي وسائل إضافية أخرى زائدة ، فإنه يتم الاعتماد فيها على حرية حركة الهواء الطبيعي فقط داخل الحظيرة دون الحاجة إلى أية وسائل تبريد إضافية، وفي حالة زيادة درجة الحرارة داخل الحظيرة عن المعدل المطلوب نتيجة الكثافة الزائدة للطيور، أو نتيجة ارتفاع درجة الحرارة في الجو الخارجي، فإنه يتم استخدام المراوح مع أجهزة التبريد للتهوية وتخفيض درجة الحرارة للمعدل المطلوب حسب الحاجة.

وتستخدم مراوح السقف الدائرية ، أو المراوح الأفقية التي تدفع الهواء أفقيا حيث يتم توزيع هذه المراوح داخل الحظيرة على مسافات منتظمة تحدد طبقا لقوة المروحة ، وتعمل هذه المراوح على تحريك الهواء داخل الحظيرة بسرعة لا تقل عن ۲ متر / ثانية. ويمكن الاعتماد فقط على المراوح في زيادة سرعة تحرك الهواء داخل الحظيرة إذا كانت الحرارة أقل من 35 درجة مئوية، أما إذا زادت الحرارة عن هذا الحد، فلا تستطيع المراوح وحدها الإقلال من التأثير الضار للحرارة الزائدة على الطيور ، وفي هذه الحالة لابد من استخدام نظام لتبريد الهواء داخل الحظيرة.

أنظمة التبريد في الحظائر المفتوحة

أولا: التبريد بنظام نفث الضباب Fogging system

يعتمد هذا النظام على تحويل الماء من الحالة السائلة إلى الحالة الغازية وذلك بواسطة ضخ الماء في مواسير تحت ضغط عالي، ثم خروج الماء من خلال فتحات ضيقة جدا بواسطة فونيات مخصوصة يندفع منها الماء في صورة رذاذ دقيق تبقى ذراته معلقة في الهواء لفترة بحيث يتم تبخرها بسهولة شكل رقم ( 1 ) ، وينتج عن ذلك انخفاض في درجة حرارة جو الحظيرة يتراوح من ۷-۱۰ درجة مئوية حيث تسحب هذه الحرارة من داخل جو الحظيرة نتيجة لتحويل ذرات المياه من الفونيات إلى بخار ماء، ويساعد على زيادة كفاءة هذا النظام الشروط الآتية:

1. ضرورة توفير نوعية جيدة من المياه تكون نسبة الأملاح فيها قليلة حتى لا تتسبب في انسداد فتحات خروج الماء.
2. ۲. كلما كانت رطوبة الحظيرة منخفضة كلما زادت كفاءة أجهزة التبريد، حيث إن الهواء المحمل بالرطوبة يصعب عليه حمل رطوبة جديدة منبعثة من الرشاشات.
3. ٣. كلما تم تصغير ذرات المياه حتى تقارب الضباب كلما كان تحويل المياه إلى بخار أسرع مما لو كانت ذرات المياه غليظة، وبذلك تكون كفاءة التبريد أسرع وأقوى.
4. 4. كلما ظلت ذرات المياه الدقيقة معلقة في جو الحظيرة مدة أطول كلما زادت كفاءة التبريد، لأنه يسمح بوقت أكثر لتبخير المياه قبل وصوله للفرشة، لأنه إذا وصلت للفرشة فإنها تزيد من رطوبتها ولذلك يجب أن يعمل جهاز ضغط المياه على ضخ المياه من خلال الفونية بضغط يصل إلى 40 ضغط جوي.
5. 5. وهناك عامل هام في تبريد جو الحظائر المفتوحة وهو حركة الهواء نتيجة لتشغيل المراوح ، فإنه نظرا لأن ذرات المياه الدقيقة بعد انبعاثها من الفونية تبقى معلقة في الجو بضعة ثوان قبل أن تسقط على الفرشة، فإن وجود هذه التيارات الهوائية يطيل من بقاء ذرات المياه معلقة، كما أنه يساعد على سرعة خلط الهواء الدافئ بذرات المياه.
6. 6. كذلك يراعى عدم تركيب الفونيات أمام المراوح لأن تيار الهواء يعمل على دمج ذرات المياه الدقيقة ويكون ذرات غليظة تسقط بسرعة على الفرشة.
7. وتتكون أجهزة التبريد التي تركب في الحظائر المفتوحة من الأجزاء الأتية:
8. ١. جهاز ضغط الماء:
9. وهذا الجهاز يركب خارج الحظيرة ويتصل بالخط العمومي للمياه حيث توجه مواسير المياه إلى أول جزء في الجهاز وهو عبارة عن مرشح للمياه لسحب أي مواد تكون عالقة بالمياه، ثم تدخل المياه بعد ذلك إلى جهاز الضغط الذي يعمل بالموتور لرفع ضغط الماء إلى 40-۷۰ ضغط جوي وذلك إذا كان المستعمل هو نظام نفث ضباب الماء ( Fogger ) أو في حدود ۲-4 ضغط جوي إذا كان النظام المستعمل هو نظام الرشاشات ( Sprayer )، كما يتصل بالجهاز مفاتيح التشغيل سواء أوتوماتيكية أو يدوية وبيان المقياس ضغط الهواء.
. التوصيلات الداخلية:

عبارة عن مواسير المياه التي تمر بخطوط طولية بالحظيرة وتركب عليها فونية تضخ المياه إما على شكل ضباب ( Fog ) في حالة استخدام نظام نفث البخار ، أو تكون على شكل ذرات مياه غليظة في حالة استخدام الرشاشات وتكون المسافة بين كل فونية وأخرى 3-4 أمتار ، كما أنه يركب بالحظيرة ۲-۳ خطوط من المواسير الطولية تبعا لاتساع الحظيرة شكل رقم (2).

ثانيا: التبريد بنظام الرش Spraying system

وهذا النظام لا يعتمد على خفض درجة حرارة جو الحظيرة ، ولكنه يعتمد على رش الطيور نفسها بقطرات من المياه تسقط على جسم الدجاجة على فترات تتراوح بين 5-۲۰ دقيقة، وحينما تتبخر هذه القطرات من جسم الدجاجة فإنها تسحب الحرارة اللازمة لتبخير هذه القطرات من جسم الطائر نفسه، فتعمل على خفض الحرارة بجسم الطائر وليس بالوسط المحيط به، وهذا النظام غير عملي كنظام للتبريد حيث إنه يزيد من رطوبة الحظيرة، وتبلل الفرشة ويزيد من الإصابة بالأمراض الطفيلية علاوة على الأمراض التنفسية.
أنظمة التبريد في الحظائر المغلقة

أولا: التبريد بالألواح السليولوزية Evaporative cooling pad

ويستخدم فيه ألواح سميكة من مواد سيليولوزية ذات طبقات عديدة وتشبه في شكلها رادياتير السيارات، ويتم تركيب هذه الطبقات فوق بعضها وترتيبها في اتجاهات بزوايا ميل مختلفة بحيث تسمح بمرور الهواء من خلالها بعد تشبعها بالماء من خلال سقوط قطرات الماء فوق هذه الألواح من مواسير مثقوبة شكل رقم (3)، وفي أسفل الجهاز حوض يتلقى المياه المتساقطة، والتي لم يتم تبخيرها من خلال الألواح ليعاد ضخها من جديد إلى الماسورة العلوية المثقوبة التي يتساقط منها الماء. ويثبت هذا الجهاز في أحد جوانب الحظيرة شكل رقم ( 4 ) أو في مقدمة الحظيرة أو مؤخرتها. وتعمل المراوح على سحب الهواء من الحظيرة فيحدث ضغط سلبي ليندفع الهواء الخارجي من خلال مسطحات هذه المواد السيليولوزية ، فتتبخر ذرات المياه فيبرد الهواء الداخل للحظيرة.

وميزة هذا الجهاز أنه لا يدخل أي رطوبة مع الهواء إلى داخل الحظيرة ، وهذا النظام يمكن أن يخفض حرارة الهواء إلى ۱۲ درجة مئوية ، ويحتاج لتغيير الألواح حينما تسد فتحاتها.

موجهات الهواء :Air deflectors

من المفضل تركيب موجهات للهواء يتم تثبيتها أمام خلايا التبريد السيليولوزية من داخل الحظيرة شكل رقم ( 5 )، ويتم ضبط معدلات فتحاتها حسب الحاجة بحيث تسمح بتوجيه الهواء البارد الداخل للحظيرة من مسطحات التبريد إلى أعلى في اتجاه السقف، حتى يختلط بالهواء الساخن ويعمل على تبريده، أيضا يساعد هذا النظام على تجانس توزيع الهواء البارد داخل جو الحظيرة بدون تعرض الطيور التي في مواجهة خلايا التبريد إلى تيارات من الهواء البارد تؤثر على صحتها.

ثانيا: التبريد بنظام الفونيات التي تضخ الماء على شكل ضباب أو رذاذ دقيق Fogging nozzles

وفي هذا النظام تركب الرشاشات في الحظائر المغلقة داخل الحظيرة في صورة خطوط على أحد أجناب الحظيرة عند مداخل الهواء، سواء من الداخل شكل رقم (6)، أو من الخارج شكل رقم ( 7 )، وينتج عن ذلك تبريد للهواء الداخل بواسطة مرور الهواء الساخن على ذرات الماء الدقيقة ليبخرها ، ويفقد بذلك كمية الحرارة اللازمة لتبخر هذه المياه ، فيعمل على تبريد جو الحظيرة الداخلي ، وفي هذا النظام يمكن خفض حرارة الهواء ( 5-۷) درجة مئوية.

ثالثا: نظام يجمع بين التبريد بالألواح مع نظام نفث الضباب pad cooling system / Fogging

حيث يتم تسليط الرشاشات على الألواح السيليولوزية ، فيحدث تبريد أولي للهواء بواسطة ذرات المياه المنبعثة من الرشاشات ، ثم يتعرض الهواء مرة أخرى للتبريد من خلال فتحات الألواح السيليولوزية فتتضاعف قدرة الألواح على التبريد.
مقارنة بين نظم التبريد المختلفة
1. نظام الرذاذ تحت ضغط عالي ( الأسطوانة ):
في هذا النظام تركب أسطوانات ( Hood ) أمام أماكن دخول الهواء حيث ينطلق منها رذاذ الماء ، ويسحب بواسطة مراوح الشفط ، وتعمل الرشاشات في خط ماء تحت ضغط 500 رطل ( وهو الضغط اللازم لإنتاج الرذاذ كالضباب ) ، ويحتاج هذا النظام إلى مضخة طرد مركزي تحت ضغط عالي للحصول على الضغط المطلوب.
2. نظام الرشاشات :
وفيه تتوافر رشاشات Nozzles وتركب على ماسورة داخل الحظيرة ، وذلك لتخفيف درجة الحرارة الداخلية ، وهذه الطريقة لا تتناسب مع الطيور التي تربى على الفرشة ( التربية على الأرض ) حيث إنها تزيد من رطوبة الحظيرة وتتسبب في بلل الفرشة ، وبالتالي تزيد من الإصابة بالأمراض الطفيلية ، هذا بالإضافة إلى الأمراض التنفسية ، وبالتالي نجد أن هذا النظام يتناسب مع الطيور التي تربى في أقفاص.
3. نظام الخلايا ( الوسائد والمراوح ):
وفيه تركب ألواح من الورق السيليولوزي المتعدد الخلايا وتركب عليه ماسورة بها ثقوب لينزل منها الماء على الألواح، وهذا النظام يخفض درجات حرارة الهواء ۱۲ درجة مئوية، وهذا النوع من النظام يناسب التربية في الحظائر المغلقة.
4. نظام الضباب: (نظام الرذاذ والمراوح):
يتشابه هذا النظام إلى حد كبير مع نظام الوسائد والمراوح ولكنه بدون وسائد ترطيب ، وفيه تركب رشاشات دائرية تدور بسرعة عالية فتكسر قطرات الماء إلى قطرات دقيقة جدا ( ضباب Fog ) يسهل حملها بواسطة الهواء الداخل للحظيرة والذي تقوم بسحبه المراوح وهذه الأجهزة تركب أمام دخول الهواء للحظيرة.
الرطوبة Humidity
الرطوبة النسبية: هي كمية بخار الماء والرطوبة الموجودة في الهواء مقارنة بكمية الرطوبة التي يمكن أن يحملها الهواء، أي أنها نسبة تشبع الهواء بالماء عند درجة حرارة محددة ، فعندما تزداد درجة حرارة الهواء تزداد قدرته على حمل الرطوبة، وهذا يعني أنه عندما تزداد درجة حرارة الهواء تقل الرطوبة النسبية، وعندما تزداد الرطوبة النسبية تقل قدرة الطيور على التخلص من الحرارة الزائدة بالجسم نظرا لانخفاض التبخر عن طريق بخار الماء.
النسبة المئوية المطلوبة:
إن الحصول على النسبة المئوية للرطوبة المناسبة في حظيرة الدواجن تعتبر من أهم المشاكل التي تواجه مربى الدواجن، فالنسبة المطلوبة بالحظيرة تتراوح بين 60-۷۰ ٪ ، وللوصول إلى هذه النسبة يجب معرفة مصادر الرطوبة في حظائر الدواجن مع أسباب ارتفاع معدل الرطوبة.
مصادر الرطوبة في حظائر الدواجن:
١. الرطوبة الموجودة في الذرق:
أ. عند درجة حرارة ۲۱ درجة مئوية يزيد الذرق الناتج بمقدار 25٪ عن وزن العلف المستهلك، وتزيد هذه الكمية بزيادة درجة الحرارة حيث يزداد استهلاك الماء وترتفع بالتالي كمية إخراج الماء من الجسم.
ب. في الجو البارد تكون عملية إزالة الرطوبة من الحظيرة من أهم المشاكل التي تواجه المربي.
۲. بخار الماء الناتج من التنفس مع هواء الزفير:
إن كمية هذا البخار تزيد بزيادة درجات الحرارة بالإضافة إلى أنها تزيد بزيادة عدد الطيور المربأة في الحظيرة وتزيد كذلك بتقدم الطيور في العمر وهناك علاقة بين الرطوبة في الذرق الناتج والرطوبة الناتجة من التنفس، فعند درجة حرارة ۲۱ درجة مئوية ( ۷۰ درجة فهرنهايت ) تكون الرطوبة الموجودة في الذرق مساوية للرطوبة الناتجة من التنفس ، ولكن بزيادة درجات الحرارة تزيد الرطوبة الناتجة من التنفس عن طريق الرطوبة الموجودة في الذرق.
أسباب زيادة الرطوبة في الحظيرة
1. ارتفاع معدلات استهلاك المياه.
- ارتفاع درجات الحرارة.
- زيادة الأملاح في العلف.
- استخدام العلف المحبب على شكل مكعبات.
٣. انخفاض درجة حرارة الحظيرة
حيث يتبع ذلك ضعف قدرة الهواء على تبخير الرطوبة داخل الحظيرة مما يزيد من امتصاص الفرشة للرطوبة الموجودة مسببة بلل الفرشة.
4. تسرب الماء الأرضي لأرضية الحظيرة في حالة وجود شقوق أو أرضية ضعيفة العزل أو تواجد الحظيرة في منطقة يرتفع فيها منسوب الماء الأرضي.
5. عدم عمل الصيانة المستمرة لمساقي الحظيرة، أو عدم الضبط الدقيق ، أو استخدام مساقي لا تتناسب مع حجم وعمر الطيور.
6. عدم كفاءة مراوح التهوية وعدم تجديد الهواء بالقدر اللازم.
۷. زيادة عدد الطيور عن المعدل القياسي لمساحة أرضية الحظيرة .
يجب مراعاة ضرورة إزالة الرطوبة من الحظيرة حتى نتجنب الإصابة بالأمراض التنفسية وكذلك الأمراض الطفيلية.
العلاقة بين الحرارة والرطوبة ومدى تأثيرها على الطيور
1. درجة الحرارة المثلى للدجاج هي ۲۰- ۲۷ درجة مئوية بينما يمكن للطائر أن يتلاءم مع اختلاف درجة الحرارة.
2. إذا ارتفعت درجة الحرارة عن ۳۲ درجة مئوية فسوف يؤدي ذلك إلى الإجهاد الحراري للطائر.
3. هناك علاقة بين الحرارة والرطوبة، فإذا ارتفعت الحرارة ارتفعت الرطوبة، وذلك يؤدي إلى الإجهاد الحراري الكبير للطيور.
4. يتأثر استهلاك العلف سلبيا إذا زادت الحرارة داخل الحظيرة ، ويكون من الضروري التخلص من الحرارة والرطوبة الزائدة، فعند ارتفاع درجات الحرارة المحيطة بالطائر ، يجب التأكيد على توفير سرعة الهواء المناسبة على مستوى الطيور للتخلص من الحرارة الزائدة ، والجدول التالي يوضح تباين التأثير الحراري اعتمادا على درجة الحرارة الجوية والرطوبة النسبية وسرعة الهواء داخل الحظيرة.
جدول يبين درجة الحرارة الفعالة الناتجة عن تأثير درجة حرارة الحظيرة والرطوبة النسبية وسرعة الهواء مجتمعة*
* درجة الحرارة الفعالة : المقصود بها درجة الحرارة الفعلية التي يشعر بها الطائر

ما هي خلايا التبريد المستخدمة في مزارع الدواجن؟
• في فصل الصيف يتحتم علي أصحاب مزارع الدوجن والصوب الزراعيه تبريد هذه الاماكن حتي يحافظوا علي سلامة منجاتهم وحيواناتهم . ولكن أغلب طرق التبريد تكون مكلفة جدا مما يودي الي عدم نجاح هذه الوسائل خصوصا في المساحات الكبيره لذلك لجأ اغلب أصحاب المزارع الي إستعمال خلايا الكارتون او الواح التبريد التبخيري كما يطلق عليها لتبريد هذه الاماكن
• وتتكون هذه الخلايا من الورق . حيث يتم صنعه بطريقه معينه حتي يتمكن في المساهمه في عملية التبريد التبخيري التي تعتمد علي إمتصاص هذه الخلايا للماء ثم التفاعل مع الهواء الخارجي الداخل للمكان وتخفيض درجة حرارته .
• وتتميز هذه الطريقة بكونها فعاله جدا وزهيدة الثمن مما يجعلها الخيار الأول لأصحاب مزارع الدواجن والصوب الزراعيه في التبريد .
• ويتم حساب عدد الواح التبريد عن طريق حساب المساحه الكليه بالمتر المربع للمكان الذي ستعمل فيه .

طريقة التبريد بورق الخلايا وطريقة حساب الكميه المطلوبه
من الورق لمساحة العنبر /
لتقريب فكرة عمل خلايا التبريد هى اشبه بفكرة القله او الزير
نظرية العمل
يتم ترطيب سطح الكرتون بالماء
عند مرور الهواء يحدث البخر و أكرر يحدث البخر فيتحرر الماء و يغادر الكرتون بصحبة تيار الهواء و لكى يتمكن جزىء الماء من الحركه يلزمه طاقة يكتسبها من سطح الكرتون و بالتالى يصبح سطح الكرتون بارد و عندما يلامس الهواء سطح الكرتون البارد
يكتسب حرارته من الكرتون و يفقد الهواء حرارته و من هنا يحدث تبريد الهواء
و تبريد الهواء معمول به فى صالات الألعاب الرياضية و الصوب الزراعيه و حظائر الحيوانات و الطيور لما يتميز به من هواء متجدد مليان اكسجين و نجمع بين التبريد و الهواء النقى المتجدد
طبعا استخدام خلايا التبريد امر ضرورى للمربى المحترف الذى ينشد النجاح و اليكم طريقة حساب مساحة خلايا التبريد اللازمه
1- حساب حجم العنبر = الطول × العرض × الأرتفاع
2- حجم الهواء المطلوب تجديده فى الساعه = حجم العنبر المحسوب من خطوه 1 × 50 3- سرعة الهواء المطلوبه 1م / ثانيه
4- حجم الهواء المتجدد / ثانيه = حجم الهواء من خطوه 2 ÷ 3600
5- مساحة الخلايا حجم الهواء ÷ سرعة الهواء
6- عدد الشفاطات المطلوبه = حجم الهواء من خطوه 2 ÷ قدرة الشفاط / س
الحجم = 100م × 3 = 300 م مكعب
حجم الهواء / س = 300 × 50 = 15000 متر مكعب
حجم الهواء / ث = 15000 ÷ 3600 = 4.5 م مكعب
مساحة سطح الخلايا اللازمه لتبريد 100متر مربع = 4.5 متر مربع خلايا
عدد الشفاطات عند ضغط سالب 0.2 بوصه = 15000 ÷ 8000 = 2 شفاط
لخلايا تثبت على الحائط امام او خلف الشباك و الشفاط يثبت فى الحائط المقابل
وعند سؤاله عن التكلفه
المتر المربع بيكلف كرتون و صاح حوالى 200ج و الشفاط حوالى 600ج مصرى فيبر جلاس كاتم للصوت

التهاب المفاصل

#التهاب_المفاصل_والاوتار_الفيروسى 🐥 

👈الطيور المتأثرة : الدجاج 

👈المسبب : 
فيروس من مجموعة فيروسات الريو 

👈فترة الحضانة : 
تتراوح بين ٧_١٤ يوم 

👈الأعراض والعلامات: 
تظهر الأعراض فى عمر يتراوح بين ٣_٨ اسابيع وتتراوح نسبة الاصابه بين ٥_١٠٪ من القطيع وفى الإصابة الحاده تظهر حالات العرج على الدجاج وتوقف معدلات النمو وتظهر التهابات المفاصل والاوتار والأغشية الزلالية وورم مفاصل اوتار الأرجل والقدم كما تظهر حالات اسهال ونمو غير طبيعى لريش الطيور المصابه .

👈التشريح : 
مواد مخاطية باهتة اللون عليها بقع نزفية فى المفاصل المتورمة مع تاكل للغضاريف وظهور بقع نزفية وتضخم للكبد والطحال والرئه والكلى. 

👈معدل انتشار العدوى : 
بطئ .

👌🏻الوقايه : 
تحصين الطيور بالجرعة الاولى من اللقاح الحى خلال الأسبوع الاول من العمر والجرعة الثانيه فى عمر يتراوح بين ١٢_١٤ اسبوع وفى المناطق الموبؤه يفضل التحصين بالجرعه الثانيه باللقاح الحى عند عمر ٦_٨ اسبوع ثم اللقاح الميت عند عمر ١٦ _٢٠ اسبوع .

👈الملاحظات : تنقل الأمهات المحصنه المناعه للكتاكيت الفاقسه منها لتحميها من المرض فى الأسابيع الأولى من العمر.

السرده ..... الفرزه

السرده ....... الفرزه 

هو ضياع استثمار و مجهود المربى 

السرده هو نتاج دوره أما الفرزه هو قلة خبره فى استلام الكتكوت 

الفرزه 

هو الكتكوت 

- المصاب بالتهاب السره

- وجود آثار اسهال 

- تضخم المفاصل

- ضعف الأرجل

- شحوب لون الارجل

- انتفاخ البطن

- قلة حيوية الكتكوت

- وجود افرازات على المنقار

لذلك أن المربى الخبره يرفض استلام هذه النوعيه لما تسببه من مشاكل من الصعب والمكلف جدا للتغلب عليه

السرده

هو كتكوت لايستجيب للنمو بشكل ملحوظ وهو له اسباب عده منها

الام

البيض

طريقة تدوال البيض

التفريخ

نقل الكتاكيت

الرعايه ( كثافة التسكين - العلف - الفرشه)

تحريك الكتاكيت 

ومن أسباب السده التقزم 

مرض التقزم في الدجاج

مسميات أخرى :

تسمى هذه الظاهرة أيضا ظاهرة التأخر فى النمو والتقزم, ظاهرة سوء الهضم , ظاهرة سوء الامتصاص, مرض طائر المظلة أو الهليوكوبتر, مرض هشاشة العظام أو مرض أنيميا الدجاج، كما يسمى بمرض التهاب الأمعاء الفيروسى فى الرومى.

تعريف بالمرض 

تعد هذه الظاهرة المرضية معدية فى المقام الأول، وتؤثر على القناة الهضمية لدجاج التسمين والبياض وتتميز بتدهور ملحوظ فى النمو ولم يعرف عن هذه الظاهرة وعدم إمكانية حدوثها إلا القليل.

العوامل المسببة لهذه الظاهرة :

لم تعرف الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة بالضبط غير أن هناك أسباب مختلفة منها عزل فيروسات أو بكتريا يعتقد أنها تلعب دوراً فى نشأة هذه المشكلة، وتم إحداث هذه الظاهرة عن طريق العدوى ببعض الفيروسات والبكتريا المعزولة مجتمعة، ومن هذه المسببات الفيروسات المعوية والتى اعتبرها كثير من المتخصصين أنها المسبب المقبول لهذه الظاهرة وتشمل هذه الفيروسات.

1- فيروسات الريو (Reoviruses) : هذه المجموعة من الفيروسات يعزى إليها الكثير من العلماء مسئوليتها عن ظاهرة التقزم المعدى، كما أنه قد تم عزلها من طيور مصابة بهذه الظاهرة (Syndrome)، وأيضاً من العديد من الأمراض الأخرى وكذلك من طيور تبدو سليمة ظاهرياً، ويمكن القول أن هذه المجموعة من الفيروسات قد تكون بمثابة المحفز أو البادئى للظاهرة.

2- فيروسات أخرى : من هذه الفيروسات .. فيروسات البارفو Parvo viruses, فيروسات الادينو Adeno viruses, فيروسات الكالسى Calciviruses، وشبيه فيروس الكورونا Corona - like viruses وفيروس التوجا Toga viruses، بالإضافة إلى أنواع عديدة من البكتريا

مدارات البول

( مدرات البول )

مهمة البول الاساسية والطبيعية هي اخراج الماء الزائد والسموم المتحللة والتي تم ترشيحها في الكليتين الى خارج الجسم ، وهناك فرق بين مدرات البول الدوائية والطبيعية ، فمدرات البول الطبيعية تخلص الجسم من الماء والسموم اما مدرات البول الدوائية فتخلص الجسم من الماء والصوديوم والسموم وهي كثيرة وليست هي موضوع حديثنا ، اما ما يهمنا الان هو مدرات البول الطبيعية والتي نجدها في الاغذية الطبيعية والاعشاب الطبية ،في حين ان النوعين من المدرات يعمل على زيادة خروج الماء من الجسم ،هذا الماء الناتج عن امراض تسبب تجمع الماء في الجسم ، والذي يؤدي الى تضخم بعض اعضاء الجسم ، وهنا تعالج هذه الحالات ببعض هذه المدرات .

الاغذية والاعشاب التي تستخدم لادرار البول :

البصل : يسلق عدة حبات من البصل في الماء لخمس دقائق ثم يؤكل لب البصل الداخلي 
الفجل والبقدونس : يغلى ملعقة صغيرة من مطحون بذور الفجل وملعقة صغيرة من مطحون بذور البقدونس في كأسين من الماء حتى تتبخر نصف كمية الماء المغلي .
زهرة الاجاص او زهرة البنفسج : تنقع ملعقة كبيرة من زهرة الاجاص او زهرة البنفسج في كأس ماء مغلي ويغطى لربع ساعة 
عصير القصب و الشعير : يستحسن الاكثار من شرب عصير القصب و ماء مغلي الشعير .
زيت الصويا : زيت الصويا صباحا ومساءا لادرار البول .
شوشة الذرة : تسلق شوشة الذرة  
العرعر : يغلى العرعر 
الجرجير : يشرب نصف كأس من عصير الجرجير وعصير البصل صباحا ومساءا .
الكرفس وحبة البركة والزعفران : تغلى بذور الكرفس او حبة البركة او الزعفران مرتين يوميا .
الخبيزة والشمر : تغلى ازهار الخبيزة او بذور الشمر 
الشعير : يغلى الشعير في الماء ثم يشرب منه لادرار البول .
الشاي باعتدال فلهم تأثير قوي في ادرار البول .
اليانسون والقرفة والبابونج : يغلى اليانسون او القرفة اوالبابونج كالشاي ويشرب منه لقدرته على ادرار البول .
الهندباء البرية : يشرب منقوع هذه العشبة في الماء المغلي لخاصيتها في تخليص الجسم من السوائل .
الكزبرة : 
الكمون : يشرب مغلي الكمون فهو مفتت للحصى ومدر للبول .
الثوم : فهو مدر للبول ومطهر عام .
النعناع : فمشروب النعناع بجانب فوائدة الكثيرة فهو مدر للبول 
الليمون : شراب الليمون مدر للبول ومانع لتكون الحصوات .
عرق السوس : ادراره للبول .

سينبيوتيك

استخدام سينبيوتك synbiotics

التخلص من أستخدام المضادات الحيوية فى علائق الدواجن يحتاج الى ايجاد البديل المناسب والذى يحافظ على الحالة الصحية والانتاجية للطيور، ويعتبر استبدال المضادات الحيوية بمنشطات النمو الطبيعية أحد الحلول الرئيسية التى تحد من هذه المشكلة لما لهذه المنشطات من تاثيرات مفيدة على الحالة الصحية للطيور من خلال رفع كفاءة الجهاز المناعى بالاضافة الى تحسين الكفاءة الانتاجية، ولكن من الضرورى معرفة ميكانيكيات عمل هذه الاضافات حتى يمكن يعميم استخدامها فى صناعة الدواجن كبديل للمضادات الحيوية.

هو مصطلح يشير الى بعض الاضافات الغذائية التى تستخدم فى الدواجن، وهو عبارة عن توليفة من البروبيوتك والبريبيوتك بالاضافة الى بعض المواد المنشطة الاخرى التى لها علاقة بالحالة الصحية للقناة الهضمية والهضم والاداء فى دجاجات التمسين، وقد أوضحت الدراسات أن استخدام هذا المركب فى تغذية الدواجن يعطى نتائج افضل من استخدام البروبيوتك أو البريبيوتك بصورة منفردة، والتأثيرات الايجابية لهذا المركب تعتمد على العديد من العوامل وهى حالة الطيور والظروف البيئية وتركيب العلائق ومستوى الاضافة. الانزيمات enzymes أضافة خليط من الانزيمات الى علائق التمسين من الممكن أن يحسن فى كفاءة انتاج اللحم. وخصوصا اذا كانت هذه الانزيمات لها القدرة على تحسين الاستفادة من العلائق المنخفضة القيمة الغذائية. هناك العديد من الدراسات التى اوضحت ان استخدام الانزيمات يحسن من الكفاءة الانتاجية بمقدار حوالى 10%، بينما أوضحت دراسات اخرى الى عدم وجود تأثير ايجابى لاستخدام الانزيمات فى علائق الدواجن. ويعتمد التأثير الايجابى للانزيمات على كمية وجودة المواد الغذائية المستخدمة فى العلائق بالاضافة الى مستوى ونوع الانزيم المستخدم. اشارت احدى الدراسات ان معدل الاستفادة القصوى من الانزيمات يكون فى الكتاكيت الصغيرة. ومن التأثيرات المفيدة لاستخدام الانزيمات تقليل مستوى الطاقة والبروتين المستخدم فى العليقة، كما اوضحت احدى الدراسات ان اضافة الانزيمات الى العلائق يزيد من معامل هضم الاحماض الامينية بمقدار 9% وخصوصا فى كتاكيت التسمين.

منشطات النمو

منشطات النمو الطبيعيه البديله لمنشطات النمو التقليديه ( المضادات الحيويه)

Nutraceuticals

(البروبايوتك – الاحماض العضويه – الخميره – البريبايوتك - الانزيمات – التوابل )

من بدايات الاتجاه الي الانتاج المكثف للدواجن و الحيوانات بدا استخدام المضادات الحيويه Antibiotics Growth promoters لغرض تنشيط النمو و الوقايه من بعض العدوي البكتيريه المعويه و سميت هذه المستحضرات منشطات نمو Growth promoters و هي عباره عن انواع معينه من المضادات الحيويه تستخدم عن طريق الفم و يتم ذلك غالبا بخلطها بالاعلاف feed premix .

مثل ( الباستراسين في صوره zinc bacitracinتحت اسم تجاري Albac – الفلافوفوسفوليبول تحت اسم تجاري Flavomycin – الفرجنيا مايسين Virginiamycin تحت اسم تجاري Stafac ) بالاضافه لانواع اخري .

و دور هذه المضادات الحيويه الاساسي يقوم علي منع نمو الميكروبات الضاره داخل الامعاء مما يؤدي لتحسين النمو و تحسين معامل التحويل الغذائي و تقليل السموم المفرزه من البكتريا الضاره.

و كذلك الوقايه و العلاج من بعض الامراض المعويه مثل الكلوستريديا المعويه كما ان بعضها له تاثير مباشر علي السلمونيلا و الي كولاي و غيرها من البكتريا الضاره.

و بذلك تقوم باعطاء فرصه للميكوفلورا النافعه الموجوده بالجهاز الهضمي للانتعاش و النمو نظرا لوجود تنافس دائم بين الميكروبات الضاره و الميكروبات النافعه في الامعاء فعند القضاء علي البكتريا الضاره او تقليل اعدادها تنتعش البكتريا النافعه علي حساب الضاره و تشكل حائط صد ضد الميكروبات المعويه الضاره مثل الايكولاي و السلامونيلا و غيرها و تسمي هذا الميكانيكيه (الاقصاء التنافسي ) competitive exclusion.

علما ان اضرار الميكروبات الضاره قد لا تسبب فقط في حدوث مرضا محددا لكنها ايضا تسبب ما يسمي بالعدوي الغير محدده non specific infections و معناها ان وجود اعداد كبيره من المايكروفلورا او البكتيريا الضاره داخل الامعاء و نتيجه للسموم التي تفرزها تلك البكتريا قد يؤدي الي التهابات بسيطه او متوسطه بالامعاء و زياده في معدل تهالك خملات الامعاء والاقلال من معدل امتصاص الغذاء بواسطه خملات الامعاء اضافه لنقص المناعه الموضعيه للامعاء. كما تؤدي الي زياده انتاج الامونيا داخل الامعاء وتوفير وسط جيد للبكتريا الالهوائيه لتنتعش داخل الامعاء مثل الكلوستريديا كما يؤدي زياده افراز الامونيا داخل الامعاء الي حدوث اسهالات و زياده نسبه الامونيا في هواء حظائر التربيه و فرشتها و زياده معدل حدوث المشاكل التنفسيه كما تفرز هذه البكتريا الضاره بعض السموم كما تفرز هذه البكتريا بعض المواد السامه داخل الامعاء و كل هذه المخلفات الضاره تؤدي الي زياده مما يؤدي لضعف امتصاص الغذاء .

و يلاحظ ان الطائر يستهلك طاقه اضافيه من اجل اعاده تجديد الخملات التالفه و من اجل ابطال عمل السموم المفرزه داخل الجسم detoxification. مما يؤدي الي الانتقاص من الطاقه الموجه للنمو او الانتاج.

و لا يمكن استخدام اي نوع من المضادات الحيويه كمنشط نمو بل يجب ان تنطبق عليه شروط خاصه كالاتي:

1- ألا يكون مضاد حيوي يستخدم في اغراض علاجيه سواء في الانسان او الحيوان .

2- ان يكون مجال عمله داخل الجهاز الهضمي (ان يكون ضعيف الامتصاص او لا يمتص من الامعاء).

3- ان لا يكون له اي اثار سميه او تراكميه داخل انسجه الطائر حتي عند استدخامه لفترات طويله ..

4- الامر هام جدا و هو عدم تاثيره علي المايكروفلورا النافعه في الحيوان او الطائر .

5- ان يكون المردو الاقتصادي منها كبير لدرجه تبرر استخدامها .

6- ان لا تؤدي الي تلويث البيئه.

و قد استمر استخدام المضادات الحيويه المنشطه للنمو و لا زال حتي الان لكن منذ فتره ليست بالطويله جدا ان تتعالي الاصوات من جمعيات حمايه المستهلك في الدول الاروبيه خاصه مناديه بايقاف استخدام المضادات الحيويه كمنشط للنمو في الحيوانات و الاتجاه الي البداثل الطبيعيه خوفا من الاثار الناتجه من تناول لحوم بها متبقيات المضادات الحيويه مما قد يؤدي للاصابه بعض الامراض او اكتساب الميكروبات البشريه لمناعه ضد هذه المضادات الحيويه مما يقلل من فعاليه استخدام المضادات الحيويه ففي الانسان .

تم دراسه البدائل الممكنه التي يمكن ان تستخدم كمنشط للنمو ووقايه من الميكروبات المعويه ووجد ان هناك فئات متعدده من المنتجات يمكن استخدامها لهذا الغرض علما انه تم الاتفاق علي وضع هذه المستحضرات او المنتجات تحت مسمي Nuraceuticals (و ذلك علي غرار مصطلح pharmaceuticals الذي يطلق علي الادويه الكيمائيه )

و تقسم ال Nutraceuticals او منشطات النمو الطبيعيه الي :

1- البروبايوتك Probiotics ( وهي عباره عن كائنات ميكروبيه بكتيريه بعضها يصنف كمايكروفلورا طبيعيه تنمو داخل امعاء الحيوان. و يمكن اضافه الخمائر الي هذه الفئه .

2- البريبايوتك Prebiotics : هي مواد غالبا تكون عناصر غذائيه معينه تعطي للحيوان بغرض تنشيط المايكروفلورا النافعه.

3- الاحماض العضويه Organic acids: و هي احماض طبيعيه تضاف للاعلاف او ماء الشرب بغرض تنشيط الميكروبات النافعه و قتل او تقليل نشاط الميكروبات الضاره مما يؤدي لتنشيط النمو.

4- التوابل و البهارات : ثبت ان اضافه بعض انواع التوابل و البهارات الي اعلاف الدواجن و بعض الحيوانات تلعب دورا كبيرا في تنشيط النمو و مقاومه البكتيريا المعويه الضاره خصوصا السالمونيلا و الاي كولاي و قد وجدت الشطه الحمراء الحاره من اهم المواد المستخمه لهذا الغرض علما ان الابحاث علي الشطه الحمراء hot Chilli تم اجرائها بالخارج و ليس بالدول العربيه .

5- الخمائر

6- الانزيمات

ونوضح الان منشطات النمو السابقه بمزيد من الشرح .

منشطات النمو الحيوية bio growth promoter .
وهذا المصطلح يعبر عن مجموعة من الميكروبات التى لها تأثير نافع على صحة الحيوان و كلمة ميكروب MICROBتشمل كل الكائنات الدقيقة سواءً كانت فطريات FUNGI او بكتيريا BACTIRIA أو خمائر YEAST وهناك إضافات حيوية أخرى مثل الإنزيمات ENZYMES و

الخلاصات العشبيةPLANT EXTRACT و لكن عادة مايطلق هذا المصطلح على الميكروبات النافعة فقط.
وقد بدأ إستخدام هذه المواد كفكرة بديلة لمنشطات النمو الكيماويةCHEMICAL GROWTH PROMOTER مثل الزنك باستراسين و الذى ثبت ضرره للحيوان و المستهلك.
و قبل ان نذكر منشطات النمو الطبيعيه يجب ان نعرف علاقتها بالمايكروفلورا النافعه داخل جسم الطائر او الحيوان لان كل هذه المستحضرات تستهدف بدرجه كبيره تنشيط المايكروفلورا النافعه كطريقه عمل.

وتنصب فكرة المنشطات النمو الحيوية بوجه عام على فكرة المنافسة البيولوجية BIOLOGICAL rivalry للعوامل المرضية (مثل البكتيريا الممرضة) حيث انها نتيجة تغذيتها على المواد الغذائية المتبقية فى امعاء الحيوان فإنها لا تترك غذاء متبقى للعوامل الممرضة و ذلك نتيجة لقدرتها التنافسية العالية على الغذاء ولتفوقها فى القدرة على التكاثر MULTIPLICATION عن البكتيريا الممرضة.
كما انها تقوم بسد الاماكن المسئولة عن إمتصاص السموم فى الامعاء فتقوم بتقليل الأثر الضار للسموم الفطرية و التى لا تخلو منها عليقة فى اى مكان.
كما ان هذه الميكروبات عند موتها تتحول إلى بروتين ميكروبى تمتصه معدة الحيوان فيستفيد منه وللعلم فإن نسبة البروتين فى الميكروبات تكون عالية جداً.
كما انها و نتيجة لإضعافها البكتيريا الممرضة تتجعل تأثير المضادات الحيوية متضاعف و اقوى بكثير و تزيد من تمثيله METABOLISM فى الجسم.
وهذا الإتجاه بدأ يأخذ فى الإنتشار فى مصر و هناك أكثر من شركة تقوم بإنتاج هذه المنشطات الحيوية
مثل منتج ZIMOS إنتاج شركة فيت جرين
ومنتج bio action إنتاج شركة آمون
وهذا المنتج المنوه عنه و هو منتج الE.M
وهذه الفكرة اعتمدت على عدة أسباب منها 
أولا بكتريا القناة الهضمية:
القناة الهضمية في الحيوانات الزراعية والإنسان تحتوى على عدد كبير من البكتريا، منها ما هو ضار (يسبب مشاكل صحية وأمراض للحيوانات) ومنها ما هو نافع ومفيد، وهذه البكتريا النافعة تعمل على حفظ التوازن بين البكتريا الصالحة والبكتريا الضارة في مدى طبيعي في القناة الهضمية. تعداد البكتريا النافعة (المفيدة) في القناة الهضمية الحيوانات ذات الدم الحار حوالي 80-85% في حين البكتريا الضارة تعدادها حوالي 15-20%. وهنا عادة يحدث اتزان طبيعي بين عدد البكتريا النافعة إلى الضارة وبالتالي يكون معدل الأداء لتلك الحيوانات فى المدى الطبيعي بحيث أن نشاط البكتريا الضارة يكون اقل ما يمكن ولا يسبب أي مشاكل فسيولوجية أو صحية على الحيوان.

كيف تعمل ميكروبات البروبايوتك داخل الجهاز الهضمي ؟

1- افراز مواد مفيده مثل الفيتامينات و الاحماض الامينيه و انزيمات تساعد علي الهضم .

2- افراز حامض Lactic acid خصوصا من بكتريا اللاكتوباسيلس و معروف ان افراز هذا الحامض يؤدي الي تقليل نشطا البكتريا الضاره التي تنشط في الوسط القلوي .

3- افراز بعض المواد المضاده للبكتريا الضاره (bacetrocins) antibacterial substance .

4- التنافس الاستبعادي للبكتريا الضاره لانه بسياده البكتريا النافعه و توطنها علي جدار الامعاء colonization لا يعطي فرصه للميركروبات الضاره بالتوطن كما ان كثره اعداد البكتريا النافعه و استهلاكها للمواد اللازمه لنموها و تكاثرها يؤدي لحرمان البكتريا الضاره لاستغلالها لنفس الغرض .

استخدام الكائنات الدقيقة النافعة فى مجال الإنتاج الحيوانى
التطور التاريخى او نشاة البروبيوتيك
هذه البكتيريا تدعى "البروبيوتيك" وهي عبارة عن جراثيم حية، تعيش في الجهاز الهضمي، لها مفعول مفيد، كونها تقلل اضطرابات القناة الهضمية وتحسّن جهاز المناعة في الامعاء.
وتشرح وهبة أن نمط العيش العصري وسوء التغذية والتلوث تؤدي الى اضطرابات هضمية وغيرها من الامراض. فالمريض الذي يعاني مرضاً أو التهاباً، يصف له الطبيب، أدوية وعلاجات من بينها، مضاد حيوي (Antibiotic) ومعناه "ضد الحياة" اي ضد حياة الميكروب، ما يؤدي الى إرباك وخلل في الفلورا أو البكتيريا الطبيعية، وتالياً حدوث بعض الاعراض كالاسهال والاضطرابات الهضمية.
وتقول، "من هنا تتكرس فائدة تناول البكتيريا النافعة، ومعناها "مع الحياة"، كي تعيد الى الجهاز الهضمي توازنه.
تطور العلاجلا شك في أن العلاج بالميكروبات المفيدة أو "البروبيوتيك" يمتد في جذوره الى التاريخ القديم. فبحسب دراسة نشرت أخيراً في "المجلة البريطانية للتغذية" ناقش الباحث في جامعة "تفتس" باري غولدوين الفوائد المحتملة لهذا العلاج على صحة الانسان. وأشار في تقريره الى أن الانسان يستعمل المزارع الميكروبية في تقديم المشروبات الروحية والأغذية المتخمرة لمدة لا تقل عن 4500 عام. وقال الباحث، ان أول استعمال علمي للتداوي بالميكروبات أو البروبيوتيك تم في عام 1900 من قبل العالم الروسي (METCHNIKOFF)، لكنه لم يذكرها باسمها الحالي، إنما ذكر أن "ثمة مادة موجودة في مشتقات الحليب، لها صفة ضبط التوازن في الأمعاء، بين ما هو ضار وما هو نافع".
ثم عاد الاهتمام بهذا الموضوع عام 1935، عندما جرت محاولات لمعالجة مرض الامساك بالميكروبات. لكن أول من أطلق عبارة "البروبيوتيك" هو العالم الالماني Fuller، عام 1989.
ولا يزال علم التداوي بالميكروبات يزداد اهمية، يوماً بعد يوم. وبات يعرف بواسطة كثيرين من علماء التغذية على أنه مكملات غذائية ميكروبية، يقصد بها استعمال الميكروبات بغرض خلق بيئة بكتيرية ايجابية ومفيدة في الجهاز الهضمي.
وحدد العلماء، بحسب الدكتورة وهبة، ثلاث صفات، يمكن من خلالها تعريف "البروبيوتيك": أن تكون مخصصة للانسان، ان تكون آمنة للإستعمال، ولا تتعرض للتلف نتيجة اختلاطها مع أسيد المعدة أو عصارة المرارة، وان تستطيع الالتصاق بالغشاء المخاطي للامعاء، مع إمكان انتاج مضادات للبكتيريا المؤذية.
وثمة أنواع عدة من الميكروبات الصديقة، تضيف وهبة، أهمها بكتيريا Bifidobacteries وأخرى تعرف باسم Lactobacillus.وتحافظ هذه البكتيريا النافعة على الجهاز الهضمي وتقاوم الأمراض المحتملة فيه.
أما البكتيريا الضارة، تتابع وهبة، فهي كثيرة لكن أكثرها شهرة هي بكتيريا Salmonelles وبكتيريا Glostridies، وهي تسبب اضطرابات هضمية عدة كالاسهال وآلام البطن ونزالات معوية والتهابات في الامعاء وسرطان الفولدن وأورام مختلفة وحساسية.
فوائد الميكروبات الصديقة
يقول المتحمسون للعلاج الميكروبي، ان من بين فوائده علاج الاسهال والامساك، والتهاب القولون وحساسية سكر اللاكتوز الموجود في اللبن.
ويسلط الباحث "غولدوين" الضوء على بعض الفوائد إذ يشير الى أن ثمة دليلاً على أن نسبة سرطان القولون قد انخفضت في حيوانات التجارب التي تتناول أطعمة تم علاجها بالميكروبات.أما عن الاضرار المحتملة لهذا العلاج، فتؤكد إدارة الأغذية والأدوية الأميركية أن معظم أنواع العلاج بالميكروبات آمنة
.
ومن بين العلاجات المتداولة حالياً، منتوج Biom3 والذي يعتبر المكمل الغذائي الأول من نوعه، إذ يحتوي على كل الفيتامينات والمعادن الضرورية للحاجات اليومية، إضافة الى ثلاثة أنواع من البروبيوتيك، وذلك في قرص مغلف، ليؤدي مفعوله الى وصول البكتيريا واستقرارها في الجهاز الهضمي بالكمية المناسبة.
وبحسب الدراسات، فإن هذا المنتوج يدعم جهاز المناعة، ويخفف الارهاق والتعب واعراض الجهاز الهضمي بنسبة 90 في المئة.
البروبيوتيك Probiotics
وهو عبارة عن كائنات حية دقيقة توضع على مواد العلف بنسب محددة حتى تعمل على حفظ التوازن البكتيري في القناة الهضمية وبالتالي لها تأثير ايجابي على صحة الحيوان وكذلك على معدل الأداء مما يزيد من معدلات نمو الحيوان وكذلك زيادة معدل التحويل الغذائي. أي أنها إضافات غذائية توضع على غذاء الحيوان وتأثر بيولوجيا على الحيوان وكذلك على نشاط البكتريا النافعة في القناة الهضمية.
الواجب مراعاته عند عمل أي دافع نمو بكتيري:
1- يتم تحديد سلالة البكتيريا وذلك عن طريق دراسة التراكيب الوراثية والمظهرية لها.
2- يتم عمل دراسات عن مدى أمان تلك البكتيريا وذلك في المعمل وعلى الحيوانات.
3- فى نفس الوقت يتم عمل دراسات معملية وكذلك على الحيوانات لتحديد الخصائص الوظيفية لتلك البكتريا.

4- يتم عمل تحليل دقيق للنتائج المتحصل عليه وذلك بطريقة عشوائية بدون أي تحيز.
5- يتم عمل تحليل أخر وبطريقة عشوائية على مجموعة أخرى حتى نؤكد النتائج المتحصل عليها.
6- بعد التأكد من النتائج المتحصل عليها يتم تحديد تلك السلالة على أنها دافعة للنمو.
7- يتم وضع بيانات سلالة البكتريا وعددها وتركيب المادة الحاملة وظروف التخزين على العبوة.
خصائص البكتريا التى تستخدم فى عمل البروبيوتيك:
1- بقاء البكتريا نشطة أثناء مرورها في القناة الهضمية على درجات الحموضة المنخفضة.
2- التصاق البكتريا على الخلايا الطلائية لأمعاء الحيوان.
3- لها القدرة على عمل استقرار فى الكائنات الدقيقة فى القناة الهضمية.
4- غير مرضية.
5- لها القدرة على البقاء على مكونات الغذاء وسهولة إنتاجها وتحضيرها.
6- لها قدرة عالية على التكاثر فى القناة الهضمية.
فوائد استخدام البروبيوتيك:
1- زيادة المناعة وتقليل حدوث العدوى.
القناه الهضمية تعمل كجسر يربط بين داخل الجسم وخارجة. ويلاحظ أن مسببات الأمراض تمر من خلال القناة الهضمية إلى داخل الجسم، ويحدث تفاعل بينها وبين الجهاز المناعى للحيوان وهذا التفاعل ينشط والوظائف المناعية للجسم. والبكتريا النافعة فى القناة الهضمية تقلل من مرور مسببات الأمراض داخل الجسم من خلال القناة الهضمية إلى الدم، وهذا من خصائصة يقلل من احتمالات العدوى، مما يزيد من كفاءة نشاط الجهاز المناعي. وهنا يلاحظ أنه بدون وجود البكتريا النافعة أو عدم التوازن بين البكتريا النافعة والضارة يضعف من الوظائف المناعية داخل جسم الحيوان. ووجود الكائنات الدقيقة مضافة على الغذاء أو الماء ينشط من الجهاز المناعي وإفراز الأجسام المضادة لمقاومة الأمراض المختلفة.
2- تقليل الالتهابات.
إضافة مركبات الكائنات الدقيقة إلى غذاء الحيوان أو مياه الشرب يقلل من نسبة حدوث الالتهابات (وخاصة المعوية) حيث أنها تنظم وظائف السيتوكين (Cytokine) وهو مركب بروتيني يفرز من الخلايا الليمفاوية وهو له تأثير على خلايا الجسم حيث يتحكم فى مدى حدوث الالتهابات.
3- زيادة امتصاص المعادن.
دافعات النمو البكتيرية لها القدرة على تنظيم امتصاص المعادن من القناة الهضمية، وهذا أحد سبل (طرق) تلك المركبات لتحسين النمو فى الحيوانات فهو يزيد من امتصاص الكالسيوم والماغنسيوم. 
4- منع البكتريا الضارة من النشاط والتكاثر أثناء فترات الإجهاد.
عند حدوث الإجهاد (إجهاد حرارة مرتفعة أو برودة أو فطام أو أى تغييرات مفاجئة فى الظروف البيئية يسبب خلل فى التوازن البكتيري فى القناة الهضمية مما يسبب زيادة نشاط البكتريا الضارة وتسبب حدوث الأمراض، ولكن إضافة مركبات الكائنات الدقيقة تعمل على حفظ التوازن بين البكتريا الموجودة فى القناة الهضمية أثناء الضغوط وبالتالى تثبيط نشاط البكتريا الضارة.
5- زيادة إنتاج الفيتامينات فى جيم الحيوان.
إضافة دافعات النمو البكتيرية تساعد على تكوين الفيتاميات فى جسم الحيوان مثل فيتامين K ومجموعة B.
6- تقليل مستوى الامونيا فى القناة الهضمية للحيوان وكذلك فى الدم.
حيث أن وجود الكائنات الدقيقة يقلل من نشاط اليوراز (Urease) وبالتالى تقليل كميات الأمونيا الناتجة (وهناك مقالة كاملة عن هذا فى منتدى بيورا).
7- انخفاض درجة الحموضة فى القناة الهضمية (مما يعمل على قتل ووقف نشاط البكتريا الضارة).
8- تقليل تأثير المواد السامة الموجودة فى الغذاء.
9- زيادة كفاءة عملية التوازن البكتيرى فى القناة الهضمية.
10- تقليل وتثبيط الأضرار التى تحدث للحيوان (تقليل الاصابة بالأمراض تقليل الأضطربات المعوية تقليل حدوث حالات الاسهال).

ويمكن تلخيص نتائج أحد التجارب التى تمت باستخدام دافعات النمو البكتيرية على الارانب كما يلى:
أولا: الأمهات:
1- عدد الخلفة فى البطن عند الفطام ارتفع بمعدل 20% فى الأمهات التى غذيت على عليقة تحتوى على دافع النمو البكتيرى عند مقارنتها بتلك التى غذيت على علف بدون إضافة.
2- وزن الخلفة فى البطن عند الفطام ارتفع بمعدل 19% فى الأمهات التى غذيت على عليقة تحتوى على دافع النمو البكتيرى عند مقارنتها بتلك التى غذيت على علف بدون إضافة.
3- نسبة النفوق للخلفة عند الفطام ينخفض بمعدل 28% فى الأمهات التى غذيت على عليقة تحتوى على دافع النمو البكتيرى عند مقارنتها بتلك التى غذيت على علف بدون إضافة.
4- إنتاج اللبن من الأمهات ارتفع بمعدل 12% فى الأمهات التى غذيت على عليقة تحتوى على دافع النمو البكتيرى عند مقارنتها بتلك التى غذيت على علف بدون إضافة.
ثانيا: مرحلة النمو للنتاج:
1- معدل نمو الأرانب من الفطام وحتى عمر التسويق ارتفع بمعدل 5.8% فى تلك الأرانب التى غذيت على عليقة تحتوى على دافع النمو البكتيرى عند مقارنتها بتلك التى غذيت على علف بدون إضافة.
2- معدل التحويل الغذائى وصافى الربح ارتفع بمعدل 9.6 و 13.9% (على التوالى) فى الأرانب التى غذيت على عليقة تحتوى على دافع النمو البكتيرى عند مقارنتها بتلك التى غذيت على علف بدون إضافة.
3- نسبة التصافى ترتفع فى الأرانب التى غذيت على عليقة تحتوى على دافع النمو البكتيرى عند مقارنتها بتلك التى غذيت على علف بدون إضافة
نتائج التجربة الثانية على عنبر تسمين الدجاج( تجربة تأثير نوع من البروبيوتيك على عنبر تسمين ابيض)

وجه المقارنة
عنبر بإضافة بروبيوتيك
عنبر بدون اضافة بروبيوتيك 
عدد الدجاج المسكن
6000 (كب)
6000 (كب)
النافق
580طائر---9.65%
870 طائر---14.5%
السردة
365ك—3.95%
420ك---4.65%
استهلاك العلف الكلى
18.500 كجم
19.500 كجم
متوسط استهلاك العلف /الدجاجة
3.080ك/فرخ
3.250/فرخ
الوزن الحى الكلى
9350كجم لحم
9000كجم لحم
متوسط وزن الدجاجة
1.725
1.750
معدل التحويل
1.97
2.16
عمر التسويق
42 يوم
44 يوم

- المعاملات الدوائية:نفس المعاملات للعنبرين ولكن احتاج العنبر الذى لم يتم فيه استخدام بيورا 2 الى جرعة للكلوستريديا فى عمر 39 يوم
- لوحظ انخفاض رائحة الامونيا فى العنبر الذى تم استعمال بيورا 2 فيه بنسبة تقترب من 40-50%
- كانت هذه التجربة فى فترة شديدة الحرارة وتمت بدون وسائل تبريد
- لوحظ ان العنبر المستعمل فيه البروبيوتيك كان اكثر مقاومة للحر
تمت التغذية على علف منخفض الجودة
بعض الملاحظات المستنتجة
1)ان الميكروبات النافعة يتم استخدامها فى الخارج بكثافة عالية جداً و بنجاح هائل.
)فى تجربة على الارانب ثبت ان الميكروبات النافعة تأتى بالنتائج التالية:-
أ- تقليل معدل الاصابات المعوية.
ب- تقليل الاحتياج للمضادات الحيوية. 
ت- زيادة عدد الخلفة بنسبة 20%.
ث- زيادة وزن الخلفة.
ج- تقليل معدل النافق .
ح- رفع معدل التحويل الغذائى ورفع الوزن المكتسب
خ- رفع نسبة التصافى فى اللحم.
3)فى مجال الانتاج الحيوانى(إضافة لما سبق):-
أ- تقليل الأثار الجانبية للمضادات الحيوية التى تقوم بقتل الميكروبات النافعة 
فى الكرش حيث تقوم بامداد الكرش بالميكروبات النافعة .
ب- رفع المناعة فى حالات الإجهاد الحرارى و إجهاد التحصين.
ت- زيادة الكفاءة الانتاجية 

ما هي اهم انواع البكتريا و الخمائر التي تصلح لتكون بروبايوتك ؟

غالبا ما تكون بكتريا موجبه الجرام تتبع السلالات البكتريه الاتيه :

لاكتوباسيلس lactobacillus : مثل L.Acidophilus و غيرها.

Enterococcus : مثل E.faecium. و غيرها .

Pediococcu : مثل P.acidilactici. و غيرها .

Bacillus : مثل B.cereus وغيرها

اما الخمائر Yeast فانها غالبا من نوع سكاروميسيس Saccaromyces cerevisiae.

ملاحظات :

1- يلاحظ ان البكتريا من نوعي لاكتوباسيلس و انتيروكوكس هما في الاصل ميكروبات موجوده بصوره طبيعه داخل محتويات امعاء (natural residents of the digestive tract) الحيوانات بكميات كبيره جدا تصل الي الملايين و مئات الملايين لكل جرام من مكونات الامعاء.بينما الخمائر و البكتريا من نوع باسيلس لا يعتبرا ميكروبات طبيعيه داخل الجهاز الهضمي .

2- يلاحظ ان هناك انواع من هذه البكتريا تكون قادره علي التوطن بالامعاء (colonization)حتي لو اعطيت مره واحده مثل lactobacillus acidophilis و Enterococcus facium و pedicocus.

بينما انواع الانواع الاخري مثل Bacillus و الخمائر ليست لديها هذه القدره .

Normal 0 false false false MicrosoftInternetExplorer4 - استخدام البكتيريا فى مقاومة الامراض وطرد السموم وتقوية الجهاز المناعى 
(اللاكتوباسيلس)

الاسيدوفيلس (اللاكتوباسيلس) نوع من بكتيريا توجد في اللبن والزبادي وبعض الأجبان محبة للأحماض وهي نافعة للحيوتن وصديقة وعملها المساعدة على عملية هضم البروتينات والتي ينتج من خلالها حمض اللاكتيك وهيدروجين بيروكسايد وانزيمات وفيتامينات (ب) المركب، وكذلك مواد مضادة للجراثيم تثبط أو تقتل الكائنات المجهرية الدقيقة الضارة بالحيوان. كما أن لهذا الحمض خصائص تضاد الفطريات، كما يساعد على خفض مستوى الكوليسترول في الدم ويساعد على عملية الهضم وينشط امتصاص المواد الغذائية.
ومن المعروف أن البكتريا الطبيعية التي تعيش بصفة مستمرة في القولون السليم تتكون عادة من حوالي 85٪ من بكتيريا اللاكتوباسيلس (اسيدوفيلس)، 15٪ من بكتيريا القولون. وعند حصول أي خلل في القولون كما يحدث مع كثرة وتنوعات الأغذية وسوء الهضم وسوء الامتصاص التي تؤدي إلى تراكم الغازات والتطبل والتسمم المعوي والجسماني بشكل عام والامساك فيحدث زيادة في نمو وتكاثر فطر الكانديدا الضار (الكانديدا نوع من الفطريات الطفيلية الشبيهة بالخميرة التي تسكن الامعاء والفم والقناة التناسلية والمريء والحلق ويعيش هذا الفطر عادة في توازن مع البكتريا والخميرة الأخرى الموجودة في الجسم، مع ذلك فهناك عوامل معينة قد تدفعها للتكاثر فتضعف الجهاز المناعي وتسبب عدوى تدعى الكانديدا) وتناول مكمل من الاسيدوفيلس يساعد على مكافحة جميع تلك المشكلات، وذلك عن طريق إعادة الكائنات الطبيعية بالامعاء إلى توازنها السليم.

كما يوجد نوع آخر من بكتيريا اللاكتوباسيلس يعرف باسم لاكتوباسيلس بيفيدس يساعد على تشييد فيتامين (ب) المركب، وكذلك فيتامين (ك) عن طريق تهيئة البيئة الطبيعية لتكاثر الكائنات المعوية السليمة. وعند تناول الشخص المضادات الحيوية، فإن البكتريا النافعة في القناة الهضمية تهلك مع غيرها من البكتريا الضارة، ولذلك لا بد للشخص من تناول مكملات بكتيريا لاكتوباسيلس بيفيدس إلى طعامه، حيث يساعد على الاحتفاظ بسلامة الكائنات المعوية المفيدة التي تتغلب أيضاً على الكائنات المعوية الضارة، والتي إذا تركت وشأنها فإنها تتكاثر وتؤدي حينئذ إلى اطلاق كميات كبيرة غير طبيعية من الأمونيا من الأطعمة البروتينية المهضومة، وهذا الكم الكبير من الامونيا يهيج بطبيعة الحال الأغشية المخاطية المعوية. والأمونيا تمتص إلى مجرى الدم مما يوجب إزالة سميته بواسطة الكبد، وإلا فإنه سيسبب الشعور بالغثيان وضعف الشهية والقيء وخلاف ذلك من التفاعلات السمية، وعن طريق تنشيط الهضم الصحي للأطعمة فإن البكتريا النافعة تساعد أيضاً على منع الاضطرابات الهضمية مثل الامساك وتراكم الغازات بالإضافة إلى فرط الحساسية للأطعمة. وإذا كان هناك عسر للهضم، فإن تأثيرالبكتريا المعوية على الطعام غير المهضوم قد يؤدي إلى زيادة في إنتاج الهيستامين في الجسم مما يؤدي إلى حدوث أعراض الحساسية.

وقد لوحظ أن حالات العدوى المهبلية بفطريات الخميرة تستجيب بشكل واضح لاستخدام دش مهبلي من مستحضرات بكتيريا لاكتوباسيلس بيفيدس فهذه الكائنات الدقيقة النافعة تقضي على الكائنات الضارة.
Normal 0 false false false MicrosoftInternetExplorer4
هل هناك مكملات غذائية من اللاكتوباسيلس اسيدوفيلس ولاكتوباسيلس بيفيدس؟
نعم هناك مكملات جيدة كثيرة من لاكتوباسيلس اسيدوفيلس وتوجد على هيئة أقراص وكبسولات ومسحوق، وينصح الأطباء بتناول المكمل الموجود على هيئة مسحوق، ويجب تناول الاسيدوفيلس على معدة خاوية في الصباح وقبل كل وجبة بساعة وإذا كان الشخص يتناول أي مضاد حيوي فيجب عدم استخدام الاسيدوفيلس في نفس الوقت.
أما فيما يتعلق بلاكتوباسيلس بيفيدس فقد أظهرت فائدة كبيرة في علاج تليف الكبد والالتهاب الكبدي وبالأخص المزمن عن طريق تحسين الهضم الذي يخفف العبء على الكبد. وكثير من لناس الذين لا تستجيب حالاتهم إلى بكتيريا اسيدوفيلس فإنها تستجيب إلى لاكتوباسيلس بيفيدس.

البكتيريا النافعة باختصار:•توجد في الزبادي واللبن وبعض أنواع الأجبان.•تقتل الفطريات والبكتيريا الضارة.•تقاوم الأمراض وتطرد السموم وتقوي الجهاز المناعي.•تساعد في الهضم.تخفض الكولسترول الضار.•تخفّفُ القلق
استخدام الاكتوباسيلس في مقاومة السموم الفطرية :
كما اشرنا سابقا ان اللكتوباسيلس تقوي الجهاز المناعي و تطرد السموم و نتج الفيتامينات و خاصة فيتامين ب و الذي له دور مهم في علاج الكبد الدهني نتيجة التاثر بالسموم الفطرية و ايضا تخفيف الالتهابات بالجسم وتحسين اداء الكلى كما ان لاكتوباسيلس بيفدس لها فائدة كبيرة في علاج و تحسين اداء الكبد و هو العضو الاكثر اهمية في التاثر بالسموم الفطرية

استخدام الانزمات

استخدام الأنزيمات في علف دجاج اللحم
المحللة للسكريات (كربوهيدريز)
المحللة للبروتين (بروتيئيز)
الفايتيز
التزويد بالأنزيمات ذات العمل المشترك
تأثير هذه الأنزيمات يتم ملاحظته بسهولة في الطيور الصغيرة العمر
نظراً لضعف المقدرة الوظيفية للقناة الهضمية في الطيور صغيرة العمر
العوامل التي تؤثر على عمل الأنزيم
يتم ضمان قيام الأنزيم بدور عمله بشكل فعال بواسطة:
• التفاعل المتبادل القوي للانزيم مع مكوناته 
• فيما إذا تم إضافته بكمية كافية أوصحيحة
• فيما إذا تم خلطه بشكل جيد
• فيما إذا تم تثبيطه أو تخريبه خلال عملية تصنيع العلف
الفائدة من إضافة الأنزيمات :
لتكون فعالة:
- يجب تصميم الخلطة لتكون غذائياً أقل من المثالي
- كمية (نشاط) ونوع الأنزيمات يجب أن تكون نسبية
يزيد الفايتيز من توفر الأملاح وبعض المكونات الغذائية الأخرى
الخلطات الحاوية على أنزيمات:
يجب تصميم الخلطات بشكل يحسب زيادة توفر المكونات الغذائية الناتجة عن إضافة الأنزيمات
فإذا لم تحسب :
سيحدث هدر في المكونات الغذائية
يزداد استهلاك الماء مع حدوث تاثيرات
عكسية على الزرق (الفرشة) والصحة
استخدام البروبيوتيك (المساعدات الحيوية)
تعد المساعدات الحيوية بدائل لكل من :
الأدوية الوقائية
الأدوية المعززة للنمو

فيت تك

الى مهندسى التفريخ

Vet-Tech
فيت تك
مطهر ثلاثي المفعول
بواسطه ثلاث قوى مختلفه
الكهربائية - الكيميائية - الفيزيائية
فيت تك
منتج عن فريد من نوعه في  يسبب ضررًا لا رجعة فيه ضد الفيروسات والبكتيريا والفطريات على عكس جميع المبيدات الحيوية والمطهرات الأخرى ، يتميز بقوة التطهير الثلاثية
فيت تك   يعمل من خلال الشحنات الكهربائية ، وبالتالي تمنع مقاومة الكائنات الحية الدقيقة لـ Vet-Tech.

الوصف
يحتوي فيت تك Vet Tech المذهل العديد من المكونات التى لها عمل تآزري لابادة الميكربوبات الدقيقة الضارة
مضاد للميكروبات (مبيد للجراثيم ، مبيد للفطريات ، مضاد للفيروسات) يعمل مزيل الرائحة بشكل آمن وسريع وفعال على التخلص من الروائح الكريهة عند التلامس لكسر دورة إعادة التلوث. لن يترك أي رائحة. 
فيت تك يخترق بعمق المسام الصغيرة والشقوق على الأسطح.
الفضة الرغويه هي واحدة من أقوى المواد المضادة للميكروبات على وجه الأرض. تم اختبارها في المختبرات 
أن الفضة النانوية ( الرغويه ) على شكل جزيئات غروية يمكن أن تقتل تقريبًا جميع أنواع البكتيريا والفيروسات (99.9٪) ، في غضون دقائق قليلة ، كما أنها غير سامة وغير ضارة. تؤدي الأيونات الفضية عملها المميت. عن طريق عمل ثقوب في الأغشية البكتيرية

يغلق ليكتين مسار الفيروس لخلية الجسم

تكوين
العناصر النشطه
N- ألكيل ثنائي ميثيل بنزيل  الأمونيوم. 40٪
نانو الفضة. 1000 جزء في المليون
ليكتين. 5٪ 
كما يحتوى على عدد آخر من المواد المحفزه على نشاط 
فيت تك Vet Tech

الميزات والفوائد:
قوة تطهير ثلاثيه تضمن اباده تامه و ممتده لجميع انواع الميكروبات
• لا يفقد Vet-Tech خصائصه المطهرة في وجود الأكسجين والأشعة فوق البنفسجية وما إلى ذلك .
• يحتوي على مكون نشط بنسبة 40٪ في شكل حبيبات مع الفضة النانوية مع ليكتين الذي يحقق مردودًا أعلى فى التطهير
• منتج آمن يمكن استخدامه في مياه الشرب كمضاد للفيروسات (في Vivo - in Vetro)
• مستقر في وجود المواد العضوية
• يخترق الأغشية الحيوية ويدمر المصادر الملوثة
• فيت تك Vet-Tech قادر على القضاء على 99.999٪ من الكائنات الحية الدقيقة عند التلامس في 30 ثانية في الماء العسر حتى 550 جزء في المليون من كربونات الكالسيوم
• فيت تك Vet Tech له القدره على العمل في نطاق الأس الهيدروجيني من 3 إلى 11
• يخترق المسام والشقوق الصغيرة حيث لا تستطيع المنتجات الأخرى ذلك
• يمنع التآكل والأضرار التي لحقت بأنابيب نقل الخام وخزانات المعدات التى تسببها المطهرات الأخرى
• يزيل وجود الطحالب التي تسبب انسداد خطوط انابيب  المياه
• يزيل الرائحة الكريهة
• فيت تك Vet Tech قابل للتحلل البيولوجي وغير مسرطنة

فيت تك Vet Tech  يحافظ على النشاط التطهيرى  لفترات طويلة من الزمن دون أي تغيير

فيت تك Vet Tech منتج كامل الاستقرار في أي نوع من التخزين لمدة 5 سنوات في صورة بودره ، 6 أشهر في صورة سائلة

الاستخدام
مياه الشرب 
1جم / 10 لتر 25-50 جزء في المليون
بيض 
1 جم / لتر 400 جزء في المليون
حاضنات 
1 جم / لتر 400 جزء في المليون
التطهير  
2 جم / لتر 800 جزء في المليون

العبوات
250 جرامVet-Tech
Triple action disinfectant
Electrical - Chemical – physical 
Vet-Tech unique invention produces irreversible damage against viruses, bacteria and fungus  Unlike all other biocides and disinfectants, character by triple disinfectant power
Vet-Tech is non-corrosive as it works through electrical charge, hence preventing microorganism resistance to Vet-Tech. 

Description
Amazing compenation of several components has synergetic action to compete the harmful micro-organsium 
Anti-Microbial (bactericide, fungicide, virucide) Odor Eliminator will safely, quickly and effectively destroy offensive odors on contact to break the re-soiling cycle. It will not mask or leave any smell. Deeply penetrate through small pores and crevices on surfaces.
Nano silver is one of the strongest antimicrobial materials on earth. It has been tested  in laboratory that Nano silver in the form of colloidal particles  can kill almost all types of bacteria and viruses (99.9%), in just a few minutes and it also nontoxic  and  non-harmful to .Silver ions perform their deadly work by punching holes in bacterial membranes 

Lectin close the Virus pathway to body cell

Composition
Active Ingredient 
N-Alkyl Dimethyl Benzyl Ammonium Chlorid.     40%
Nano-Silver.                   1000 ppm
Lectin.                             5%

Features and Benefits:
• Vet-Tech does not lose its dissinfectant  properties in the presence of Oxygen, UV rays etc.The solution is photosensible shortly after the activity.
• Contains a 40% active ingredient in granular form with Nano-Silver with Lectin that obtains a higher yield to use solution 
• Safe product Can be used in drinking water as Anti-Viral           (in Vivo – in Vetro )
• Stable in the presence of organic matter
• Helps prevent a broad spectrum of pathogens
• Penetrates biofilm and destroys contaminated sources which can spread microorganisms
• At 200 ppm of active ingredient is able to eliminate 99.999% of microorganisms on contact in 30 seconds in hard water up to 550ppm of CaCO3
• Neutral pH- works in a pH range of 3 to 11
• Reduces surface tension 
• Penetrates into small pores and crevices where other products cannot
• Controls bacteria that cause degradation of mud
• Prevents corrosion and damage on the crudes conduction pipeline and equipment storage tanks
• Eliminates presence of algae that cause pipeline obstruction for water conduction
• Non-corrosive
• Eliminates odor
• 100% biodegradable and non-carcinogenic

Its activities are maintained by its solutions for long periods of time without any change

It maintains stability in any type of storage; 5 years in solid form, 6 months in liquid form

Use
Drinking water  g/10 L              25-50 ppm
Eggs 1g/L                                      400 ppm
Incubators 1 g/L                            400 ppm
Environmental Disinfection  2g/L 800 ppm

Packing
250 gm

الثلاثاء، 27 سبتمبر 2022

استراجالس

استراجاليس:
معجزة الطبيعه 
لاحظ تأثيرات استراجاليس من خلال الرسم التوضيحى المرفق 
عرف الإنسان نبات استراجاليس من قديم الزمن فى الصين وهو جذور تتشابه مع الجزر
تحتوي الجذور على اسباراجين وكالسيوسين وفورمونونيتين واستراجلوكوزيدات وكوماتاكينين و ستيرولات. 
 بعد الدراسات السريرية التي تمت على جذور نبات الاستراجالس في الولايات المتحدة الأمريكية أدخل العقار في دستور الدواء الأمريكي العشبي American Herbal Pharmacopoeia 
 يستخدم على نطاق واسع 
• عامل مناعى له قدرات متفرده فى عدة مجالات ( مضاد للاكسده – مضاد ميكروبى – مضاد طفيليات ) وتاتى هذه الهبات نتيجة تنشيط الجهاز المناعى ومنها الخلايا اللميفاويه و الخلايا الملتهمه و الخلايا المبطنه الداخليه مما ينعكس تنشيط الخلايا المنتجه لمادة السيتوكين مما  يؤدى الى فى النهايات استهداف الميكروبات و التخلص منها
• زيادة القدرات الدفاعيه للجهاز المناعى وذلك بزيادة افراز الاجسام المضاده المناعيه مثل Ig A / Ig M  / Ig E / Ig O / Ig G   وهذه الاجسام المناعيه منها ما يتواد على الاغشيه المخاطيه و الاخرى المتخصصه للعدوى النوعيه
• التثبط الفيروسى يحدث من خلال تنشيط الخلايا الجذعيه  dendritic cell و تنشيط  خلايا نائمه naïve cell  والتى تتطور الى خلايا بى و الخلايا القاتله و افراز الانترفيرون
• عامل عام مهم مضاد للالتهابات حيث يتكاتف تاثير استراجاليس مع مايسمى             toll like receptors pathways   و تمر بعدة مراحل مما يؤدى الى تقليل محفز الالتهاب و اثر ممتاز كمضاد للالتهاب 
• تحسين البيئه الميكروبيه فى الامعاء حيث انها تساعد على البكتريا النافعه و تؤدى الى تكوين مستعمرات لها 
• اثر فعال فى سيولة الدم فيمكن استخدامه فى حالات الاجهاد بانواعه 
ان الدراسات و الابحاث العلميه اوضحت ان معدل اضافه من 4-8 ملجرام / كيلو وزن حى و محاولة احداث اصابه منعت الاصابه و حدث تحسن فى الصحه العامه
أثر فعال على إعادة تنشيط و زيادة نشاط الخلايا الكبديه

The role of Astragalus membranaceus as immunomodulator in poultry
Published online by Cambridge University Press:  18 December 2018
Astragalus membranaceus (AM) is a member of the family Leguminosae which has been widely used as immunomodulatory agent. Astragalus polysaccharides (APS) possess promising biological activities like immune enhancing, anti-oxidant, anti-viral, anti-microbial and anti-parasitic activities. Researchers have studied the immune enhancing activities of AM in birds and reported that APS and sulphated APS (4 or 8 mg/kg of body weight) showed immunomodulatory effects broiler chicks infected with lipopolysaccharide and modulated the resulting negative effects. AM powder supplementation in broiler feed at levels of 0, 100, 200 and 300 mg /kg diet increased the immune organs weight and IgG level and improved the liver and kidney functions and antioxidant status. Dietary APS (10 g/kg) promoted the growth rate and the histology of jejunum of offspring chickens. The addition of crude AM at 0.5% in laying hen feed for 21 days was able to improve the composition of faecal microorganisms. The following review describes the structure and chemical composition of AM and its immunomodulatory role in improving the health status of poultry and its mechanisms of action.

References
ABDULLAHI, A.Y., KALLON, S., YU, I., ZHANG, Y. and LI, G. (2016) Vaccination with astragalus and ginseng polysaccharides improves immune response of chickens against h5n1 avian influenza virus. BioMed Research International 2016: doi.org/10.1155/2016/1510264.
CrossRefGoogle ScholarPubMed

CHEN, H., SHANG, Y., YAO, H., CUI, B., ZHANG, H., WANG, Z., JIN, H., LI, C. and JIN, N. (2011) Immune responses of chickens inoculated with a recombinant fowl pox vaccine co-expressing HA of H9N2 avian influenza virus and chicken IL-18. Antiviral Research 63: 50-56.CrossRefGoogle Scholar

CHEN, X., CHEN, X., QIU, S., HU, Y., WANG, D., LIU, X., ZHAO, X., LIU, C. and CHEN, X. (2013) Adjuvanticity of compound astragalus polysaccharide and sulfated epimedium polysaccharide peros. International Journal of Biological Macromolecules 62: 248-253.CrossRefGoogle Scholar

CHEN, Y.K., WANG, D.Y., HU, Y.L., GUO, Z.H., WANG, J.M., ZHAO, X., FAN, Y.P., GUO, L.W., YANG, S.J., SAI, F.D. and XING, Y.J. (2010) Astragalus polysaccharide and oxymatrine can synergistically improve the immune efficacy of Newcastle disease vaccine in chicken. International Journal of Biological Macromolecules 46: 425-428.CrossRefGoogle ScholarPubMed

CHEN, Z., TAN, B.K. and CHAN, S.H. (2008) Activation of T lymphocytes by polysaccharide-protein complex from Lycium barbarum L. International Immunopharmacology 8: 1663-1671.CrossRefGoogle ScholarPubMed

DELNESTE, Y., BEAUVILLAIN, C. and JEANNIN, P. (2007) Innate immunity: structure and function of TLRs. Medical Sciences (Paris) 23: 67-73.CrossRefGoogle ScholarPubMed

DHAMA, K., KARTHIK, K., KHANDIA, R., MUNJAL, A., TIWARI, R., RANA, R., KHURANA, S.K., SANA ULLAH, , KHAN, R.U., ALAGAWANY, M., FARAG, M.R., DADAR, M. and JOSHI, S.K. (2018) Medicinal and therapeutic potential of herbs and plant metabolites / extracts countering viral pathogens - current knowledge and future prospects. Current Drug Metabolism 19: 236-263.CrossRefGoogle ScholarPubMed

EL-SHAFEI, A.A., AL-GAMAL, M.A., ABDELRAHMAN, A.S. and ARAFA, M.M. (2013) Influence of different levels of astragalus root powder in broiler chick diets on the physiological and biochemical changes. Journal of Applied Sciences Research 9: 2104-2118.Google Scholar

FAN, Y., LU, Y., WANG, D., LIU, J., SONG, X., ZHANG, W., ZHAO, X., NGUYEN, T.L. and HU, Y. (2013) Effect of epimedium polysaccharide-propolis flavone immunopotentiator on immunosuppression induced by cyclophosphamide in chickens. Cell Immunology 281: 37-43.CrossRefGoogle ScholarPubMed

FAN, Y., HU, Y., WANG, D., LIU, J., ZHANG, J., ZHAO, X., LIU, X., LIU, C., YUAN, J. and RUAN, S. (2012) Effects of Astragalus polysaccharide liposome on lymphocyte proliferationin vitro and adjuvanticity in vivo. Carbohydrate Polymers 88: 68-74.CrossRefGoogle Scholar

GUO, F., QIAN, B.H. and ZHANG, L.Z. (2002) Modern Red Blood Cell Immunology. Second Military Medical University Press, hanghai. pp. 40-41, 61-62 (in Chinese).Google Scholar

GUO, F.C., WILLIAMS, B.A., KWAKKEL, R.P., LI, H.S, LI, S.P., LUO, J.Y., LI, W.K. and VERSTEGEN, M.W. (2004) Effects of mushroom and herb polysaccharides, as alternatives for an antibiotic, on the cecal microbial ecosystem in broiler chickens. Poultry Science 83: 175-182.CrossRefGoogle ScholarPubMed

GUO, L., LIU, J., HU, Y., WANG, D., LI, Z., ZHANG, J., QIN, T., LIU, X., LIU, C., ZHAO, X., FAN, Y.P., HAN, G. and NGUYEN, T.L. (2012) Astragalus polysaccharide and sulfated epimedium polysaccharide synergistically resist the immunosuppression. Carbohydrate Polymers 90: 1055-1060.CrossRefGoogle ScholarPubMed

HERBEIN, G. and O'BRIEN, W.A. (2000) Tumor necrosis factor (TNF)-α and TNF receptors in viral pathogenesis” Proceedings of the Society for Experimental Biology and Medicine 223: 241-257.CrossRefGoogle Scholar

HONG-QUAN, L.,REEVE-JOHNSON, L. and JUN-DONG, W. (2007) Effect of Astragalus polysaccharides on Erythrocyte Immune Adherence of Chickens Inoculated with Infectious Bursa1 Disease Virus. Agricultural Sciences in China 6: 1402-1408.Google Scholar

HSIEH, C.S., MACATONIA, S.E., TRIPP, C.S., WOLF, S.F., O'GARRA, A. and MURPHY, K.M. (1993) Development of TH1 CD4+ T cells through IL-12 produced by Listeria-induced macrophages. Science 260: 547-549.CrossRefGoogle ScholarPubMed

IBRAHIM, L.F., MARZOUK, M.M., HUSSEIN, S.R., KAWASHTY, S.A., MAHMOUD, K. and SALEH, N.A. (2013) Flavonoid constituents and biological screening of Astragalus bombycinus Boiss. Natural Production Research 27: 386-393.CrossRefGoogle ScholarPubMed

JIA, R., CAO, L., XU, P., JENEY, G. and YIN, G. (2012) In vitro and in vivo hepatoprotective and antioxidant effects of Astragalus polysaccharides against carbon tetrachloride-induced hepatocyte damage in common carp (Cyprinus carpio). Fish Physiology and Biochemistry 38: 871-881.CrossRefGoogle Scholar

JIANG, J., WU, C., GAO, H., SONG, J. and LI, H. (2010) Effects of astragalus polysaccharides on immunologic function of erythrocyte in chickens infected with infectious bursa disease virus. Vaccine 28: 5614-5616.CrossRefGoogle ScholarPubMed

KALLON, S., LI, X., JI, J., CHEN, C., XI, Q., CHANG, S., XUE, C., MA, J., XIE, Q. and ZHANG, Y. (2013) Astragalus polysaccharide enhances immunity and inhibits H9N2 avian influenza virus in vitro and in vivo. Journal of Animal Science and Biotechnology 4: 22.CrossRefGoogle ScholarPubMed

KAWASAKI, T. and KAWAI, T. (2014) Toll-like receptor signaling pathways. Frontier Immunology 5: 461.Google Scholar
LABZIN, L.I., LAUTERBACH, M.A. and LATZ, E. (2016) Interferons and inflammasomes: cooperation and counterregulation in disease. Journal of Allergy Clinical Immunology 138: 37-46.CrossRefGoogle Scholar

LI, Y., LEI, X., YIN, Z., GUO, W., WU, S. and YANG, X. (2018b) Transgenerational effects of paternal dietary Astragalus polysaccharides on spleen immunity of broilers. International Journal of Biological Macromolecules 115: 90-97.CrossRefGoogle ScholarPubMed

LI, Y., LEI, X., YIN, Z., GUO, W., WU, S. and YANG, X. (2018a) Transgenerational endotoxin tolerance-like effect caused by paternal dietary Astragalus polysaccharides in broilers' jejunum. International Journal of Biological Macromolecules 111: 769-779.CrossRefGoogle ScholarPubMed

LI, B. and ZHANG, Y. (2009) Physiological function and application in prologue production of Astragalus. Animal Breeding and Feed 1: 4344.Google Scholar
LI, S.P., ZHAO, X.J. and WANG, J.Y. (2009) Synergy of Astragalus polysaccharides and probiotics (Lactobacillus and Bacillus cereus) on immunity and intestinal microbiota in chicks. Poultry Science 88: 519-525.CrossRefGoogle ScholarPubMed

LIN, J., KANG, H., LIANG, J., FU, J., YU, Q. and YANG, Q. (2015) CpG oligonucleotides and Astragalus polysaccharides are effective adjuvants in cultures of avian bone-marrow-derived dendritic cells. British Poultry Science 56: 30-38.CrossRefGoogle ScholarPubMed

LIN, L.Z., HE, X.G. and LINDENMAIER, M. (2000) Liquidchromatography-electrospray ionization mass spectrometrystudy of the lavonoids of the roots of Astragalus mongholicusand A. membranaceus. Journal of Chromatography A 876: 87-95.CrossRefGoogle ScholarPubMed

LIU, L., SHEN, J., CHAO, Z., WANG, X., JUNHU, Y., YUESHENG, G. and XIAOJUN, Y. (2015) Dietary Astragalus polysaccharide alleviated immunological stress in broilers exposed to lipopolysaccharide. International Journal of Biological Macromolecules 72: 624-632.CrossRefGoogle ScholarPubMed

MIYAIKE, J., IWASAKI, Y., TAKAHASHI, A., SHIMOMURA, H., TANIGUCHI, H. and KOIDE, N. (2002) Regulation of circulating immune complexes by complement receptor type 1 on erythrocytes in chronic viral liver diseases. Liver Disease 51: 591-596.Google ScholarPubMed

OHIMAIN, E.I. and OFONGO, R.T.S. (2012) The effect of probiotic and prebiotic feed supplementation on chicken health and gut microflora: A review. International Journal of Animal Veterinary Advances 4: 135-143.Google Scholar

QIAO, H., ZHANG, L., HONGTAO, S.H., SONG, Y. and BIAN, C. (2018) Astragalus afects fecal microbial composition of young hens as determined by 16S rRNA sequencing. AMB Express 8: 70.CrossRefGoogle Scholar

QIN, C., QIU, K., SUN, W., JIAO, N., ZHANG, X., CHE, L., ZHAO, H., SHEN, H. and YIN, J. (2016) A proteomic adaptation of small intestinal mucosa in response to dietary protein limitation. Science Reports 6: 36888.CrossRefGoogle ScholarPubMed

QIU, Y., HU, Y.-L., DONG, F.-M., WANG, D.-Y. and ZHAO, Z.-Q. (2013) Effects of three Chinese herbal crude polysaccharides on immunoglobulin A secreting cells and serum antibody titers in vaccinated chickens. Journal of Veterinary Medicine and Animal Health 5: 60-66.Google Scholar

QIU, Y., CUI, B.A., HU, Y.L., DONG, F.M. and ZHANG, H.Y. (2009) The effect of four kinds of polysaccharides on the mRNA expression of IL-4 and IFN-in chicken's lymphocytes. Jiangsu Agricultural Sciences 2: 32-35.Google Scholar

QIU, Y., HU, Y.L., CUI, B.A., ZHANG, H.Y. and WANG, Y.G. (2007) Effects of Achyranthes bidentata polysaccharide on immune efficacy of vaccine in chickens. Acta Veterinaria Et Zootechnica Sinica 38: 723-727.Google Scholar
SCHNEIDER, K., KLAAS, R., KASPERS, B. and STAEHELI, P. (2001) Chicken interleukin-6 cDNA structure and biological properties. European Journal of Biochemistry 268: 4200-4206.CrossRefGoogle ScholarPubMed

SHAO, P., ZHAO, L.H., ZHI, C. and PAN, J.P. (2006) Regulation on maturation and function of dendritic cells by Astragalus mongholicus polysaccharides. International Immunopharmacology 6: 1161-1166.CrossRefGoogle ScholarPubMed

SUN, Y. (2011) Structure and biological activities of the polysaccharides from the leaves, roots and fruits of Panax ginseng C.A. Meyer: An overview. Carbohydrate Polymers 85: 490-499.CrossRefGoogle Scholar

SUN, Y., XIE, X., HE, J., JIANG, J., NIU, R., BAI, Y. and LI, H. (2013) Enhancement of immune response for Newcastle disease vaccine using a combined adjuvant solution of Astragalus polysaccharides, levamisole, and selenoprotein. Turkish Journal of Veterinary and Animal Sciences 37: 516-522.CrossRefGoogle Scholar

TANG, W. and EISENBRAND, G. (1992) Chinese Drugs of Plant Origin. Chemistry Pharmacology, and Use in Traditional and Modern Medicine, pp. 191-197. Springer Verlag, Berlin.Google Scholar

LATHEEF, S.K., AHMED, I., IQBAL, H.M., NTIWARI, R., BULE, M.H., DHAMA, K., SAMAD, H.A., KARTHIK, K., ALAGAWANY, M., EL-HACK, M.E.A., YATOO, M.I. and FARAG, M.R. (2018) Herbal immunomodulators, a remedial panacea for the designing and developing effective drugs and medicines: Current scenario and future prospects. Current Drug Metabolism 19: 264-301.Google Scholar

WANG, X., LIA, Y., SHENA, J., WANGA, S., YAOA, J. and YANGA, X. (2015) Effect of Astragalus polysaccharide and its sulfated derivative on growth performance and immune condition of lipopolysaccharide-treated broilers. International Journal of Biological Macromolecules 76: 188-194.CrossRefGoogle ScholarPubMed

WEI, W., XIAO, H.T., BAO, W.R., MA, D.L., LEUNG, C.H., HAN, X.Q., KO, C.H., LAU, C.B., WONG, C.K. and FUNG, K.P. (2016) TLR-4 may mediate signaling pathways of Astragalus polysaccha-ride RAP induced cytokine expression of RAW264.7 cells. Journal of Ethnopharmacology 179: 243-252.CrossRefGoogle Scholar

WINDISCH, W., SCHEDLE, K., PLITZNER, C. and KROISMAYR, K. (2008) Use of phytogenic products as feed additives for swine and poultry. Journal of Animal Science 86 (E. Suppl.): E140-E148.Google Scholar

XI, N., KANG, J., HAO, L., LI, R., BAO, Y. and SHI, W. (2014) Effects of ultrafine powder of the stem and leaf of astragalus on immunity in chickens. Italian Journal of Animal Science 13: 3022.CrossRefGoogle Scholar

YANG, Z.Y., QIN, H.B. and ZHU, Q. (2009) The effect of alcohol extract of Elaphurus davidianus horn on IL-2 and IFN-γ of normal mice. China Journal of Chinese Materia Medica 34: 1986-1988.Google Scholar

YIN, G., TANG, D., DAI, J., LIU, M., WU, M., SUN, Y.U., YANG, Z., HOFFMAN, R.M., LI, L. and ZHANG, S. (2015) Combination efficacy of astragalus membranaceus and curcuma wenyujin at different stages of tumor progression in an imageable orthotopic nude mouse model of metastatic human ovarian cancer expressing red fluorescent protein. Anticancer Research 35: 3193-3207.Google Scholar

YUAN, J., ROSHDY, A.R., GUO, Y., WANG, Y. and GUO, S. (2014) Effect of dietary vitamin a on reproductive performance and immune response of broiler breeders. PLoS One 9: 1-9.CrossRefGoogle Scholar

ZHANG, J., XISHENG, X., CHEN, L. and PING, F. (2009) Systematic review of the renal protective effect of Astragalus membranaceus (root) on diabetic nephropathy in animal models. Journal of Ethnopharmacology 126: 189-196.CrossRefGoogle ScholarPubMed

ZHANG, L.J., LIU, H.K., HSIAO, P.C., YANG, L.M., LEE, K.I.J., WU, T.S., CHIOU, W.F. and KUO, Y.H. (2011) New isoflavonoid glycosides and related constituents from astragali radix (Astragalus membranaceus) and their inhibitory activity on nitric oxide production. Journal of Agriculture Food Chemistry 59: 1131-1137.CrossRefGoogle ScholarPubMed

ZHANG, P., LIUB, X., LIUA, H., WANGA, W., LIUA, X., LIA, X. and WU, A. (2017a) Astragalus polysaccharides enhance the immune response to avian infectious bronchitis virus vaccination in chickens. Microbial Pathogenesis 111: 81e85.CrossRefGoogle ScholarPubMed

ZHANG, P., LIUB, X., LIUA, H., WANGA, W., LIUA, X., LIA, X. and WUA, I. (2018) Astragalus polysaccharides inhibit avian infectious bronchitis virus infection by regulating viral replication. Microbial Pathogenesis 114: 124-128.CrossRefGoogle ScholarPubMed

ZHANG, R., YU, Q., SHI, G., LIU, R., ZHANG, W., ZHAO, X., LI, G. and GE, M. (2017b) chTLR4 pathway activation by polysaccharide in bursa of Fabricius. BMC Veterinary Research 13: 119 DOI 10.1186/s12917-017-1039-y.CrossRefGoogle ScholarPubMed

ZHAO, C.T., WANG, E.T., ZHANG, Y.M., CHEN, W.F., SUI, X.H., CHEN, W.X., LIU, H.C. and ZHANG, X.X. (2012) Mesorhizobium silamurunense sp. nov., isolated from root nodules of Astragalus species. International Journal of Systematic and Evolutionary Microbiology 62: 2180-2186.CrossRefGoogle ScholarPubMed

ZHU, W., HIGGS, B.W., MOREHOUSE, C., STREICHER, K., AMBROSE, C.S., WOO, J., KEMBLE, G.W., JALLAL, B. and YAO, Y.H. (2010) A whole genome transcriptional analysis of the early immune response induced by liver attenuated and inactivated influenza vaccines in young children. Vaccine 28: 2865-2876.CrossRefGoogle Scholar