السبت، 26 نوفمبر 2022

السرده ..... الفرزه

السرده ....... الفرزه 

هو ضياع استثمار و مجهود المربى 

السرده هو نتاج دوره أما الفرزه هو قلة خبره فى استلام الكتكوت 

الفرزه 

هو الكتكوت 

- المصاب بالتهاب السره

- وجود آثار اسهال 

- تضخم المفاصل

- ضعف الأرجل

- شحوب لون الارجل

- انتفاخ البطن

- قلة حيوية الكتكوت

- وجود افرازات على المنقار

لذلك أن المربى الخبره يرفض استلام هذه النوعيه لما تسببه من مشاكل من الصعب والمكلف جدا للتغلب عليه

السرده

هو كتكوت لايستجيب للنمو بشكل ملحوظ وهو له اسباب عده منها

الام

البيض

طريقة تدوال البيض

التفريخ

نقل الكتاكيت

الرعايه ( كثافة التسكين - العلف - الفرشه)

تحريك الكتاكيت 

ومن أسباب السده التقزم 

مرض التقزم في الدجاج

مسميات أخرى :

تسمى هذه الظاهرة أيضا ظاهرة التأخر فى النمو والتقزم, ظاهرة سوء الهضم , ظاهرة سوء الامتصاص, مرض طائر المظلة أو الهليوكوبتر, مرض هشاشة العظام أو مرض أنيميا الدجاج، كما يسمى بمرض التهاب الأمعاء الفيروسى فى الرومى.

تعريف بالمرض 

تعد هذه الظاهرة المرضية معدية فى المقام الأول، وتؤثر على القناة الهضمية لدجاج التسمين والبياض وتتميز بتدهور ملحوظ فى النمو ولم يعرف عن هذه الظاهرة وعدم إمكانية حدوثها إلا القليل.

العوامل المسببة لهذه الظاهرة :

لم تعرف الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة بالضبط غير أن هناك أسباب مختلفة منها عزل فيروسات أو بكتريا يعتقد أنها تلعب دوراً فى نشأة هذه المشكلة، وتم إحداث هذه الظاهرة عن طريق العدوى ببعض الفيروسات والبكتريا المعزولة مجتمعة، ومن هذه المسببات الفيروسات المعوية والتى اعتبرها كثير من المتخصصين أنها المسبب المقبول لهذه الظاهرة وتشمل هذه الفيروسات.

1- فيروسات الريو (Reoviruses) : هذه المجموعة من الفيروسات يعزى إليها الكثير من العلماء مسئوليتها عن ظاهرة التقزم المعدى، كما أنه قد تم عزلها من طيور مصابة بهذه الظاهرة (Syndrome)، وأيضاً من العديد من الأمراض الأخرى وكذلك من طيور تبدو سليمة ظاهرياً، ويمكن القول أن هذه المجموعة من الفيروسات قد تكون بمثابة المحفز أو البادئى للظاهرة.

2- فيروسات أخرى : من هذه الفيروسات .. فيروسات البارفو Parvo viruses, فيروسات الادينو Adeno viruses, فيروسات الكالسى Calciviruses، وشبيه فيروس الكورونا Corona - like viruses وفيروس التوجا Toga viruses، بالإضافة إلى أنواع عديدة من البكتريا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق