السبت، 25 ديسمبر 2021

تورم الراس فى الدواجن

تورم الراس فى الدواجن 

عرض لامراض تصيب دجاج قد يكون مصاحب لبعض الامراض
أنتفاخ الوجه سببه أما وجود التهاب تحت الجلد، أو في الجيوب الأنفية مما يؤدي إلى أنتفاخها.
 أنتفاخ الوجه بسبب وجود التهابات و اوديما موضعيه تحت الجلد وتجمع مواد مخاطية في الجيوب الأنفية يحدث 

• مرض الكورايزا الخمجي
• مرض التهاب الجيوب الأنفية في الديك الرومي مميز بتجمع كمية كبيرة من المواد المخاطية في الجيوب الأنفية مسببة أنتفاخا شديدا في الوجه
• .مرض الانفلونزا الشديدة قد تنتفخ الجيوب الأنفية بسبب تجمع سوائل التهابيه فيها. 
• ميكوبلازما 
• اى بى 
• اى ال تى 

والاعراض فى صورة 
• انتفاخ حول العينين وفي منطقة الحنجرة يلاحظ في بعض حالات 
• مرض نيوكاسل. 
• التهاب القصبات الهوائية. 
• متلازمة الرأس المتورّم
Swollen Head Syndrome  متلازمة انتفاخ الرأس هي أحدى الحالات المرضية التي تتميز بأنتفاخ الوجة بسبب وجود سائل التهابي أو مواد متجبنه تحت الجلد في منطقة الوجه وفي الدلايات، وغالبا يمكن عزل الاشريشيا القولونية من الأنسجة تحت الجلد.
انسداد المنخرين بمواد جافة يدل على وجود افراز أنفي مخاطي بسبب التهاب جوف الأنف و / أو الجيوب الأنفية كما يحدث في الكثير من الأمراض التنفسية .

• السالمونيلا والاشريشيا القولونية  و الاستاف قد تصاحبه أصابة العين والاصابة في هذه الحالات تحدث نتيجة تجرثم الدم و وصول الجراثيم الى العين. يكون سطح العين ذا لون مصفر معتم بسبب تجمع سوائل التهابيه داخل العين.

• مرض مارك يتميز بعدم أنتظام بؤبؤ العين وصغره مع تشوه القزحية وتغير لونها الى السنجابي وأختفاء الخطوط الاشعاعية المميزة لها. هذه التغيرات قد تحدث في عين واحدة أو في كلا العينين.
قد يوجد نزيف داخل الغرفة الأمامية للعين في بعض حالات المتلازمة النزفية. في هذه الحالة تلاحظ أنزفة في العضلات والأحشاء الداخلية.

• نقص البايوتين أو حامض البانتوثنيك في الدجاج يسبب ظهور طبقة قشرية على حافة الجفون وفي زاويتي الفم بسبب تقرن الجلد. قد يلتصق الجفنان بسبب وجود أفرازات لزجة من العين.

• الافتراس - الجروح في الوجه قد يكون سببها نقر الطيور لبعضها بسبب وجود ظاهرة الافتراس في القطيع.
الجسم والريش والجلد 
• حالة التسمم بملح الطعام خاصة في الدجاج الصغيره، وقد يجلس الطير على مؤخرته بسبب ثقل السوائل الموجوده في البطن .

• نقص فيتامين A يسبب أيضا التهاب الملتحمة وانتفاخ الجفون، مع وجود أفرازات لزجة من العين. وقد تتجمع في كيس الملتحمة كمية كبيرة لمواد لزجة أو جبينة. وقد يلاحظ وجود مثل هذه المواد عند الأصابة بمرض الجدري النوع الدفثيري.

• غاز الامونيا التهاب الجفون والقرنية والملتحمة قد يكون سببه 
• التعرض لفترة طويلة لغاز الامونيا الذي يتكون نتيجة تحلل المواد البروتينية في براز الطيور. الطيور المصابة لاتفتح عيونها في الضؤ، وتكون الجفون منتفخة وقد تحتوي على تقرحات. في الحالات الشديدة تكون القرنية مغطاة بطبقه رقيقه رماديه، وفي بعض الحالات توجد تقرحات في القرنية.
• عدم  انتظام كفاءة  التهويه  
• الاجهاد الحرارى المتكرر 
• تحصية شديدة يعنى عترة عالية

انتقال عدوى مرض ظاهرة تورم الرأس فى الدجاج
بالاختلاط المباشر وغير المباشر عن طريق حركة الهواء والأشخاص ولا يتم نقل الفيرس عن طريق البيض.

الأعراض فى دجاج التسمين
 تبدأ الأعراض بنقص حاد فى استهلاك العلف وعطس وسعال وإلتهاب الغشاء المخاطى للعين وتورم فى الوجه، ويبدأ حول العين ثم ينتشر فى الوجه كله مع تورم فى الجيوب الأنفية الخلفية لمقلة العين، ويكون الورم فى أحد أو كلا جانبى الوجه، ويصبح الطائر متكور الرأس نتيجة لالتهاب خلايا المنطقة العليا من الرأس والمنطقة بين طرفى الفك السفلى، وأحيانا يظهر التواء فى الرقبة وتظهر الاصابة فى أعمار مبكرة ما بين 20 – 30 يوم.

الأعراض فى أمهات بدارى التسمين والدجاج البياض
تبدأ الأعراض بحدوث نسبة نفوق عالية وخمول وعطس وأصوات تنفسية خفيفة وإلتهاب ملتحمة العين مع تورم الوجة من ناحية واحدة أو ناحيتين، والذى يمتد الى الرأس كله، وتظهر الأعراض العصبية مثل إلتواء الرقبة للخلف، مع عدم تناول العلف والماء وينفق الطائر من الجوع ويصاحب الأعراض إنخفاض فى انتاج البيض.

طرق الوقاية من مرض ظاهرة تورم الرأس فى الدجاج
تفادى التعرض إلى الاجهادات البيئية عن طريق:

تحسين أوجه الرعاية وخاصة التدفئة والتهوية، وكثافة التسكين، وحالة الفرشة، وتحسين الحفاظ على سلامة مصادر المياه، وضرورة خلوها من الميكروبات المرضية عن طريق الفحص المستمر للمياه، وتطبيق أعلى مستوى من العزل الصحى للعنابر والمبانى المرفقة بها، وتوحيد مصدر الكتاكيت لضمان أعلى جودة من التجانس فى المناعة الأمية، وتطبيق البرامج الوقائية اللازمة للأمهات ضد مثبطات المناعة، وكذلك تفادى دخول عدوى الأمراض الفيروسية المؤثرة على الجهاز التنفسي فى بدارى التسمين وذلك للحفاظ على مستوى مناعة أمية عالية فى بدارى التسمين لكل من فيروس النيوكاسل وكذلك مرض الجمبورو  كما يجب أن يشمل برنامج التحصين على لقاح الماريك والريو .

العلاج من مرض ظاهرة تورم الرأس فى الدجاج
يجب علاج الاصابات الثانوية البكتيرية فور ظهور أعراض إلتهاب ملتحمة العين وخلايا أنسجة الوجة باستعمال المضادات الحيوية فى مياه الشرب مثل الأمبيسيلين والأوكسى نتراسيكلين، وإجراء تحسينات واضحة فى جميع أوجه الرعاية الصحية وخاصة التهوية، والفراشة وكثافة التسكين، ويجب إعطاء أدوية منفثة للقصبة الهوائية، ويجب رش الدجاج بأحد المطهرات الفيروسية مضافة الى أحد المضادات الحيوية مثل الجنتاميسين.

تحصين الدجاج
يحصن الدجاج (دجاج التسمين) عند عمر 2 أسبوع، ويحصن دجاج البيض والأمهات عند عمر 12 أسبوع ثم جرعة أخرى عند عمر 16 أسبوع، وأمهات بدارى التسمين عند عمر 20 أسبوع لتوفير المناعة الأمية الكافية لوقاية الكتاكيت.

Dr. Hussam

معامل التحويل

الإفتراس في الدواجن Cannibalism

توجد العديد من أشكال الإفتراس التي تحدث في كل من الدجاج وطيور الصيد والتي يتم تربيتها حبيسة سواء كانت في حظائر مفتوحة أو مغلقة، وقد ترجع تلك الحالة لأسباب عدة من أهمها: الزحام، وارتفاع درجة الحرارة، ونقص البروتين والأملاح المعدنية بالعليقة، وسوء التهوية، وقلة عدد المعالف والمساقي، وعدم التخلص من الطيور النافقة وبقائها فترة طويلة داخل الحظائر، وإصابة الطيور بالطفيليات الخارجية والتي تزيد من عصبيتها.

من أهم أشكال الإفتراس ما يلي:
1- نقر فتحة المجمع Vent picking

نقر فتحة المجمع أو المنطقة أسفل فتحة المجمع، تُعد من أشد حالات الإفتراس، وكثيرا ما تحدث في قطعان الدجاج البياض عالي الإنتاج، ويُعتبر انقلاب فتحة المجمع عقب وضع الدجاجة لبيضة كبيرة الحجم من أهم العوامل المشجعة على حدوث ظاهرة نقر أو افتراس فتحة المجمع.

2- نقر إصبع القدم Toe picking

هي ظاهره كثيراً ما تُشاهد في الكتاكيت الصغيرة نتيجة لإحساسها بالجوع وقلة التغذية، مما يُشجعها على نقر بعضها البعض.

3- نقر الرأس Head picking
تحدث ظاهرة نقر الرأس نتيجة لإصابة العرف أو الداليات بجروح والتي ينتج عنها نزيف للدم مما يؤدي إلى إثارة الطيور الأخرى، مما يُشجعها على البدء في إفتراسُ الطائر المصاب.

4- الظهرالأزرق Blue-back

هي ظاهرة تحول لون الظهر في الرومي للون الأزرق أو الأسود، نتيجة لنقر ريش منطقة الظهر وتعرض تلك المنطقة لأشعة الشمس لفترة طويلة، والتي تحولها لهذا
اللون، كما أن هذه الظاهرة قد تنتج عن زحام الطيور خلال فترة الحضانة، وانخفاض مستوى الألياف في العليقة.
الوقاية والعلاج
تلافي أسباب الحدوث، وإجراء عملية قص للمنقار بشكل جيد عند عمر 9 -6 يوم، حيث يتم قص طرف المنقار العلوي و1/3 المنقار السفلي باستخدام جهاز قص المنقار، مع أهمية التأكيد على أن تلك العملية يجب أن تتم للطيور السليمة وتحت ظروف بيئية جيدة، بعيداً عن أي عوامل تسبب إجهاد الطيور
تلك الظاهرة لها عدة اسباب سوف نطرح عليكم بعض منها
تبدأ في الكتاتكيت الفاقسه التي تبدا بنقر ارجل الكتاكيت الاخرى او تجذب ريشها اذا توافرت الاسباب المساعده تتطور هذه العاده ويصعب الاقلاع عنها
في الطيور البالغه تبدا بجذب الريش ثم تتطور الي نقر فتحه المجمع وتصل في بعض الحالات الي سحب الامعاء للخارج
حالات الانقلاب تزيد من حالات الافتراس في الطيور
نقص البروتين وخاصه البروتين الحيواني في العليقه يؤدي الي النهش في الطيور
هناك أسباب تساعد علي زيادة حدة الافتراس في الطيور
الزحام الشديد للطيور
زياده درجات الحراره
فساد التهويه يزيد من عصبيه الطيور
شده الاضاءه او اشعه الشمس في العنابر المفتوحه على طيور بيضاء اللون
القوارض والطفليات الخارجيه تجعل الطيور اكثر عصبيه
ظهور حالات النقص الغذائى و الفيتامينات والاملاح
قله الاعلاف المقدمه للطيور وسوء توزيعها
عدم جمع النافق باستمرارفيغري الطيور علي نهش النافق وتصبع عاده سيئه
زياده الانتاج يزيد احتياج الطيور للبروتين وتحاول الطيور بتعويضه من خلال ظاهره الافتراس اواكل البيض
الوقايـــــــــــــــــة
1- منع الزحام ووضع الطيور في حظيرة طبقا لمعدلات الخدمة
2- التهوية الجيدة وضبط درجات الحرارة
3- الاقلال من شدة الاضاءة واستخدام اجهزة منظمة لشدة الاضاءة
4- ضبط مكونات العليقة
5- جمع البيض في فترات متقاربة
6- عزل الطيور المصابة والطيور التى تظهر عليها حالات انقلاب رحم

العـــــــــــــــــــــلاج
1- يفضل قص المنقار من 7 الي 12 يوم في الاعمار الصغيرة
2- واعطاء فيامين ك لتقليل حالات الانزفة والتجلط
3- اعطاء دفعات علف لتقليل الاجهاد على الطائر مع زيادة المساحة العلفية
4- في حالة ظهور الافتراس في اسابيع قمة الانتاج يتم تهذيب المنقار باستخدام مكينة قص وباستخدام فنيين مهرة مدبرة

الافتراس

الإفتراس في الدواجن Cannibalism

توجد العديد من أشكال الإفتراس التي تحدث في كل من الدجاج وطيور الصيد والتي يتم تربيتها حبيسة سواء كانت في حظائر مفتوحة أو مغلقة، وقد ترجع تلك الحالة لأسباب عدة من أهمها: الزحام، وارتفاع درجة الحرارة، ونقص البروتين والأملاح المعدنية بالعليقة، وسوء التهوية، وقلة عدد المعالف والمساقي، وعدم التخلص من الطيور النافقة وبقائها فترة طويلة داخل الحظائر، وإصابة الطيور بالطفيليات الخارجية والتي تزيد من عصبيتها.

من أهم أشكال الإفتراس ما يلي:
1- نقر فتحة المجمع Vent picking

نقر فتحة المجمع أو المنطقة أسفل فتحة المجمع، تُعد من أشد حالات الإفتراس، وكثيرا ما تحدث في قطعان الدجاج البياض عالي الإنتاج، ويُعتبر انقلاب فتحة المجمع عقب وضع الدجاجة لبيضة كبيرة الحجم من أهم العوامل المشجعة على حدوث ظاهرة نقر أو افتراس فتحة المجمع.

2- نقر إصبع القدم Toe picking

هي ظاهره كثيراً ما تُشاهد في الكتاكيت الصغيرة نتيجة لإحساسها بالجوع وقلة التغذية، مما يُشجعها على نقر بعضها البعض.

3- نقر الرأس Head picking
تحدث ظاهرة نقر الرأس نتيجة لإصابة العرف أو الداليات بجروح والتي ينتج عنها نزيف للدم مما يؤدي إلى إثارة الطيور الأخرى، مما يُشجعها على البدء في إفتراسُ الطائر المصاب.

4- الظهرالأزرق Blue-back

هي ظاهرة تحول لون الظهر في الرومي للون الأزرق أو الأسود، نتيجة لنقر ريش منطقة الظهر وتعرض تلك المنطقة لأشعة الشمس لفترة طويلة، والتي تحولها لهذا
اللون، كما أن هذه الظاهرة قد تنتج عن زحام الطيور خلال فترة الحضانة، وانخفاض مستوى الألياف في العليقة.
الوقاية والعلاج
تلافي أسباب الحدوث، وإجراء عملية قص للمنقار بشكل جيد عند عمر 9 -6 يوم، حيث يتم قص طرف المنقار العلوي و1/3 المنقار السفلي باستخدام جهاز قص المنقار، مع أهمية التأكيد على أن تلك العملية يجب أن تتم للطيور السليمة وتحت ظروف بيئية جيدة، بعيداً عن أي عوامل تسبب إجهاد الطيور
تلك الظاهرة لها عدة اسباب سوف نطرح عليكم بعض منها
تبدأ في الكتاتكيت الفاقسه التي تبدا بنقر ارجل الكتاكيت الاخرى او تجذب ريشها اذا توافرت الاسباب المساعده تتطور هذه العاده ويصعب الاقلاع عنها
في الطيور البالغه تبدا بجذب الريش ثم تتطور الي نقر فتحه المجمع وتصل في بعض الحالات الي سحب الامعاء للخارج
حالات الانقلاب تزيد من حالات الافتراس في الطيور
نقص البروتين وخاصه البروتين الحيواني في العليقه يؤدي الي النهش في الطيور
هناك أسباب تساعد علي زيادة حدة الافتراس في الطيور
الزحام الشديد للطيور
زياده درجات الحراره
فساد التهويه يزيد من عصبيه الطيور
شده الاضاءه او اشعه الشمس في العنابر المفتوحه على طيور بيضاء اللون
القوارض والطفليات الخارجيه تجعل الطيور اكثر عصبيه
ظهور حالات النقص الغذائى و الفيتامينات والاملاح
قله الاعلاف المقدمه للطيور وسوء توزيعها
عدم جمع النافق باستمرارفيغري الطيور علي نهش النافق وتصبع عاده سيئه
زياده الانتاج يزيد احتياج الطيور للبروتين وتحاول الطيور بتعويضه من خلال ظاهره الافتراس اواكل البيض
الوقايـــــــــــــــــة
1- منع الزحام ووضع الطيور في حظيرة طبقا لمعدلات الخدمة
2- التهوية الجيدة وضبط درجات الحرارة
3- الاقلال من شدة الاضاءة واستخدام اجهزة منظمة لشدة الاضاءة
4- ضبط مكونات العليقة
5- جمع البيض في فترات متقاربة
6- عزل الطيور المصابة والطيور التى تظهر عليها حالات انقلاب رحم

العـــــــــــــــــــــلاج
1- يفضل قص المنقار من 7 الي 12 يوم في الاعمار الصغيرة
2- واعطاء فيامين ك لتقليل حالات الانزفة والتجلط
3- اعطاء دفعات علف لتقليل الاجهاد على الطائر مع زيادة المساحة العلفية
4- في حالة ظهور الافتراس في اسابيع قمة الانتاج يتم تهذيب المنقار باستخدام مكينة قص وباستخدام فنيين مهرة مدبرة

كلوستريديا

التصويم 
ما له وما عليه
التغذيه هي الضلع الأكثر أهمية والأكثر تكلفه في صناعة الدواجن وعلي القائم بوضع خطة التغذيه أن يكون على درايه بجميع محاور وعناصر عملية التغذية بدأ من جوده الخامات العلفيه ونسبة التركيب وحتى طرق تقديم العلف

لماذا يتم إتباع برامج علفيه معينه منتظمه في تربية أمهات التسمين؟؟
بهدف تحديد وتنظيم كمية العلف المقدمة للطائر ولهذا عدة فوائد

تأخير النضج الجنسي وبالتالي الحصول على بيض كبير الحجم في بداية وضع البيض.
يهدف تحديد كمية العلف أثناء فترة التربية إلى الوصول بالدجاج إلي وزن مثالي عند النضج الجنسي وبالتالي الحصول على أعلى إنتاج من البيض مع زيادة وزنه
عدم زيادة وزن الجسم عند النضج الجنسي لدرجة تؤثر علي الإنتاج عن طريق تقليل دهن البطن و بالتالي زيادة الإنتاج و الخصوبة.
خلاصة الفوائد
يتم إتباع برامج التغذية والتى تم تجريبها من قبل الشركات المنتجه للسلاله وذلك لمجاراة الأوزان القياسيه وتحقيقها ومن ثم الوصول بالقطيع إلي الأداء الإنتاجي المطلوب

البرامج الغذائية المتبعة لتحديد كمية الغذاء: Programs for feed restrictio
هناك العديد من البرامج المتبعة لتحديد كمية الغذاء أثناء فترة رعاية (نمو) الطيور, وسوف نستعرض منها الآتي باختصار:
1. تحديد كمية العلف المقدمة يوميا: Feeding on restricted feed daily
وفيها يتم تحديد كمية العلف التي تقدم للطيور يوميا و يجب تعديل الكمية المقدمة يوميا بناءا على نتائج الوزن الأسبوعي. مع مراعاة
سرعة دوران العلف ووصوله إلي كل الطيور
عدم حدوث تزاحم للطيور علي العلف
تجانس توزيع العلف للطيور
2. التصويم
هو البرنامج الثاني المتبع وبيبدأ من الأسبوع الرابع وبيتم فيه تصويم الطيور عن العلف أي عدم تقديم العلف للطيور في يوم مثلا ثم أوزع علف هذا اليوم علي باقي الأيام والمتبع هو
تصويم يوم واحد في الأسبوع 1/6
تصويم يومين في الاسبوع 2/5
تصويم ثلاث ايام في الاسبوع 3/4
وأيام الصيام لا تكون متصله بل متباعده يعنى مثلا مينقعش تصوم يومين ورا بعض
طريقة التنفيذ بتتم عن طريق ضرب كمية العلف المقرره للطائر × 7
ثم يقسم الناتج علي أيام العلف 6-5-4

ولا يتم إختيار النظام عشوائيا بل بشروط منها :-
1- ألا يتجاوز مقدار العلف المقدم للطائر القمه العلفيه له
2- الأ يتأخر تناول الطيور للعلف المقدم عن الحد
3- تناسب المساحة العلفيه مع كمية العلف المقدمة مع عدد الطيور
ما هي مزايا برامج التصويم …؟؟؟
العمل علي تمديد حجم الحوصلة إلي اقصي حد لكي يستوعب مقررات العلف الكبيرة في فترة الإنتاج
تشغيل خطوط العلف الأتوماتيكيه مبكراً في اعداد الطيور الكبيرة للحفاظ علي المجهود البشري وتوجيهة لاعمال اخري بخلاف العلف اليدوى لعدة أسابيع
تفادى عدم توزيع العلف توزيعا عادلا بين الطيور
نتيجة لاستئثار الطيور القوية لكميات أكبر من معدلاتها الغذائية و بالتالي يؤدى هذا النظام إلى زيادة تجانس الطيور عند النضج الجنسي
ماذا عن العيوب……؟؟؟؟
الطيور تكون جائعة يوما كاملا و في اليوم التالي تأكل بشراهة مما يؤدي إلى زيادة حجم الحوصلة وقلة تحويل العلف, بالإضافة إلى زيادة
استهلاك المياه في يوم الصيام مما يؤدي إلى بلل الفرشة وزيادة مشكلاتها ويمكن تفادي هذه المشكلة بتحديد كمية المياه المقدمة في يوم التصويم
لا يمكن إستخدام التصويم في حالة وجود أو حتي الإشتباه في وجود أي من الأمراض التى تصيب الجهاز الهضمي او الأمعاء مثل الكوكسيديا والكلوستريديا أو الديدان

التصويم

التصويم 
ما له وما عليه
التغذيه هي الضلع الأكثر أهمية والأكثر تكلفه في صناعة الدواجن وعلي القائم بوضع خطة التغذيه أن يكون على درايه بجميع محاور وعناصر عملية التغذية بدأ من جوده الخامات العلفيه ونسبة التركيب وحتى طرق تقديم العلف

لماذا يتم إتباع برامج علفيه معينه منتظمه في تربية أمهات التسمين؟؟
بهدف تحديد وتنظيم كمية العلف المقدمة للطائر ولهذا عدة فوائد

تأخير النضج الجنسي وبالتالي الحصول على بيض كبير الحجم في بداية وضع البيض.
يهدف تحديد كمية العلف أثناء فترة التربية إلى الوصول بالدجاج إلي وزن مثالي عند النضج الجنسي وبالتالي الحصول على أعلى إنتاج من البيض مع زيادة وزنه
عدم زيادة وزن الجسم عند النضج الجنسي لدرجة تؤثر علي الإنتاج عن طريق تقليل دهن البطن و بالتالي زيادة الإنتاج و الخصوبة.
خلاصة الفوائد
يتم إتباع برامج التغذية والتى تم تجريبها من قبل الشركات المنتجه للسلاله وذلك لمجاراة الأوزان القياسيه وتحقيقها ومن ثم الوصول بالقطيع إلي الأداء الإنتاجي المطلوب

البرامج الغذائية المتبعة لتحديد كمية الغذاء: Programs for feed restrictio
هناك العديد من البرامج المتبعة لتحديد كمية الغذاء أثناء فترة رعاية (نمو) الطيور, وسوف نستعرض منها الآتي باختصار:
1. تحديد كمية العلف المقدمة يوميا: Feeding on restricted feed daily
وفيها يتم تحديد كمية العلف التي تقدم للطيور يوميا و يجب تعديل الكمية المقدمة يوميا بناءا على نتائج الوزن الأسبوعي. مع مراعاة
سرعة دوران العلف ووصوله إلي كل الطيور
عدم حدوث تزاحم للطيور علي العلف
تجانس توزيع العلف للطيور
2. التصويم
هو البرنامج الثاني المتبع وبيبدأ من الأسبوع الرابع وبيتم فيه تصويم الطيور عن العلف أي عدم تقديم العلف للطيور في يوم مثلا ثم أوزع علف هذا اليوم علي باقي الأيام والمتبع هو
تصويم يوم واحد في الأسبوع 1/6
تصويم يومين في الاسبوع 2/5
تصويم ثلاث ايام في الاسبوع 3/4
وأيام الصيام لا تكون متصله بل متباعده يعنى مثلا مينقعش تصوم يومين ورا بعض
طريقة التنفيذ بتتم عن طريق ضرب كمية العلف المقرره للطائر × 7
ثم يقسم الناتج علي أيام العلف 6-5-4

ولا يتم إختيار النظام عشوائيا بل بشروط منها :-
1- ألا يتجاوز مقدار العلف المقدم للطائر القمه العلفيه له
2- الأ يتأخر تناول الطيور للعلف المقدم عن الحد
3- تناسب المساحة العلفيه مع كمية العلف المقدمة مع عدد الطيور
ما هي مزايا برامج التصويم …؟؟؟
العمل علي تمديد حجم الحوصلة إلي اقصي حد لكي يستوعب مقررات العلف الكبيرة في فترة الإنتاج
تشغيل خطوط العلف الأتوماتيكيه مبكراً في اعداد الطيور الكبيرة للحفاظ علي المجهود البشري وتوجيهة لاعمال اخري بخلاف العلف اليدوى لعدة أسابيع
تفادى عدم توزيع العلف توزيعا عادلا بين الطيور
نتيجة لاستئثار الطيور القوية لكميات أكبر من معدلاتها الغذائية و بالتالي يؤدى هذا النظام إلى زيادة تجانس الطيور عند النضج الجنسي
ماذا عن العيوب……؟؟؟؟
الطيور تكون جائعة يوما كاملا و في اليوم التالي تأكل بشراهة مما يؤدي إلى زيادة حجم الحوصلة وقلة تحويل العلف, بالإضافة إلى زيادة
استهلاك المياه في يوم الصيام مما يؤدي إلى بلل الفرشة وزيادة مشكلاتها ويمكن تفادي هذه المشكلة بتحديد كمية المياه المقدمة في يوم التصويم
لا يمكن إستخدام التصويم في حالة وجود أو حتي الإشتباه في وجود أي من الأمراض التى تصيب الجهاز الهضمي او الأمعاء مثل الكوكسيديا والكلوستريديا أو الديدان

السالمونيلا فى الدواجن

ميكروب السالمونيلا وتأثيره علي صناعة الدواجن
 تعتبر السالمونيلا من أقوي وأخطر الميكروبات البكتيرية التي تصيب الدواجن ، حيث أن السالمونيلا تسطيع القضاء علي 50% من الطيور في حالات الإصابة الشديدة ، كذلك تؤدي إلي انخفاض نسبة إنتاج البيض وإنخفاض معدل الخصوبة ، وتدهور الأوزان في سلالات اللحم ، وتأخر النمو بشكل ملحوظ ، كذلك تؤدي الي التسمم الغذائي لمستهلكي منتجات الدواجن المصابة ، ولذلك هي تمثل خطر دائم يلزم علينا جميعاً تجنبه ، السالمونيلا هي من أكثر الميكروبات المقاومة للتغيرات الجوية والمطهرات المستخدمة ، ويوجد منها أكثر من 1500 نوع يصيب الطيور ، فهي تصيب جميع الأعمار وأكثر حدة ونفوقاً في الأعمار الصغيرة ، فترة حضانة ميكروب السالمونيلا 3-5 أيام

من أكثر الأمراض ذات أهمية اقتصادية عالية
أولاً: مرض Pullorum Disease وسببه Salmonella Pullorum
ثانياً: مرض Fowl Typhoid وسببه Salmonella Gallinarum
ثالثاً: مرض Para Typhoid وسببه عدة أنواع أشهرها S. Typhimurium
مرض البللورم (الإسهال الأبيض) Pullorum Disease
هو مرض بكتيري يصيب الكتاكيت في صورة حادة ويصيب الدجاج البالغ في صورته المزمنة ، ويتميز هذا المرض بوجود إسهال أبيض علي الكتاكيت ولذلك يسمي أيضا مرض الإسهال الأبيض ، وينتقل غالباً إلي الكتاكيت عن طريق البيض

المسبب :- سالمونيلا بللورم Salmonella Pullorum

فترة الحضانة :- تتراوح من 3-5 أيام

الأعراض الظاهرية
أولاً : الكتاكيت
أعراض المرض العامة من خمول و فقد الشهية و بالتالي قلة استهلاك العليقة ، و انتفاش الريش ، و تدلي الأجنحة ، و غلق الأعين
تجمع الكتاكيت تحت مصدر الحرارة وكأن بها برد فيظن المربي أن الجو برد فيزيد من الحرارة ولا تتفرق الكتاكيت عن بعضها البعض
وجود إسهال لونه أبيض أو يميل للإخضرار عبارة عن أملاح اليوريا نتيجة تأثر الكلية وتجد أملاح اليوريا ملتصقة علي مؤخرة الكتاكيت
كذلك وجود أصوات تنفسية من كحة و عطس خاصة عندما تكون الإصابة عن طريق الجهاز التنفسي ويكون ذلك عندما تفقس الكتاكيت في المفقس ويكون الجو ملوث بالسالمونيلا
التهابات المفاصل وبالتالي ظهور حالات العرج خاصة أن السالمونيلا من أمراض التسمم الدموي
كذلك التهابات الأمعاء وربما تجد اسهال أصفر اللون أو مدمم
ارتفاع نسبة النافق التي تتراوح بين 20-100%
ثانياً : الدجاج البالغ
انخفاض معدل انتاج البيض ، وعدم انتظام وضع البيض
كذلك انخفاض معدل الخصوبة وبالتالي انخفاض معدل الفقس
ظهور إسهال مائي أخضر مصفر
بهتان العرف والدلايات
ارتفاع درجة حرارة الطيور المصابة
ربما لا تظهر أعراض من أساسه
ليس في كل الحالات يظهر الاسهال الأبيض كما يوحي اسم المرض
فـ ربما لا يظهر
و وجود الإسهال الأبيض ليس دليل علي المرض بذاته
فهناك كثير من الأمراض تكون مصاحبة بالإسهال الأبيض
ميكروب السالمونيلا وتأثيره علي صناعة الدواجن
الصفة التشريحية
أولاً : الكتاكيت
أول عرض تشريحي هام جداً الكبد وتجد لونه أحمر داكن و متضخم عن حجمه الطبيعي وبه بقع نكرزية واضحة
الأعورين منتفخان بأملاح اليوريا و هي عبارة عن مواد متجبنة بيضاء اللون
وجود بقع نكرزية علي كلا من القلب و الطحال (يتضخم) و الرئة
عدم امتصاص كيس المح خلال 72 ساعة
ثانياً : الدجاج البالغ
الكبد البرونزي أو الأخضر المصفر (أول عرض تشريحي هام)
وجود بقع نكرزية علي كلا من القلب و الطحال و الرئة
التهابات شديدة في المبيض مع وجود التهابات في البويضات
مرض البللورم يتفق مع مرض التيفويد في كل ما سبق
من أعراض ظاهرية وأعراض تشريحية
ويختلف معه في المسبب وهو السالمونيلا جالينيرم
مرض الباراتيفويد Paratyphoid
هو إصابة الطيور بأنواع أخري من السالمونيلا غير البللورم و الجالينيرم ، ويوجد من السالمونيلا المتحركة أكثر من 1000 نوع ، والأكثر شيوعاً هو Salmonella Typhimuriu ، تصيب جميع أنواع الطيور وجميع الأعمار

تعتبر Salmonella Typhimuriu من الميكروبات المفرزة للسموم الداخلية المسؤلة عن أعراضها المرضية وتتراوح نسبة النفوق بها من 10-70% حسب شدة الاصابة ، ويتركز النفوق في خلال الشهر الأول بعد الفقس ونادراً يحدث نفوق بعدها لانها تأخذ الصورة المزمنة
يتركز الميكروب في الطيور الحاملة للمرض في الأمعاء علي عكس Salmonella Pullorum فأنه يتركز في المبيض ، ولذلك تحدث العدوي عن طريق قشرة البيض الملوث بالزرق أو عن طريق البياضات الغير نظيفة التي تحمل الميكروب فيهاجم البيضة عند وضعها داخلها ، ولا ينقل عن طريق المبيض علي عكس Salmonella Pullorum

طرق نقل العدوي
عن طريق قشرة البيض الملوثة بالميكروب
 الهواء باستنشاق الميكروب
الفئران تعتبر من مصادر العدوي الميكانيكية
البروتين الحيواني مثل مسحوق السمك واللحم
ميكروب السالمونيلا وتأثيره علي صناعة الدواجن
الأعراض الظاهرية
أولاً : الكتاكيت
أعراض المرض العامة من خمول و فقد الشهية و بالتالي قلة استهلاك العليقة ، و انتفاش الريش ، و تدلي الأجنحة ، و غلق الأعين
تجمع الكتاكيت تحت مصدر الحرارة و كأن بها برد فيظن المربي أن الجو برد فيزيد من الحرارة ولا تتفرق الكتاكيت عن بعضها البعض
وجود إسهال لونه أبيض أو يميل للإخضرار عبارة عن أملاح اليوريا نتيجة تأثر الكلية وتجد أملاح اليوريا ملتصقة علي مؤخرة الكتاكيت
كذلك وجود أصوات تنفسية من كحة و عطس خاصة عندما تكون الإصابة عن طريق الجهاز التنفسي ويكون ذلك عندما تفقس الكتاكيت في المفقس ويكون الجو ملوث بميكروب السالمونيلا
التهابات المفاصل و بالتالي ظهور حالات العرج خاصة أن السالمونيلا من أمراض التسمم الدموي
كذلك التهابات الأمعاء وربما تجد اسهال أصفر اللون أو مدمم
ارتفاع نسبة النافق التي تتراوح بين 10-70%
ثانياً : الدجاج البالغ
لا يظهر عليه أي علامات مميزة للمرض ، و ربما يحدث إسهال مائي يلوث فتحة المجمع ، و يرتفع النفوق بدرجة طفيفة
الصفة التشريحية
أولاً : الكتاكيت
أول عرض تشريحي هام جداً الكبد و تجد لونه أحمر داكن ومتضخم عن حجمه الطبيعي وبه بقع نكرزية واضحة
الأعورين منتفخان بأملاح اليوريا و هي عبارة عن مواد متجبنة بيضاء اللون
وجود بقع نكرزية علي كلاً من القلب و الطحال (يتضخم) و الرئة
عدم امتصاص كيس المح خلال 72 ساعة
ثانياً : الدجاج البالغ
الكبد البرونزي أو الأخضر المصفر (أول عرض تشريحي هام)
وجود بقع نكرزية علي كلا من القلب و الطحال المتضخم و الرئة
كيفية الوقاية والعلاج من عدوي السالمونيلا
تعتبر السالمونيلا من أخطر الميكروبات التي تصيب الدواجن ، و لذلك لابد من وضع لها برنامج وقائي شديد لمنع وصولها إلي قطعان الدواجن

و هناك عدة نقاط لابد و أن نضعها في الإعتبار لتفادي الإصابة من هذه العدوي
تطبيق إجراءات الأمن الحيوي بقوة في مزارع الدواجن لمنع وصول العدوي إليها من قبل سيارات معامل التفريخ أو سيارات العلف أو سيارات نقل البيض
الاهتمام بالبياضات في مزارع انتاج البيض وتطهيرها دائماً و وضع فرشة نظيفة بداخلها وحول البياضات حتي لا تتجنب الفرخات البياضات وبالتالي تضع البيض الأرضي مما يزيد من فرصة الإصابة
التعامل الصحي مع البيض من جمعه باستمرار من الحظائر و تنظيفه البيض المتسخ ، والتخلص من البيض شديد الاتساخ ، و استبعاد البيض المكسور والمشروخ لأنه يكون من أكبر مصادر العدوي
التطهير الجيد للبيض باستخدام المطهرات مثل الفورمالدهيد ولا يضع في الثلاجة إلا بعد التنظيف والتبخير الجيد
يتم تطهير أطباق البيض جيداً فمن المحتمل أن تكون حاملة للميكروب وبالتالي انتقاله بسهولة للبيض مما يزيد من فرص العدوي
التعامل الصحي والجيد مع سيارات نقل البيض عند ورودها للمزرعة لأنها تذهب إلي معامل التفريخ و تأتي كل المصائب من معامل التفريخ حيث أنه يرد إليها البيض من كل مكان فتكون من أكبر مصادر العدوي
استخدام برنامج تطهير جيد في معامل التفريخ و التعامل الصحي مع البيض عند وصوله للمعمل و لابد من تبخير البيض جيداً عن وصوله للمعمل ، ويفضل تفريخ كل مصدر من مصادر البيض علي حدة
يجب التخلص من البيض الفاطس والكابس بطريقة علمية صحيحة وأيضاً جميع مخلفات التفريخ
وضع سور يحيط بالمزرعة لمنع دخول القطط والكلاب ، و التخلص من الفئران بشكل علمي باستمرار
التقليل من الزوار أثناء وجود الدجاج في المزرعة خاصة الزوار الذي يترددون علي المزارع الأخري
التخلص السليم من النافق في الحظائر المصابة يتبعها تطهير ومطهرات قوية للقضاء عليها نهائياً مثال الجلوتالدهيد أو الهيدروجين بيروكسيد
استخدام مضادات حيوية مثل اللينكومايسين أو الفليموكوين في العليقة لمدة 7-10 أيام في الاستقبال ويكرر كل شهر لمدة 5 أيام
لم ينجح عمل لقاح لـ السالمونيلا بللورم و السالمونيلا جالينيرم
و لذلك لا يوجد لهم تحصين
يوجد لقاح لـ السالمونيلا تايفي ميوريم و انتيريديس
العلاج
لا يوجد مضاد حيوي لديه القدرة علي إبادة ميكروبات السالمونيلا داخل الجسم ، ولذلك تجد في القطيع أفراد تم شفاؤها و تحمل الميكروب
ويمكن استخدام المضادات الحيوية الآتية للتقليل أو الحد منها

( الفلموكين ، الفلوريكول ، الانروفلوكساسين ، الأموكسي سيللين ، اللينكومايسين ، مركبات السلفا ، التراي ميثوبريم )

طرق نقل العدوي بالسالمونيلا للطيور
البيض وهو أهم طرق العدوي حيث ينتقل من الأم للكتاكيت الفاقسة
الفقاسات نتيجة عدم التطهير الجيد واستخدام المطهرات اللازمة
العلف و مياه الشرب الملوثة بميكروبات السالمونيلا
الهواء وينتج عنه إصابات تنفسية
عن طريق جهاز قص المنقار و المحاقن المستخدمة في الحقن
أيضاً عن طريق عملية التزاوج فيحدث نقل من المصاب للسليم
الحشرات و الفئران و الذباب مصادر للعدوي خاصة الفئران
الزوار للمزرعة القدمين من مزارع مصابة ولا يتبعون اجراءات الأمن الحيوي
سيارات نقل الكتاكيت و العلف من المصادر الخطرة لميكروب السالمونيلا
الطيور المهاجرة الحاملة للمرض مثل العصافير والحمام وما شبه ذلك
ابسط الطرق للوقايه هى تطبيق الأمن الحيوى

الكوكسيديا

مرض الكوكسيديا وتأثيرها علي صناعة الدواجن : الكوكسيديا مرض من أخطر الأمراض المعوية وأشد فتكاً بأمعاء الطيور المصابة، فهي تمثل مشكلة كبيرة حيث أنها تسبب خسائر اقتصادية جسيمة نتيجة تأثيرها البين علي إنتاجية القطيع سواء كان أمهات أو بياض أو تسمين، تؤثر الكوكسيديا علي صناعة الدواجن بصفة عامة من حيث النفوق وتأخر الأوزان ووضع الطيور تحت ضغط ليفتح الباب أمام العدوي الثانوية، وانخفاض معدل إنتاج البيض بنسبة تتراوح من 10% : 50% حسب شدة الإصابة، ويزيد من خطورتها أنواعها المتعددة التي تصيب جميع أجزاء الأمعاء من بدايتها إلي نهايتها، هي نوع من أنواع البروتوزوا (طفيليات وحيدة الخلية) يتطفل علي أمعاء الطيور، والأيميريا هي المسبب الرئيسي للمرض في الدجاج، ويوجد منها تسعة أنواع، تختلف هذه الأنواع حسب تأثيرها المرضي ومكان الإصابة ودورة حياتها وحجم الحويصلة
بحث عن
تسجيل الدخول
عملية التفريخ وأنواع المفارخ
 الرئيسية/أمراض الدواجن
أمراض الدواجن
مرض الكوكسيديا وتأثيرها علي صناعة الدواجن
صورة م / خالد رضا م / خالد رضا101٬197 6 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن ‏Tumblr بينتيريست ‏Reddit واتساب

مرض الكوكسيديا وتأثيرها علي صناعة الدواجن : الكوكسيديا مرض من أخطر الأمراض المعوية وأشد فتكاً بأمعاء الطيور المصابة، فهي تمثل مشكلة كبيرة حيث أنها تسبب خسائر اقتصادية جسيمة نتيجة تأثيرها البين علي إنتاجية القطيع سواء كان أمهات أو بياض أو تسمين، تؤثر الكوكسيديا علي صناعة الدواجن بصفة عامة من حيث النفوق وتأخر الأوزان ووضع الطيور تحت ضغط ليفتح الباب أمام العدوي الثانوية، وانخفاض معدل إنتاج البيض بنسبة تتراوح من 10% : 50% حسب شدة الإصابة، ويزيد من خطورتها أنواعها المتعددة التي تصيب جميع أجزاء الأمعاء من بدايتها إلي نهايتها، هي نوع من أنواع البروتوزوا (طفيليات وحيدة الخلية) يتطفل علي أمعاء الطيور، والأيميريا هي المسبب الرئيسي للمرض في الدجاج، ويوجد منها تسعة أنواع، تختلف هذه الأنواع حسب تأثيرها المرضي ومكان الإصابة ودورة حياتها وحجم الحويصلة

مرض الكوكسيديا وتأثيرها علي صناعة الدواجن
أنواع الكوكسيديا التي تصيب الدواجن وأماكن تطفلها
الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة:- خمسة أنواع (اسرفيولينا، هاجني، ميتس، ميفاتي، بريكوكس)

الجزء الباقي من الأمعاء الدقيقة :- ثلاثة أنواع (نيكاتركس، برينتي، ماكسيما)

الأعورين :- نوع واحد فقط وهو (أيميريا تينيلا)
العوامل التي تساعد علي ظهور وبائية المرض
الحرارة والرطوبة :- درجة حرارة العنبر (25˚-30˚) ، رطوبة الفرشة (70-80%) هما أساس نشاط الكوكسيديا

العمر :- فالعمر الأصغر أكثر تأثراً من الأعمار الكبيرة فتبدأ إصابة الطيور بالكوكسيديا من عمر 12-14 يوم

الإزدحام :- زيادة الكثافة العددية عن الموصي بها تزيد من نسبة الرطوبة مع إسترس علي الطائر يزيد شدة الإصابة

الإفراط في استخدام مجموعة (فيتامين ب المركب) مع توفر الحرارة والرطوبة تزيد من شدة الإصابة

نقص (فيتامين أ) :- وهو المسئول عن سلامة الأغشية الطلائية المبطنة للجهاز الهضمي يزيد من فرصة الإصابة
الإصابة بالأمراض الفيروسية بصفة عامة تضعف مناعة الطائر ومع الرطوبة والحرارة تزداد فرص الإصابة

من العوامل الأساسية لنشاط الكوكسيديا درجة الحرارة الدافئة مع الرطوبة العالية
جرام واحد به رطوبة يحتوي علي 1000 حويصلة، ويعتمد بقاؤها علي رطوبة الفرشة
كيفية إصابة الكوكسيديا للطيور وحدوث الأعراض المرضية
المرحلة الأولي:- وهي الطور الخارجي (خارج جسم الطائر)
المصدر الرئيسي للعدوي هو الطيور المريضة الذي يفرز كميات كبيرة من البويضات تسمي أووسيست وهذه البويضات غير معدية للطيور الأخري ، ولكن بمجرد وجود الحرارة المناسبة والرطوبة العالية تتحول هذا (الأووسيست) إلي (أووسيست متحوصلة) حيث تنقسم النواة إلي 4 اسبروسيست ، وتسمي هذه المدة (مدة التحوصل) وغالباً ما تتراوح بين 12-48 ساعة ، وتعتبر البويضات المتحوصلة هي (الطور المعدي) للطيور الأخري ، حيث تنتقل العدوي نتيجة تلوث العلف أو الماء ونقر الدجاج في الفرشة لتنتقل إلي المرحلة الثانية داخل جسم الطائر

المرحلة الثانية:- وهي الطور الداخلي (داخل جسم الطائر)
تسمي المدة التي تبدأ من
التهام الطيور لبويضات الكوكسيديا المتحوصلة و خروج أول أووسيست مع الزرق
بدورة حياة الكوكسيديا
الأعراض الظاهرية والتشريحية للكوكسيديا
ظاهرياً
انخفاض حيوية الطيور و خمول عام وقلة الحركة

فقد الشهية وقلة استهلاك العلف

انتفاش الريش وانكماش الطيور

بهتان العرف والدلايات

تجمع الطيور في الأماكن الدافئة

العطش الشديد

تدلي الأجنحة

ارتفاع النفوق

تباين الأوزان وظهور فرزة واضحة

تلوث فتحة المجمع بلون الإسهال البني والممزوج بالدم في بعض الحالات
ليس كل إسهال بني كوكسيديا
فهناك إسهالات تنتج بسبب:
(( الإجهاد الحراري أو نتيجة تفريغ محتوي الأعورين الذي يتم بصورة طبيعية فى اليوم من 3-4 مرات أو نواتج هضم العلف أو بقايا خلايا الأمعاء الميتة و سوف يتم تجديدها أو نواتخ هضم وتمثيل وتخمر البكتيريا بالأمعاء أو جزء من العلف لم يتم هضمه ))
تشريحياً
تختلف الأعراض التشريحية باختلاف نوع الإيميريا لأن كل نوع منها يتطفل علي جزء معين من الأمعاء ، حيث تعتمد الصفات التشريحية علي: تقسيم الكوكسيديا لنوعين (الأول الكوكسيديا المعوية ، الثاني الكوكسيديا الأعورية)

أولاً: الكوكسيديا المعوية
الجزء العلوي من الأمعاء :- ويتطفل عليه 5 أنواع من الأيميريا ، أخطرها أيميريا اسرفيولينا وتتميز بوجود خطوط عريضة حمراء في البداية ثم يصبح لونها صفراء أو رمادية داخل الأمعاء وتظهر بثرات بيضاء علي الأمعاء من الخارج وهي تصيب الدجاج البياض

الجزء الأوسط من الأمعاء :- ويتطفل عليه 3 أنواع من الأيميريا وهم:
1. أيميريا نيكاتركس: وهي أخطرهم علي الإطلاق وتتميز بانتفاخ الأمعاء وتأخذ شكل السجق مع وجود بقع نزفية تصبغ سطح الأمعاء الخارجي وعند فتح الأمعاء يخرج منها كتل جلاتينية مدممة
2. أيميريا ماكسيما: وهي أقل حدة من أيميريا نيكاتركس وتحدث التهابات عامة في الأمعاء في حالة الإصابة الشديدة
3. أيميريا برونتي: وتتميز بتضخم شديد في الجزء السفلي من الأمعاء مع وجود مواد فبرنية تغطي هذا الجزء ويمكن ازالتها باليد

ثانياً: الكوكسيديا الأعورية
وهي نوع واحد أيميريا تينلا والتي تتطفل علي الأعورين وعند التشريح تجد الأعورين ممتلئين بالدم الطازج أو المتجلط في حين تأخر التشريح
تقسيم الكوكسيديا من حيث طبيعتها الإمراضية
كوكسيديا شديدة الإمراضية: وهي نيكاتركس ، تينلا ويسما القاتلان

كوكسيديا متوسطة الإمراضية: وهي اسرفيولينا ، ماكسيما ، برونتي

كوكسيديا ضعيفة الإمراضية: وهي ميتس ، ميفاتي ، بريكوكس ، هجاني

التشخيص
الأعراض الظاهرية

الأعراض التشريحية

الفحص الميكروسكوبي وفيه يتم أخذ عينة من الأمعاء وفحصها بالميكروسكوب لتحديد نوع الأيميرياكيفية الوقاية والعلاج من الكوكسيديا
تعتمد الوقاية والعلاج علي ثلاث محاور أساسية

1. الإجراءات الوقائية العامة
2. التحصين باللقاح الحي: سيتم شرحه في مقالة خاصة لاحقاً (ان شاء الله)
3. مضادات الكوكسيديا 

الإجراءات الوقائية العامة للحد من الكوكسيديا
يعتبر هذا المحور هو الأساس ، لأنه لا فائدة من التحصين باللقاح الحي أو استخدام مضادات الكوكسيديا بدون ضبط الإجراءات الوقائية والصحية العامة للحد من الكوكسيديا

حيث تتمثل تلك الإجراءات الوقائية في عشر نقاط هامة:
ضبط رطوبة الفرشة والتخلص من الأجزاء الرطبة بها حيث أن الرطوبة هي حياة الكوكسيديا و تكون الرطوبة في الفرشة لا تتعدي 30 – 40%

التهوية السليمة للحظائر لمنع تراكم الرطوبة وتجنب وضع الطيور تحت عوامل إجهاد مضعفة  (التهوية الجيدة لقطيع التسمين)

وضع جير مطفي عند استبدال الأماكن الرطبة من الفرشة ليمتص الرطوبة خاصة في فصول الشتاء

عدم تربية أعمار أو سلالات مختلفة في نفس مكان التربية حيث أن الصيصان صغيرة العمر أكثر تعرضاً للعدوي

منع الزوار من دخول الحظائر حيث أن الزوار من أخطر المصادر لنقل العدوي ، فحويصلات الكوكسيديا تتعلق بالأحذية والملابس  (أسباب انتشار الأمراض في الدواجن)

التزام الأمن الحيوي داخل المزرعة نفسها عند التنقل من حظيرة لأخري فهذه من أسهل طرق العدوي خاصة عند التنقل في وجود إصابة  (أربعة عشر أجراء داخل المزرعة لتحقيق الامن الوقائي)

عدم الإفراط في استخدام فيتامين ب في حالة الرطوبة العالية في الفرشة ، وتمنع الخميرة في مثل هذه الحالات

التخلص من الذباب والحشرات والقوارض فهي من مصدر العدوي الخطيرة التي تنقل المرض من دورة لأخري

استخدام أقوي المطهرات التي تؤثر علي حويصلات الكوكسيديا في فترة التطهير مثل: (الصودا الكاوية السائلة بمعدل 4-6 لتر لكل 100 م2 ، الصودا الصلبة 2 كجم صودا 2% في 200 لتر ماء ثم 1لتر/ م2 ، الجير الحي 1 كجم + سلفات نشادر 0.5 كجم لكل م2)

أخذ عينات بصفة مستمرة لمتابعة الوضع الصحي للأمعاء وحتي يمكن اكتشاف الإصابة مبكراً فيسهل العلاج
مضادات الكوكسيديا
هي مواد كيميائية تحد وتقلل من نشاط وتكاثر طفيل الكوكسيديا داخل جسم الطائر، وتستخدم للوقاية والعلاج من هذا المرض، وتعمل هذه المواد الكيميائية غالباً عن طريق التأثير علي أحد أطوار دورة حياة الكوكسيديا، وبالتالي منعه من إكمالها وبالتالي هلاكه، ويوجد منها ما يقارب 12 مجموعة كلها تستخدم ضد الكوكسيديا،

ولكن هناك 6 مجموعات هي المشهورة والمعمول بها

مجموعة مضادات الثيامين وتشمل الأمبروليم

مجموعة الكلازوريل وتشمل الداي كلازوريل والتولترازوريل

مجموعة الأينوفور وتشمل موننسين ولاسالوسيد وسالينومايسين

مجموعة السلفا وتشمل السلفا كينوكسالين والسلفا ديميدين

مجموعة الجوانيدين وتشمل الروبيندين

مجموعة البيريدين وتشمل الكلوبيدول

البرامج التي تستخدم للوقاية من الكوكسيديا
إن استخدام مضادات الكوكسيديا في العلف للوقاية أفضل من استخدامه في الماء، لكن هذا لا يعني عدم استخدامه في الماء بل يلزم أيضاً، مع مرعاة المضاد الموجود في العلف ومعرفته حتي لا يتعارضا

وهناك 3 برامج للوقاية من الكوكسيديا

البرنامج المستمر: وهو استخدام مضاد كوكسيديا في العلف من عمر يوم وحتي قبل الذبح بثلاث أيام (مراعاةً لفترة السحب) في دجاج اللاحم، وأيضا من عمر يوم وحتي نهاية فترة التربية في قطعان البياض والأمهات (مراعاة وقت التحصين بتوقف المضاد في هذه الفترة) ويعيب هذا البرنامج سهولة تكوين مقاومة ضد هذا النوع من المضادات، فيصبح هذا المضاد معروفاً لدي الطفيل فيصبح بلا تأثير عليه

البرنامج المتتابع: وهو الأفضل علي الإطلاق وفيه يتم استخدام مضاد كوكسيديا في العليقة البادئة وأخر في النامية وأخر في الناهية ، وبالتالي يكون التأثير أقوي ولا يستطيع الطفيل مقاومة هذا البرنامج

البرنامج المتبادل: وهو برنامج جيد، و فيه يتم استخدام مضاد كوكسيديا مختلف في كل دورة من دورات التسمين أو كل 6-8 أسابيع في قطعان البيض

استخدام مضادات الكوكسيديا في الماء للوقاية في دجاج اللاحم
في المزارع الموبؤة: يستخدم المضاد مرتين (عمر 10-11-12 يوم ، عمر 21-22-23 يوم) ويلزم تغير مضاد الكوكسيديا في المرتين

المزارع الغير موبؤة: يتم استخدام مضاد الكوكسيديا مرة واحدة فقط عمر 15-16-17 يوم

الثلاثاء، 21 ديسمبر 2021

اهم المستخلصات النباتيه فى علاج الدواجن

اهم الخلاصات العشبية لعلاج امراض الدواجن

السموم الفطرية ومنشطات الكبد
    Tonic for the liver
1 السليمارين
 Silymarine Silybum marianum
2 الخرشوف 
Artichoke Cynara cardunculus
3 البابونج 
Chamomile Matricaria chamomilla
4 الحصالبان
 Rosemary Rosmarinus officinalis
5 الكركم 
Turmeric Curcuma longa
6 العرقسوس
 Licorice Glycyrrhiza glabra
7 القرنفل 
Clove Syzygium aromaticum
 8 حشيشة الملاك
 Dang Gui Angelica Archangelica

رفع كفاءة جهاز المناعة 
immunity
1 الاشنيسيا 
Echinacea Echinacea purpurea
2 حبة البركة 
Black cumin Nigella sativa
3 الاورجانو 
Oregano Origanum vulgare
4 الينسون النجمى 
Star anise Lllicium verum
5 اليوكا 
Yucaa Yucca elephantipes
6 الحصالبان
 Rosemary Rosmarinus officinalis
7 زيت جنين القمح 
Wheat germ oil 
8 البوربوليس 
Porpolis 
9 الزعتر 
Thyme Thymus vulgaris

علاج الجهاز التنفسى وطارد البلغم وموسع الشعب الهوائية
Respiratory system
1 النعناع
 Mint Mentha pipreta
2 زهرة الربيع
 Primrose Primula veris
3 عرق الدهب 
Ipecachuanha Psychotria Ipecacuanha
4 الزعتر 
Thyme Thymus vulgaris
5 الكافور 
Camphore Eucalyptus
6 اللبان الدكر 
Olibanum Olibanum
7 الجنزبيل 
Ginger Zinbiber officinales
8 ورق الجوافة 
Guava leaf Guava

علاج ادرار البول والكلى (الغسيل)
Diuretic for Kidney 
1 الخلة البلدى 
khella Ammi Visnaga
2 الشاى الاخضر 
green tea Camellia sinensis
3 الداندليون 
Dandelion Taraxacum officinale 
4 الحلفابر
 halfabar Cymbopogon proximus
5 ديل الحصان
 Horsetail Equisetum arvense
6 السليداجو
 Selidago Solidago virgaurea
7 الشيح 
Wormwood Artemisia absinthium
8 حشيشة الزجاج 
Angelica Glass Parietaria Officinalis  
      
علاج الكوكسيديا  
parasites 
1 الشيح 
Wormwood Artemisia absinthium
2 الصبار 
Aloevera Aloe vera
3 النيم 
Neem Azadirachta indica
4 العرعر 
Juniper Juniperus communis
5 عنب الديب
 Deeb grapes Solanum nigram
6 الشطة 
Capsicum Capsicum annuum
7 المليسا 
Melissa Melissa officinalis

منتج مدر للحليب 
1 الشمر 
Fennel Foeniculum vulgar
2 الحلبة 
Fenugreek Trigonella foenum-graecum
4 القراص (الحريق) 
Nettle Urtica dioica
5 الاشيليا 
Herba Millefolii Achillea millefolium
6 البابونج  
Chamomile Matricaria chamomilla
7 الكراوية 
Caraway Carum carvi
8 الينسون 
Anise Pimpinella anisum
9 حب الرشاد 
Cresson Lepidium Sativum

منتج منشط للمبايض 
 
1 العنزروت 
Dymock Astragalus sarcocollas
2 النخوة الهندى
 Ajwain Carum copticum
3 حب الرشاد
 Cresson Lepidium Sativum
4 البردقوش 
Marjoram Origanum Vulgare
5 الروزمارى 
Rosemary Rosmarinus officinalis
6 حبة البركة 
Black cumin Nigella sativa
7 رجل الاسد 
Lady,s Mantle Alchemilla Valgaris
8 الدار صينى  القرفه
cinnamon Cinnamomum cassia
9 الكمون
 cumin Cuminum cyminum
10 راعى الحمام 
Vervain Verbena officinalis

مضاد للفيروسات 
Antiviral
1 الاشنيسيا 
Echinacea Echinacea purpurea
 أزان الدب 
Mullein Verbascum thapsus
 البليسان 
ELDER Sambucus nigra
 حشيشة القلب او الهيبركم 
St john’s wort Hypericum perforatum
 الثوم 
Garlic Allium sativum
 العرقسوس 
Licorice Glycyrrhiza glabra
 ورق الزيتون 
Olive leaf Olea europaea
 الشاى الاخضر 
green tea Camellia sinensis
 التاهيبو أو الجلب 
Pau d’arco Tabebuia impetiginosa
 الشيح 
Wormwood Artemisia annua
 الراوند 
Rhubarb Rheum officinale 
 عصا الراعى 
Thunb Polygonum multiflorum

 الشانكا بيدرا كاسر الحصي
 Chanca Piedra Phyllanthus urinaria

لعلاج الاجهاد الحرارى  (Relaxation ) Anti stress
1 الهيبركم 
St john’s wort Hypericum perforatum
2 البابونج 
Chamomile Matricaria chamomilla
3 الشعير  
Barley Hordeum vulgare
4 السفرجل 
Quince Cydonia oblonga
5 الناردين المخزنى  
Valeriana Valeriana officinalis
6 المليسا 
Melissa Melissa officinalis
7 الينسون 
Anise Pimpinella anisum
8 الزعرور 
Crataegus Crataegus azarolus
9 المريمية 
Sage Salvia officinalis
 حشيشة الملاك
 Dang Gui Angelica Archangelica
 الصفصاف 
Crack Willow
 Salix album

منتج فيتامينات Vitamins
1 الشوفان 
Oats Avena Sativa
2 المورينجا 
Moringa Moringa oleifera
3 القراص (الحريق) 
Nettle Urtica dioica
4 زيت كبد الحوت
 Cod liver oil 
5 البقدونس
Parsley
Petroselinum crispum

اهم النباتات كمطهر معوى
1 الريحان 
Basil Ocimum Basilicum
2 الزعتر 
Thyme Thymus vulgaris
3 البابونج
 Chamomile Matricaria chamomilla
4 الشيح 
Wormwood Artemisia absinthium
5 البقدونس 
Parsley Petroselinum crispum
6 البردقوش 
Marjoram Origanum Vulgare

مكونات العلف البدائل الطبيعيه

البدائل الطبيعية لتركيبات العلف 
للخروج من هذه الأزمه ؟

الحل هو إنتاج أعلاف رخيصة الثمن ( اقتصاديه ) غير تقليديه ذات جوده عاليه تؤدي دور الأعلاف العادية في التغذية إن لم تكن أفضل ، وذلك عن طريق تخفيض نسب الذرة الصفراء وفول الصويا في العلائق إلى أدنى مستوى ، وإحلال مكونات أخرى في العلائق بدلاً منهم مما يؤدي إلى خفض تكاليف التغذية وبالتالي زيادة الربحية .
إذا فما هي تلك المكونات التي سوف تحل مكان الذرة الصفراء وفول الصويا في العلائق ؟
يوجد الكثير من بدائل الأعلاف في البحوث المتعلقة بتغذية الدواجن والماشية ولكن تم اختيار ما هو اقتصادي جدا وله قيمه غذائيه مرتفعة كما هو موضح
أهم البدائل المستخدمة كمصدر للطاقة والكربوهيدرات كبديلة للذرة الصفراء.
1 ـ الشعير: يستخدم في اعلاف الدواجن بعد طحنه جيدا وهو يحتوي علي 75% من الطاقة الموجودة بالذرة ويتم نقعه جيدا قبل الاستخدام أو معاملته بالانزيمات لتحسين صفاته وتقليل ضرر الالياف ويستعمل الشعير كبديل للذرة بنسبة 75% من استعمال الذرة وذلك في المناطق التي تزداد فيها زراعة الشعير ويتوفر فهيا بكثرة وتستعمل كمصدر للطاقة.
2 ـ الكاسفات:
تنتج الكاسفا أو جذور الكاسافا بكثرة في المناطق الحارة في مصر ويجب غسل الجذور جيدا حتي تصبح مقبولة للاكل وتستخدم الكاسفا بدلا من نصف الحبوب في العلف اذا تم تعويض النقص في البروتين والميثونين الناتج عن هذا الاستبدال وتستخدم الكاسافا بدلا من الذرة بنسبة تصل الي 50% كمصدر للطاقة.
3 ـ الذرة العويجة:
أو تسمي الدخن وهي تتوفر في مناطق كثيرة في مصر ومنها اصناف كثيرة متباينة جميعها منخفضة في حمض اللينوليك وتحتوي الذرة العويجة أو الدخن بصفة عامة علي طاقة تقترب من الذرة وتستخدم مع الشوفان أو الشعير في عمل علائق النمو وإنتاج البيض ويمكن الاستفادة منها بنسبة تزيد علي 60% من تركيب العلائق ويتم طحنها للحصول علي حبيبات كبيرة الحجم ومجروشة وتتوفر في بعض محافظات الوجه القبلي وتدخل في صناعة العلائق الخاصة بالدواجن هناك كبديل للذرة الصفراء وهي أرخص في السعر بكثير.
4ــ الشوفان
يعتبر غذاء ممتازاً للكتاكيت ولكن يجب مراعاة استخدامه يصل إلي 50% من نسب إضافة الذرة وطاقته تعادل 75% من طاقة الذرة مع مراعاة ارتفاع الألياف مع مراعاة عند استخدامه يستخدم في مخاليط أعلاف إنتاج البيض والتربية ويجب طحنه بدرجة ناعمة بغرض سحق قشرته خلال الطحن الناعم ويزرع في بعض محافظات الوجه البحري ويستخدم كمصدر للطاقة في علائق الدواجن.
5 ــ الذرة الرفيعة أو السورجم
يستخدمان في أعلاف الدواجن ويستخدم بدلا من ثلثي نسبة الحبوب في معظم الأعلاف ويمكن استعماله كبديل للذرة لو تم عمل العلائق في صورة مكعبات أو محببات ويستخدم في علائق الدواجن في بعض محافظات الوجه البحري كمصدر للطاقة وهناك السورجم عالي الليسين والطاقة معا.
السورجم : ( الذرة الرفيعه )
تتراوح نسبة البروتين من 8.3 - 11 % والطاقة المستفاد منها فى الكتاكيت تختلف أكثر فى حبوب السورجم ذات الغطاء البنى القشرة عن عديمة الغطاء، ويلاحظ وجود مادة التنين Tannin بها وهى مادة سامة تقلل من النمو وهناك أنواع تحتوى على نسب ضئيلة من هذه المادة يمكن إحلالها من جزء أو كل الذرة فى علائق الدواجن 
6ــ التريتيكال
ويمكن الحصول علي حبوب الترتيكال نتيجة لخلط القمح والراي مكونين ناتجا مختلفا عن كليهما وهو يحتوي علي 16% بروتين ويعطي معدلات نمو وإنتاج بيض عالية مع مراعاة زيادة المركزات بإضافة الليسين 0.5ــ1% عند استخدام التريتيكال في العلف ويستعمل كبديل للذرة في علائق دجاج التسمين بنجاح كمصدر غني في الطاقة والبروتين.
7ــ كسر القمح
ويمكن استعمال مخلفات المطاحن وكسر القمح غير الصالح لصناعة الخبز كمصدر للطاقة حيث يعطي طاقة تشابه طاقة الذرة ويحتوي علي بروتين 15ــ17% مع مراعاة عدم استعمال القمح السليم لأنه يستخدم بكثرة في تغذية الإنسان ولكن مخلفات المطاحن وكسر القمح مصدر جيد للطاقة المرتفعة في القيمة الغذائية.
8 ــ مخلفات مصانع البسكويت
والمكرونة وقشر بعض الخضراوات كالبطاطس والبطاطا حيث يمكن استخدام مخلفات مصانع البسكويت والمكونة وتضاف بدلا من الذرة في العلائق كمصدر للطاقة حيث تحتوي علي طاقة تفوق 2500 كيلو كالوري وتكون رخيصة الثمن وأيضا عالية القيمة الحرارية وتكون قريبة من طاقة الذرة عند إضافتها للعلائق وكذلك قشر البطاطس والبطاطا تستخدم في العلائق بنسب تصل إلي 20 ــ 25% كمصدر للطاقة رخيصة الثمن ومتوفرة في العلائق بدون أي مشاكل مع جودة الناتج.
أهم البدائل المستخدمة كمصدر للبروتين كبديلة لكسب فول الصويا.
1 ــ علف جلوتين الذرة ـــ وهو الجزء المتبقي من الذرة بعد أستخلاص معظم النشا ولجنين الذرة عند صناعة النشا ويحتوي الناتج علي نسبة 22% بروتين وهناك كسب جلوتين الذرة 50 ــ 60% بروتين.
2ــ كسب الجوار
الجوار من البقوليات الحولية وتستخدم بذوره في انتاج أنواع خاصة من الصمغ في الوجه القبلي ويحتوي الكسب علي نسبة بروتين أكثر من 30% وقد يستخدم بنسب 10 ـ 15% بالعلائق كمصدر للبروتين بدلا من كسب فول الصويا.
3 ــ كسب القرطم
حيث يستخدم كسب القرطم المقشور بكميات متوسطة في أعلاف الدواجن ويتوفر منه نوعان كسب 22% بروتين، كسب يحتوي علي 42% بروتين وهو مقشور ويدخل في علائق الدواجن كمصدر للبروتين بدلا من كسب فول الصويا وسعره رخيص ومتوفر في العديد من المحافظات بسعر رخيص.
4 ــ كسب بذرة عباد الشمس يحتوي هذا الكسب علي 44% بروتين ويمكن أن يحل محل 50% من كسب فول الصويا في العلف وقد يصل إلي 100% إذا أضيف إليه الليسين ويمكن استخدامه في العلائق بصورة كبيرة عند عمل العلف في صورة مكعبات وأصبح الكسب أكثر توافرا في الأسواق بسبب الزيادة الكبيرة في زراعة نباتات عباد الشمس في الوجه البحري والوجه القبلي وهذا النوع من كسب بذرة عباد الشمس يصل سعر الطن منه نصف سعر الطن من كسب فول الصويا علي الرغم من تقارب نسب البروتين في الاثنين.
5ــ كسب بذرة اللفت ـــ يحتوي علي 44 ــ 45% بروتين ويتم استخدامه في عمل علائق الدواجن نظرا لإنتاج أنواع منه منخفضة جدا في أحتوائها علي الجليكوسينولات والكسب الناتج من هذه الأصناف يمكن أن يحل محل 75% من كسب فول الصويا بعلائق الدواجن مع انخفاض سعر الطن منه وسهولة الحصول عليه.
6 ــ كسب السمسم
يحتوي علي 47% بروتين وهو مصدر جيد للبروتينات النباتية ويستخدم حتي 20% بدلا من كسب فول الصويا بالعلائق في مناطق زراعة السمسم بمصر في بعض محافظات الوجه القبلي.
7ــ كسب الفول السوداني ــ يعتبر كسب الفول السوداني مصدرا جيدا للبروتين النباتي ويمكن استخدامه بكميات كبيرة في العلف ويحتوي علي 44 ــ 47% بروتين وهو يستخدم بدلا من كسب فول الصويا بنسبة تصل إلي 25% ونظرا لزيادة سعر كسب فول الصويا يمكن استعماله بنسب قد تصل إلي 50% وهو رخيص الثمن وزاد استخدامه في مصر في المناطق التي تتم زراعة الفول السوداني فيها.
8 ـــ كسب المورانج أو كسب الجوجبا
وهو نبات يزرع من الوجه القبلي ويكثر استخدام هذا النوع من الكسب في العلائق بدلا من كسب الصويا وهذا الكسب يحتوي علي 35% فأكثر بروتين مع ارتفاع محتواه من الليسين والميثونين فتزداد قيمة استخدام هذا الكسب بالعلائق ورخيص الثمن كبديل لبروتين كسب فول الصويا
وبالتالي نجد أن هناك بدائل مختلفة للطاقة بدلا من الذرة وبدائل مختلفة للبروتين بدلا من كسب فول الصويا بالعلائق كلها رخيصة وآمنه واقتصادية توفر المزيد من المال وتعطي المزيد من الربح عند استخدامها بالعلائق للدواجن وتحسن وتزيد من انتاج الدواجن مع زيادة العائد
9- نبات الأزولا Azolla مع الطحالب بعد التجفيف واضافته للعلائق
10- مخلفات فطر Oyster بعد الفرم و التكعيب بالمولاس والبخار ثم التجفيف
(المعامله البيولوجية )
11- استخدام زرق الدواجن وسبلة المواشي في تغذية الدواجن والمواشي مره اخري بعد النقص الشديد في مواد العلف ووجود نسبه مرتفعه من البروتين الخام في هذه المخلفات تصل الي 20-25% حسب نوع الفرشه ووجودها من عدمه بالاضافه لمتبقيات الفيتامينات والاملاح المعدنيه والهرمونات ومحفزات النمو
ولكن يحظر استخدام المخلفات التي بها فرشه من ورق الجرائد المطحون لاحتوائه علي نسب سامه من الرصاص والعناصر الثقيله
بالنسبه لنسب الاضافه تكون في حدود 10-20% اي يضاف 100-200 كجم مخلفات لكل طن علف ولكن يجب معاملتها اولا للتخلص من اي كائنات دقيقه ضاره ويمكن المعالجه بنسب منخفضه من الفورمالين او التسخين في حرارة 70 درجه مئويه لمدة 30دقيقه
بالنسبه للناحيه الشرعيه يحكم الامر قاعدتان فقهيتان "بول وروث مايؤكل لحمه طاهران " 
لا ضرر ولا ضرار
وحتي الان لم يثبت ضرر واضح علي الانسان او الحيوان(وان كانت الابحاث في بدايتها بالاضافه لاحتمالية انتقال آثار الادويه والهرمونات واضافات الاعلاف من اللحوم الي الانسان) وبناء عليه علي ضوء المعلومات المتوفره حتي الان يجوز استخدام هذه المخلفات بالشروط الفنيه وبعد التأكد من خلوها من مسببات الامراض والله اعلي واعلم
12 - بذور الطماطم: 
يمكن استخدام بذور الطماطم بعد تجفيفها وطحنها واستخراج الزيت منها وقد وجد أنها تحتوي على حوالي 30-35% بروتين وحوالي 23% ألياف خام وحوالي 3.2% دهن ومحتواها من لطاقة الممثلة حوالي 1550 كيلو كالوري/ كيلو جرام.
13 - بذور المانجو: 
وهي عبارة عن بقايا تصنيع المانجو في مصانع الأغذية حيث يتم تجفيها وطحنها ووجد أن محتواها على أساس المادة الجافة من البروتين الخام حوالي 6.7% والدهن 12.5% والألياف الخام حوالي 1.3% ومحتواها من الطاقة الممثلة حوالي 1580 كيلو كالوري/ كيلو جرام، وتضاف في علائق الدواجن بنسبة تصل إلى 10% من العليقة.
14 - نوى المشمش: 
وجد أن نوى المشمش غني بالبروتين حيث إنه يحتوي على حوالي 28% بروتين خام وحوالي 41% دهن وحوالي 1% ألياف خام، ويوجد به مادة الأميجدالين وهي مادة سامة، ويمكن استخدام نوى المشمش في علائق الأرانب كمصدر للبروتين.
15 - لب البرتقال: 
وهو ما يتبقى في مصانع الأغذية بعد تصنيع البرتقال حيث يتم تجفيفها وطحنها وقد وجد أنه يحتوي على حوالي 8.9% بروتين وحوالي 15.3% ألياف خام و 6% دهن وذلك على أساس المادة الجافة ومحتواه من الطاقة الممثلة حوالي 1210 كيلو كالوري/ كيلو جرام، ويمكن استخدامه في علائق الدواجن بنسبة لا تزيد عن 10%.
وبالإضافة إلى ما سبق يوجد بعض المخلفات الناتجة من مصانع المواد الغذائية الأخرى والتي تعتبر من مصادر العلف غير التقليدية التي تستخدم في أعلاف الدواجن، ومن هذه المخلفات ما يلي: 
16 - كسر المكرونة: 
وهي عبارة عن مخلفات مصانع المكرونة وتحتوي على المكرونة الكسر وفاقد التصنيع والتعبئة والنقل والكميات غير المطابقة للمواصفات القياسية للاستهلاك الآدمي.
تعتبر مصدر جيد للطاقة لاحتوائها على نسبة عالية من الكربوهيدرات حيث تحتوي على طاقة ممثلة حوالي 3600 كيلو كالوري/ كجم وحوالي 12% بروتين خام.
17 - كسر البسكويت: 
وهي المخلفات الناتجة عن صناعة البسكويت والعجائن المشابهة، وتشمل الكسر وفاقد التصنيع والتعبئة والنقل وأيضاً غير المطابقة للمواصفات القياسية للاستهلاك الآدمي، تحتوي على طاقة ممثلة حوالي 4000 كيلو كالوري/ كجم وحوالي 10% بروتين خام.
18 - مخلفات صناعة الحلوى: 
وهي المخلفات الناتجة من صناعة الحلوى وتشمل الدقيق والسكر والزيوت والدهون والإضافات الغذائية وهي مواد عالية الطاقة، حيث تحتوي على طاقة ممثلة حوالي 400 كيلو كالوري/ كجم وحوالي 8% بروتين خام.
19 - قشر البطاطس: 
ينتج من تقشير البطاطس في مصانع الشيبسي والفنادق والمطاعم والمعسكرات، تحتوي على نسبة مرتفعة من الطاقة الممثلة، حوالي 2600 كيلو كالوري/ كجم، وحوالي 14.5% بروتين خام، تستخدم في علائق الدواجن بعد تجفيفها وجرشها.
20 - مخلف الطماطم بعلائق الدواجن ، طرق ادخال مخلف الطماطم لعلائق الدواجن
تتخلف كميات كبيرة من الفضلات في المطاعم والفنادق وقبل استخدامها في علائق الدواجن يجب تجهيزها ، حيث تجفف وتطحن ونجد أن هذه الفضلات تختلف قيمتها الغذائية لذلك يجب تحليها قبل إضافتها إلي علائق الدواجن ، ويمكن استخدامها في صورتها الطازجة في مزارع الدواجن الصغيرة أو للطيور التي تربى في المنازل على أن تقدم وتخلط مع مجروش الذرة وفول الصويا مع إضافة مصادر الكالسيوم والفوسفور والفيتامينات ويجب عدم تخزينها لأنها لو خزنت ليوم أو أكثر تؤدي إلي حدوث تخمرات ونموات فطرية وبكتيرية وتصبح غير صالحة لتغذية الطيور. 
التركيب الكيماوي لمخلفات الطماطم Tomato by products طبقاً لتحليلات معهد بحوث الإنتاج الحيواني – وزارة الزراعة المصرية – 1997: 
• على أساس المادة الطازجة Fresh basis:
6.04% رطوبة
15.13% بروتين خام
5.16% مستخلص أثيري (دهن)
27.01% كربوهيدرات ذائبة
41.50% ألياف خام
5.16% رماد
• على أساس المادة الجافة تماما DM basis: 
16.10% بروتين خام
5.49% مستخلص أثيري (دهن)
28.75% كربوهيدرات ذائبة
44.17% ألياف خام
5.49% رماد
في بحث قام به نجيب وآخرون (Nagib et al. ، 2002) لدراسة تأثير إستخدام علائق تحتوى على مخلف الطماطم المعامل بالإشعاع والمضاف اليها الإنزيمات على النمو والقيمة الهضمية لهذه العلائق. أستخدم فى هذه الدراسة 210 كتكوت تسمين عمر أسبوعين موزعة عشوائيا إلى سبعة مجاميع غذائية أستخدم فيها علائق تحتوى على 10% من مخلف الطماطم معامل أو غير معامل بالجرعات الإشعاعية 75 ، 100 كيلو جراى وإضافة الإنزيمات إليها وذلك بهدف دراسة تقييم إستخدام تلك العلائق على الكفاءة الإنتاجية لكتاكيت اللحم أثناء فترة النمو 2-7 أسابيع وأيضا معاملات هضم تلك العلائق. أوضحت النتائج أن المعاملة الإشعاعية أدت إلى إنخفاض نسبة الألياف بمخلف الطماطم ، تغذية الطيور على العلائق المختبرة أظهرت تأثيرا معنويا على أوزان الطيور فى نهاية فترة التغذية وكانت المجموعة التى تغذت على العليقة المقارنة والعليقة المحتوية على مخلف الطماطم المعامل بالجرعة 75 كيلو جراى والمضاف إليها الإنزيمات أعلى معدلات للنمو ، أما العليقة المحتوية على مخلف الطماطم غير المعامل بالإشعاع وغير المضاف إليها الإنزيم أقل فى معدلات النمو. أوضحت أيضا النتائج عدم وجود إختلافات معنوية فى نسبة التصافى والأجزاء المأكولة ونسبة الدم والريش.
مكونات العلائق التجريبية وتركيبها الكيماوي:
عليقة المقارنة (الكونترول) تحتوي على:
60% ذرة صفراء + 30% فول صويا (44% بروتين) + 4% رده قمح + 3% زيت بذر القطن + صفر% مخلف الطماطم + 2.44% داي كالسيوم فوسفات + 0.25% مخلوط فيتامينات وأملاح معدنية (بريمكس) + 0.25% ملح طعام + 0.06% مثيونين = 100%.
التحليل الكيماوي : 19.20% بروتين خام ، 3028 طاقة ممثلة (ك. كالوري/ كجم عليقة) ، 158 نسبة الكالسيوم: الفوسفور ، 3.44% ألياف خام. 
عليقة تجريبية تحتوي على:
53% ذرة صفراء + 28% فول صويا (44% بروتين) + 3% رده قمح + 3% زيت بذر القطن + 10% مخلف الطماطم + 2.44% داي كالسيوم فوسفات + 0.25% مخلوط فيتامينات وأملاح معدنية (بريمكس) + 0.25% ملح طعام + 0.06% مثيونين = 100%. 
التحليل الكيماوي : 19.66% بروتين خام ، 2981 طاقة ممثلة (ك. كالوري/ كجم عليقة) ، 152 نسبة الكالسيوم: الفوسفور ، 6.21% ألياف خام.
أظهرت النتائج أن معاملات الهضم للعليقة المحتوية على مخلف الطماطم المشعع بالجرعة 75 كيلو جراى والمضاف إليه الإنزيمات أعلى معاملات هضم بالمقارنة بالعلائق الأخرى. بالنسبة إلى الكفاءة الإقتصادية للعلائق أظهرت النتائج أن العليقة المحتوية على مخلف الطماطم الخام بدون معاملات أو إضافة إنزيم أظهرت تكلفة إنتاج أقل عند مقارنتها بالعلائق المحتوية على مخلف الطماطم المعامل بالإشعاع حيث أن المعاملة الإشعاعية رفعت من تكلفة الإنتاج.
وبناءا على ذلك فإن إنتشار إستخدام المعجلات الألكترونية فى مجال تغذية الدواجن بإستخدام المخلفات الزراعية ربما يقلل من تكلفة عمليات التشعيع وبالتالى تقليل تكلفة الإنتاج.
21- الـردة :
نسبة البروتين الخام 12.5 - 15 % والألياف 8.5 - 12 % والطاقة الممثلة منخفضة نسبيا ( 1300كيلو كالورى ) ويمكن إضافتها فى علائق الطيور البالغة حتى 10 % أما البط والأوز فتصل إلى 25 % .
22 - الأرز :
يستعمل أساسا كغذاء رئيسى للإنسان ، إلا أنه أثناء عملية التبييض قد تتبقى كميات من الأرز تقل فى مواصفاتها عن الصالح للإستهلاك الآدمى ، ويمكن إستخدامها فى تغذية الدواجن وكذلك كسر الأرز ، والأرز يعتبر من أعلى مصادر الطاقة بعد الذرة ويمكن أن يحل محل جزء من الذرة فى حدود 25 - 35 % .
23 - رجيع الكون ( رجيع الأرز )
عبارة عن الناتج من حبوب الأرز فى المضارب وهو يحتوى على نسبة عالية من الزيوت تصل إلى 14 % ولذلك يفسد بسرعة نتيجة لتزنخ هذه الزيوت فلذلك يفضل إستعماله فور إنتاجه وعدم تخزينه ويمكن إستخلاص الزيوت منه وتخزينه لمدة طويلة ويحتوى رجيع الكون المستخلص على 10 % ألياف خام و 12 % بروتين . يمكن إستخدامه فى علائق البدارى والدجاج البالغ بنسبة لاتزيد عن 10 % وتزداد فى علائق البط والأوز والرومى تصل إلى 35 % ويلاحظ إرتفاع نسبة الفوسفورغير المتاح به ويمكن تحسين المستفاد من الفوسفور عن طريقة إضافة إنزيم الفيتز .
ثانيا مصادر البروتين النباتى :
تشكل المصادر الغنية بالبروتين النباتى نسبة تتراوح بين 60 - 70 % من البروتين الكلى فى أعلاف الدواجن .
وهناك عوامل عديدة تؤثر فى القيمة الغذائية للبروتينات النباتية تشمل :
توافر الأحماض الأمينية الضرورية بها .
وجود عوامل غير غذائية تقلل النمو .
تأثير عمليات التصنيع .
وأهم البروتينات النباتية هى :
25 - كسب فول الصويا :
من أهم البروتينات النباتية التى تستخدم فى تغذية الدواجن لإحتوائه على معظم الأحماض الأمينية التى تحتاجها الدواجن وبنسب متزنة ، ولا ينصح بإستخدام بذور فول الصويا الخام فى تغذية الدواجن لإحتوائها على عامل معيق للنمو يوقف عمل إنزيم التربسين ، فيعمل بالتالى كموقف لهضم بعض الأحماض الأمينية خصوصا المثيونين والسيستين ويعمل على عدم الإستفادة منها - ويحتوى فول الصويا الكامل الدهن على 35 % بروتين خام و 16 - 21 % من الزيت .
وعند إضافة كميات صغيرة من بذور فول الصويا الخام فى عليقة الكتاكيت يحدث الآتى :
قلة النشاط المعوى فى الكتاكيت .
قلة النمو .
قلة الطاقة الممثلة .
زيادة حجم البنكرياس .
زيادة أحماض الصفراء .
حيوانات المعدة الواحدة ( البسيطة ) تتأثر بإستخدام فول الصويا بعكس الحيوانات المجترة حيث تكون قادرة على إستخدام فول الصويا غير المعامل بالحرارة .
يمكن التخلص من مثبطات التربسين التى تخفض القيمة الغذائية للبروتين بالمعاملة الحرارية المناسبة ( بحيث لايزيد نشاط إنزيم اليوريبز عن 0.02 - 0.2 % وتختلف درجة حرارة التسخين ومدته حسب طرق الإستخلاص وهى :
الإستخلاص بالمذيبات .
الضغط الهيدروليكى والكبس .
الإستخلاص بالمذيبات والكبس .
وفول الصويا منه عدة أنواع 
)الأمريكى - الهندى - البرازيلى - المصرى) وهناك نوعان من كسب فول الصويا المستخدم على نطاق تجارى فى تغذية الدواجن أحدهمها يحتوى على 44 % من البروتين الخام 2230 كيلو كالورى طاقة ممثلة كجم ، 7.3 % من الألياف الخام والآخر كسب فول صويا عالى الإستخلاص بدون قشر يحتوى على 48.5 % من البروتين الخام ، 2440 كيلو كالورى طاقة ممثلة كجم وحوالى 3.9 % ألياف خام .
ويستخدم كلا النوعين فى تغذية الدواجن وتعطى نتائج جيدة والعامل الأساسى المحدد فى إختيار أحدهما العامل الإقتصادى ، بالإضافة إلى ذلك يمكن إستخدام فول الصويا كامل الدهن Full fat soybeans المعامل بأحد الطرق الآتية : ( التحميص - الأشعة تحت الحمراء - التسخين بتيار الهواء المندفع البثق الرطب أو الجاف ) حيث يستخدم فى علائق الدواجن دون الحاجة إلى إستخدام الدهون وتحتوى بذور فول الصويا كاملة الدهن المعاملة بأحد الطرق السابقة على 36 - 38 % بروتين خام وطاقة ممثلة 3500 -3750 كيلو كالورى / كجم .
26 - كسب بذرة القطن :
يحدد استخدام كسب القطن فى علائق الدواجن احتوائه على مادة الجوسبيول ( .03- .2 % ) وهى سامة للحيوانات وحيدة المعدة حيث يتأثر نمو الكتاكيت إذا زادت نسبة الجوسيبول الحر عن .0.4 - .0.6 % ، ويتأثر إنتاج البيض إذا زادت نسبته عن .03 % بالإضافة إلي نقصه فى بعض الأحماض الأمينية الأساسية ( المثيونين - الليسين- الثريونين ) ، وعندما يعطي للدواجن عند مستوى أعلى من 5 -10 % فى العليقة يكون له تأثير سئ على جودة البيضة ويكون لون الصفار أخضر زيتونى والبياض قرنفلى وعادة ينصح بالا تزيد نسبة الجوسبيول عن .02 % وإضافة أملاح الحديدوز تقلل التأثير السام للجوسيبول ولحسن الحظ أن عملية العصر تقلل كفاءة الجوسيبول الخام ويمكن استخدام كسب القطن المقشور كمصدر للبروتين فى العليقة حيث يحتوى على 42 %بروتين ويستعمل بنسبة لا تزيد عن 5 % فى الكتاكيت أو عليقة البياض مع تغطية الأحماض الأمينية الناقصة فى العليقة .
27 - كسب بذرة عباد الشمس :
محتواه منخفض من الأحماض الأمينية الليسين والتربتوفان وتصل نسبة البروتين إلى 40 % فى بعض الأكساب المقشورة ويلاحظ إرتفاع نسبة الألياف به وأوضحت الدراسات الحديثة أنه يمكن إضافته بنسبة تصل إلى 20 % من العليقة ويمكن احلاله محل كسب الصويا إحلال جزئ أو كلى دون تأثير سلبى على أداء الدواجن مع ضبط البروتين الكلى والطاقة الممثلة فى العلائق .
28 - كسب الفول السودانى :
البذور تحتوى على 25 - 35 % من البروتين الخام وحوالى 35 - 60 % مواد دهنية . والقشرة الخارجية عالية فى الألياف - ويحتوى الفول السودانى على Trypsin inhibitor activity وخاصة فى القشرة والمعاملة الحرارية لم تحسن القيمة الغذائية ، ويحتوى على lectinومسببات تضخم الغدة الدرقية وبعض المركبات الشبيهة بالسابونينات .
والمشكلة فى كسب الفول السودانى هو
نمو الفطريات عليه بصورة سريعة وتنتج السموم ( الأفلاتوكسينات ) وأهما B1 ويجب ألا تزيد الأفلاتوكسينات عن 20 جزء فى البليون وعلى ألا يزيد تركيز B1 منها عن 10 جزء فى البليون .
ولاتقل نسبة البروتين الخام عن 45 % فى كسب الفول السودانى المقشور ويمكن إستعماله بنسبة تصل إلى 15 % ويحتوى على نسبة مرتفعة من الأحماض الأمينية خصوصا الأرجنين - الجليسين ونسبة منخفضة من المثيونين - الليسين - التربتوفان - والأحماض الأمينية الكبريتية .
29 - كسب بذرة السمسم :
يحتوى على معظم الأحماض الأمينية الأساسية بمستويات تكفى لنمو الكتاكيت ودجاج البيض خصوصا المثيونين والحامض الأمينى الناقص هو الليسين وكسب السمسم محتواه عال من Phytic acid ويحتوى على عامل مضاد للبيرودكسين وكذلك يحتوى على حوالى 40 % من البروتين الخام ويمكن إستعماله بنسبة تصل إلى 25 % وهو غنى بالأملاح المعدنية وخصوصا الكالسيوم والفوسفور ولكن بصورة غير متاحة بنسبة 100 % .
30 - كسب بذرة الكتان :
يحتوى على مستوى منخفض من المثيونين - الليسين ولايعتبر كسب الكتان غذاء مناسبا للدواجن حيث وجد أن الكتاكيت التى تتغذى على علائق تحتوى على 5 % كسب كتان تأخر نموها ، كما سبب موت كتاكيت الرومى عند مستوى 10 % ويمكن إعطاءه للدواجن فى حدود لاتزيد عن 3 % وأمكن التغلب على التأثير الضار بمعاملة الكسب بالتسخين الأوتوكلافى وبزيادة نسبة معدل فيتامين ب 6 فى العليقة ( نسبة البروتين فى كسب بذور الكتان غير المقشور حوالى 34 % ) .
31 - كسب بذرة اللفت :
قد يحتوى على جليكوسيدات وحمض الأيروسيك وهى مواد سامة تقلل من نمو الطيور ويحتوى كسب بذرة اللفت على 3 % تقريبا Tannic acid ونسبة البروتين تتراوح من 35 - 40% ويمكن أن يضاف إلى علائق الدواجن بنسبة 5 - 10% وقد تم إنتاج سلالات حديثة من بذرة اللفت تحتوى على نسبة منخفضة جدا من الجلوكسيدات وحمض الأيروسيك Eureic acid ويمكن إستخدامها فى علائق الدواجن حتى نسبة 15 % من العليقة .
32 - كسب القرطم غير المقشور :
بذور القرطم غير المقشور تحتوى على 16 - 20 % بروتين ، 29 - 31 % من الألياف ومنخفض فى الليسين ، المثيونين لذلك تكون قيمته قليلة فى أعلاف الدواجن ، ولكن التقشير يعطى كسبا يحتوى على 44 % بروتين و 9 % ألياف و 1.5 % من الزيت وعند إضافة الليسين والمثيونين أو كسب فول الصويا أو مسحوق السمك إلى كسب القرطم غير المقشور فإنه يمكن إستخدامه حتى مستوى 10 % .
33 - جلوتين الذرة :
بعد فصل النشا من حبوب الذرة تبقى جلوتين الذرة وهى مادة غنية بالبروتين حيث يتراوح نسبة البروتين الخام بين 40 - 64 % ومحتواه منخفض من الليسين - الأرجينين - التربتوفان ولكنه غنى بالمثيونين ويمكن إستعماله بنسب تصل إلى 10 % من العليقة ، ويحتوى على نسبة عالية من الطاقة حوالى 3720 ك ك / كجم ، ويستخدم فى علائق بدارى اللحم التى تحتوى على نسبة عالية من البروتين والطاقة .
34 - مسحوق نوى بلح النخيل :
منخفض فى محتواه من البروتين نسبيا - الحمض الأمينى المحدد الأول المثيونين ونسبة الكالسيوم إلى الفوسفور ممتازة عن باقى مخلفات الحبوب الزيتية - يخلط مع أغذية أخرى ليكون أكثر إستساغة ويحتوى على نسبة ألياف حوالى 15 % . ويمكن إستخدام نوى البلح فى علائق الطيور حتى 15 - 20 % .
35 - الفول :
يتبع البقوليات ويستخدم كسر الفول فى تغذية الدواجن ونسبة البروتين به 26 - 30 % وهو مصدر جيد للفوسفور والطاقة ونسبة الدهن 1.5 % ، فقير فى الكالسيوم منخفض فى السستين والمثيونين ويحتوى على نسبة عالية من الليسين ويمكن إستعماله بنسبة تصل إلى 25 % .
بعض مصادر الطاقة الأخرى غير التقليدية فى أغذية الدواجن .
36 - البـطاطا :
تعتبر من المحاصيل الدرنية وهى غنية فى النشا وفقيرة فى البروتين والكالسيوم والفوسفور ، فتحتوى على أساس المادة الجافة 5.8% من البروتين الخام و 7% من الدهن الخام و6.6% ألياف خام وعند تقديمها للدواجن يجب أن تطحن أو تغلى فى الماء قبل التغذية .
37 - الكاسافا أو التابيوكا :
تشبه جذور البطاطا وبعض أنواع الكسافا تحتوى على نسبة مرتفعة من Hydrogencyanide ( HCN ) وهى مادة سامة ولذلك يجب تسخين وتجفيف جذور الكسافا قبل التغذية عليها للتخلص من التأثير السام ويحتوى مسحوق الكسافا على أساس المادة الجافة حوالى 3 % من البروتين الخام و 89 % من الدهن الخام و 4.9 % من الألياف الخام و 2 - 3 % من الرماد و 88 - 90 % من الكربوهيدرات الذائبة ويمكن أن يستعمل مسحوق الكسافا كبديل للذرة الصفراء فى علائق الدواجن على أن يفضل أن يكون مخلوطا مع الذرة عن إستخدامه بمفرده ويمكن أن يحل محل 20 % من الذرة الصفراء ( 12% من العليقة ) طول فترة التسمين لكتاكيت اللحم .
38 - البـطاطـس :
تعتبر من الدرنات وتبلغ نسبة البروتين من المادة الجافة حوالى 10 % وحوالى نصف هذه القيمة عبارة عن مركبات نتروجينية من هذه المركبات السولاندين القلوى وهو سام جدا للحيوانات وتسبب لها إضطرابات معدية ، ويمكن التغلب على هذا التأثير السام بمعاملة البطاطس بالماء الساخن أو بغليها فى الماء أو تعريضها للحرارة - محتواها منخفض فى الألياف - وهذا يجعلها غذاء مناسب للدواجن وهى تعتبر فقيرة فى المادة المعدنية عدا البوتاسيوم .
(ثالثا ) مصادر البروتينات الحيوانية :
تستخدم بنسبة قليلة لتكملة النقص فى الأحماض الأمينية الضرورية فى مركزات البروتين النباتية بالإضافة إلى أنها تساهم بقدر من المعادن والفيتامينات مثل فيتامينB - complex وربما تستخدم بكميات محدودةنظرا لإرتفاع أسعارها وعند إستعمالها بكميات كبيرة تكون غير إقتصادية .
- 1مسحوق السمك :
وهوناتج تصنيع وتجفيف وطحن الأسماك الكاملة أو أجزاء منها من الأنواع المختلفة مع ملاحظة تعرضه لدرجات حرارة مناسبة حتى لاتؤثر على القيمة الغذائية له وتحتوى مساحيق الأسماك على 55 - 72 % بروتين خام ونسبة الدهن من 5 - 10 % وهناك أنواع من مساحيق السمك من أهمها :
مسحوق السمك الأبيض :
تحصل عليه بالتجفيف والطحن للسمك الأبيض أو مخلفات السمك الأبيض .
خصائصه : محتواه عالى من الليسسين - المثيونين - التربتوفان ويحتوى على نسبة مرتفعة من الأملاح المعدنية حيث يحتوى على 8% من الكالسيوم و 3.5 % من الفوسفور ويحتوى على نسبة من العناصر المعدنية الدقيقة ( منجنيز - حديد - يود ) وهو مصدر جيد للفيتامينات مجموعة ب ( ب12 - الريبوفلافين – كولين) .
مسحوق السمك الهيرنج :
يحتوى على بروتين خام حوالى 70 % ينصح بإضافتها بنسب محددة من 2 - 5 % وذلك لإرتفاع أسعارها ، كما ينصح بعدم إضافتها فى أواخر فترة التسمين أو فى علائق إنتاج البيض نظرا لإنتقال رائحة السمك فى الذبيحة والبيض .
- 2مسحوق الجمبرى :
وهو من مخلفات مصانع تصنيع وتعبئة الجمبرى من الرؤوس والأطراف الخلفية والأمامية مع قليل من بقايا لحم الجمبرى وتتوقف نسبة البروتين فى مسحوق الجمبرى على لحم الجمبرى وكذلك على خلوه من الشوائب ، وهو يحتوى على نسبة تختلف بين 30 - 40 % من البروتين الخام ويمكن إضافته إلى العلائق بنسبة 5 % .
- 3مسحوق اللحم :
وهى ناتجة من التجفيف والطحن لذبيحة الحيوان أو أجزاء من الذبيحة بإستثناء الحوافر والقرون والشعر والأحشاء الداخلية ومسحوق اللحم بدون العظام يحتوى على بروتين خام يتراوح من 60 - 65 % فى حين يحتوى مسحوق اللحم والعظام على 45 - 60 % بروتين خام ويستخدم فى علائق الدواجن بنسبة تتراوح بين 4 - 10 % ويعتبر مسحوق اللحم والعظم مصدرا جيدا للكالسيوم والفوسفور والريبوفلافين والكولين وفيتامين ب12 ومصدرا جيدا لليسين وفقيرا فى الميثونين والتربتوفان ، ونسبة الدهن فى مساحيق اللحم تتراوح من 5 % - 20 % ، ونظرا لظهور بعض الأمراض التى قد تتنتقل إلى الحيوان ثم إلى الإنسان مثل السالمونيلا وغيرها ، ينصح بالحد من إستخدامه فى علائق الحيوان والدواجن .
- 4مسحوق الدم :
يصنع بواسطة إمرار تيار من البخار خلال الدم حتى تصل درجة الحرارة 100 ْم حتى يضمن عملية التعقيم ثم يجفف بالتسخين بالبخار ثم يطحن ويحتوى على 80 % بروتين خام ومحتواه عالى من الليسين ومنخفض من الأيزوليوسين والجليسين والمثيوثين ويستخدم فى علائق الدواجن بنسبة منخفضة 2 - 3 % . أيضا مسحوق الدم عرضة للتلوث بالسلمونيلا والمسببات المرضية الأخرى لذا ينصح بعدم استخدامه .
- 5مسحوق مخلفات مجازر الدواجن :
وتشمل نواتج المجازر: الريش - الأرجل - الدم - الأحشاء - الرؤوس ، فإذا أمكن تصنيع هذه المخلفات بطريقة سليمة وجعلها فى صورة أكثر هضما وإستفادة فسوف تكون إقتصادية عند إستخدامها فى العلائق وقد أمكن تصنيف هذه المخلفات إلى :
6 - مسحوق مخلفات الدواجن : 
تشمل الرؤوس - الأرجل - الأمعاء وهى مصدر ممتاز للبروتين وتحتوى على 50 - 60 % من البروتين الخام ونسبة الدهن 5 - 15% ويجب إستخلاصه حتى لايحدث تزنخ ويعتبر فقيرا فى الثريونين والتربتوفان أما الليسين والميثونين فيوجدا بنسبة تعادل تقريبا إحتياجات الدواجن ، ويمكن إستخدامها بنسبة تتراوح من 1 - 5 % من العليقة .
7 - مسحوق الريش : 
نظرا لأن الريش يحتوى على بروتين الكرياتينين والذى لايمكن هضمه لذلك يجب معاملته بالبخار تحت ضغط ، ومسحوق الريش المعامل يحتوى على نسبة بروتين خام لاتقل عن 80 % ويضاف بنسبة لاتزيد عن 5 % مع أحد مصادر البروتين الحيوانى الأخرى ويحتوى على نسبة عالية من السستين .
8 - مخلفات عملية التفريخ : 
وتشمل مخلوطا من قشر البيض والبيض غير المخصب ( اللائح ) والبيض غير الفاقس ( الكابس ) والكتاكيت المشوهة بعد طبخها وتجفيفها وطحنها بعد نزع جزء من الدهن أو بدون نزعه ، وتحتوى على نسبة بروتين فى حدود 48 - 49 % وقد أوضحت الدراسات أن أحسن نسبة إضافة لمخلفات معامل التفريخ من الناحية الإقتصادية فى حدود 6 % فى علائق كتاكيت اللحم .
9 - زرق الطيور : 
من المعروف أن زرق الطيور قد يحتوى على بعض مواد العلف غير المهضومة وبعض الخلايا الطلائية وبعض الإفرازات وعلى ميكروبات الأمعاء والمواد الخاصة للبول ومكوناته ويحتوى الزرق حوالى 30 % بروتين خام ويعتبر مصدرا للكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم وأحسن الزرق الناتج من البطاريات وربما يحتوى على نشارة الخشب فى حالة التربية على الأرض وكذلك قد تنمو عليه الطحالب ويمكن إضافته إلى علائق الدواجن بنسبة 5 % . بالرغم من أن هناك آراء بعدم إستفادة الطيور من زرق الدواجن حيث أنه يحتوى على مركبات غذائية غير مهضومة .
6 - منتجات الألبان :
البروتين الرئيسى فى اللبن هو الكازين ويحتوى حوالى 78 % من النتروجين الكلى وبروتين اللبن ذو نوعية ممتازة ولكن فيه نقص طفيف فى محتواه من الأحماض الأمينية الكبريتية ويجب إضافة الكالسيوم والفوسفور حيث أن محتواه منخفض من الرماد واللبن منخفض فى الماغنسيوم وبه نقص كبير فى الحديد ويعتبر مصدرا جيدا لفيتامين ( أ ).
) أ ) اللبن الفرز : 
هو المتبقى بعد فصل القشدة من اللبن بعد تجفيفه ومحتواه منخفض من الدهن ( أقل من 1% ) وبه قليل من الفيتامينات الذائبة فى الدهن ، ويستخدم كمصدر للبروتين فى علائق الحيوانات وحيدة المعدة ويحتوى على حوالى 35% من البروتين .
)ب) شرش اللبن : 
ينتج من صناعة الجبن وهو فقير فى الطاقة حيث تبلغ -270 كيلو كالورى / كجم وفقير فى الفيتامينات الذائبة فى الدهون والكالسيوم والفوسفور ، والنوعية الجيدة منه تحتوى على 14 % من البروتين الخام ويمكن إستعماله فى حدود 5 % من العليقة .
) رابعا ) أنواع أخرى من المخلفات :
1 - مخلفات الكرش
عبارة عن الغذاء غير المهضوم الموجود فى الكرش للحيوانات المجترة والذى يطلق عليه محتويات الكرش ويتم تجميع هذه المخلفات من المجازر مباشرة بعد الذبح ثم تجفف وتطحن وتحتوى مخلفات الكرش الجافة تقريبا على 9 - 10 % من البروتين الخام و 28 - 30 % من الألياف ويمكن إستخدامها بنسبة 10 % من علائق كتاكيت اللحم والبياض وقد أجريت معاملات لتحسين القيمة الغذائية وذلك بالمعاملة بالأوتوكلاف أو إضافة حامض الكبريتيك مع إضافة المولاس أو إضافة بعض الإنزيمات التجارية .
ويمكن إستخدامها أيضا كفرشة بالنسبة للدواجن ثم تستخدم بعد ذلك فى تغذية الحيوانات المجترة ، كذلك أوضحت بعض الدراسات أنه يمكن تغذية الأرانب على محتويات الكرش المجففة بدلا من الدريس بنسبة تصل إلى 25 % فى حالة إرتفاع سعره أو نقصه فى السوق .
2 - نوى المشمش : ( بدون الغلاف الخشبى(
يعتبر غنى بالبروتين حيث إنه يحتوى على 28 % من البروتين الخام و 1 % من الألياف و 41 % من الدهن الخام و 28 % كربوهيدرات زائبة و 2 % من الرماد كما يحتوى على مادة سامة ( الأميجدالين) وقد أوضحت بعض الدراسات أن إستخدام نوى المشمش فى تغذية الأرانب يعد مصدرا جيدا للبروتين ولكنه يحتاج إلى دراسات مستقبلية لتحسين عمليات التصنيع وإبتكار طرق جديدة .
- 3 الأزولا :
هى نبات سرخسى صغير يعيش طافيا على سطح الماء ولايكون بمفرده حيث يرتبط بنوع من الطحالب يقوم بنوع من المعيشة التكافلية مع الأزولا ، ويعمل على تثبيت الأزوت الجوى ولذلك يحتوى على نسبة عالية من البروتين تتراوح بين 25 - 30 % من وزنها الجاف ، ويمكن إستخدام الأزولا فى علائق الدواجن بنسبة تصل إلى 20 % وأوضحت بعض الدراسات إستخدامها بنسبة تصل إلى 45 % مع معدل نمو طبيعى مثل مجموعة المقارنة ، ويمكن أن يتغذى عليها البط سواء كانت خضراء أو بعد تجفيفها وترطيبها قليلا بالماء .
- 4 فضلات المطاعم :
تتخلف كميات كبيرة من الفضلات فى المطاعم والفنادق وقبل إستخدامها فى علائق الدواجن يجب تجهيزها ، حيث تجفف وتطحن ونجد أن هذه الفضلات تختلف قيمتها الغذائية لذلك يجب تحليلها قبل إضافتها إلى علائق الدواجن ، ويمكن إستخدامها فى صورتها الطازجة فى مزارع الدواجن الصغيرة أو للطيور التى تربى فى المنازل على أن تقدم وتخلط مع مجروش الذرة وفول الصويا مع إضافة مصادر الكالسيوم والفوسفور والفيتامينات ويجب عدم تخزينها لأنها لو خزنت ليوم أو أكثر تؤدى إلى حدوث تخمرات ونموات بكتيرية وفطرية وتصبح غير صالحة لتغذية الطيور .
ويراعى عدم تلوث مواد العلف بالمواد الضارة والجدول رقم ( 1 ) يوضح الحدود القصوى للتلوث بالمواد الضارة للأعلاف والمواد الخام . والجدول رقم ( 1 )
) خامسا ) مصادر الدهون :
يستعمل الدهن الحيوانى أو الدهون الصناعية ( الزيوت النباتية المهدرجة ) فى علائق التسمين بنسبة تتراوح بين 3 - 5 % ويستعمل فى مصانع العلف التى تصنع العليقة على هيئة مكعبات حيث يعمل على تماسك العليقة ويجب إضافة مضاد التأكسد مثل السنتكوين وذلك للحد من سرعة تزنخها ..
ويمكن إستخدام دهن الدواجن وبذور فول الصويا المعاملة بالبثق ( كاملة الدهن ) - بذور عباد الشمس - بذور اللفت ( الشلجم ) ويلاحظ عدم تخزين العلائق المحتوية على نسبة عالية من الدهون إلى أكثر من أسبوع أو أسبوعين على الأكثر لمنع حدوث تزنخ أو فساد الدهون والفيتامينات الذائبة فيها .
ويجب ملاحظة أن هناك صعوبة فى خلط الدهون فى العليقة نظرا لتكتل العلف وتماسكه وعدم توزيعه بإنتظام لذلك يجب أن يكون فى صورة سائلة .
)سادسا ) المصادر الطبيعية للفيتامينات :
- 1مخلفات مصانع البيرة :
يتخلف عن صناعة البيرة بعد تخمير وترشيح الشعير بعض المواد الصالحة لتغذية الدواجن منها جذيرات الشعير ويمكن إستعمالها طازجا أو بعد تجفيفها وطبخها ، وتستعمل كمصدر للبروتين كما أنها غنية بالفيتامينات مثل فيتامين ب المركب وتضاف بنسبة تصل إلى 10 % للعليقة ، كذلك يعتبر تفل البيرة مصدرا للبروتين ومجموعة فيتامين ب المركب ، أما خميرة البيرة الجافة فهى تحتوى على حوالى 50 % من البروتين وهى مصدر مرتفع لفيتامين ب المركب ويمكن أن تضاف العليقة بنسبة 2 - 3 % وذلك لطعمها المر ولزيادة تركيز الأحماض النووية بها .
2 - العسل الأسود ( المولاس ) :
أحد مخلفات صناعة السكر ويحتوى على سكر بنسبة 50 % وهو غنى بالأملاح المعدنية ويحتوى على 3 - 4 % بوتاسيوم ، ويدخل فى صناعة علف الدواجن عند عمل المكعبات كما أنه قد يضاف إلى العليقة بنسبة 1 – 3 % وذلك لحث الطيور على إستهلاك العلف لتغيير مذاقه ،ويحتوى على النياسين وحامض البانتوثينيك والكولين
(سابعا ) مصادر الأملاح المعدنية :
من أهم المعادن التى تحتاجها الدواجن فى علائقها الكالسيوم - الفوسفور - الصوديوم - المنجنيز - الزنك - النحاس - السيلينيوم - الكوبلت - الحديد - اليود .
ومن أهم مصادر الكالسيوم والفوسفور فى علائق الدواجن :
- 1مسحوق العظم :
يحتوى على 85 - 90 % فوسفات كالسيوم و 1 - 2 % فوسفات ماغنسيوم ونسبة الكالسيوم 25 - 30 % والفوسفور 10 - 15 % ويعتبر مصدرا جيدا للكالسيوم والفوسفور .
- 2 مسحوق الصدف: 
يحتوى على الكالسيوم بنسبة عالية حوالى 38 % ويزداد الإحتياج إليه فى تغذية الدجاج المنتج للبيض .
- 3مسحوق الحجر الجيرى: 
أرخص مصادر الكالسيوم المتوفرة ويحتوى على حوالى 37 % كالسيوم .
- 4فوسفات ثنائى الكالسيوم: 
يصنع بمعاملة كيماوية باستخدام حمض الفسفوريك مع كربونات الكالسيوم ويحتوى الناتج على 21 - 24 % كالسيوم و 18 -19 % من الفوسفور.
- 5الصخور الفوسفورية الخالية من الفلورين :
وتحتوى على حوالى 20 - 22 % كالسيوم ، 15 - 16 % فوسفور .
6 - ملح الطعام : Salt كلوريد الصوديوم Sodium Chloride
معظم المصادر النباتية المستخدمة فى علائق الدواجن يكون محتواها منخفض من الصوديوم والكلوريد ولذلك يجب أن يضاف الصوديوم والكلوريد فى صورة ملح الطعام بمستوى 0.3 - 0.5 % من العليقة بحيث تكون نسبة الصوديوم فى العليقة حوالى 0.18 % ولاتزيد نسبة الكلوريد بالعليقة عن 0.22 % .
مخلوط الأملاح المعدنية :
يحتاج الطائر إلى باقى الأملاح المعدنية بكميات ضئيلة لذلك تقوم الشركات بإنتاج مخاليط من الأملاح المعدنية بالنسب التى توفر الإحتياجات المطلوبة من هذه الأملاح وهى المنجنيز - الزنك - النحاس - الحديد - السيلينيوم - الكوبالت - اليود ، وطبقا للقرار الوزارى رقم 1498 لسنة 1996 والذى ينظم صناعة وتداول الأعلاف والإضافات الخاصة بالدواجن والماشية يجب أن يضيف المخلوط المركز للمعادن إلى كل كيلو جرام من العلف النهائى للدواجن مالايقل عن :
الفيتامينات : 
تحضر صناعياً بتركيز مرتفع لتقدم للطيور على هيئة مساحيق تخلط بالعليقة لتغطى احتياجات الطيور من هذه الفيتامينات وتكون فى صورة قابلة للإستفادة منها وطبقاً للقرار الوزارى يجب أن يضيف مركز الفيتامينات إلى كل كيلو جرام من العلف النهائى للدواجن مالا يقل عن :
ملحوظة :
لحماية الإضافات الغذائية من الفقد أثناء التصنيع يجب أن يراعى عدم تعرض مخلوط الإضافات للتيارات الهوائية عند مروره من الخلاط إلى خط التعبئة ، كما يلاحظ أن تكون بعض السلالات الحديثة من الدواجن ذات احتياجات أعلى مما هو مذكور فى القرار الوزارى ويجب مراعاة أن تعطى كل سلالة احتياجاتها الخاصة بها من الفيتامينات والأملاح المعدنية للحصول على أعلى معدل أداء إنتاجى .
لابد من معرفة الغرض من الانتاج لتوطيف المواد من خلال تقسيم المواد الغذائية 
تقسيم العناصر الغذائية 
العناصر الغذائية في الطبيعة حوالي 90 عنصرا و تنقسم إلي عناصر كبري و صغري . من العناصر الكبرى الضرورية لحياة الحيوان :- الكالسيوم – الفوسفور – الصوديوم – البوتاسيوم – الماغنسيوم – الكبريت .
أما العناصر الصغرى الضرورية فهي :- الحديد – الزنك – النحاس – المنجنيز – الكوبلت – اليود – السيلينيوم . 
الاحتياجات من العناصر الغذائية :
تتأثر بالعوامل التالية :
1. السلالة .
2. العمر.
3. الجنس.
4. طبيعة و معدلات الإنتاج.
5. مستوي و صورة العنصر المقدم.
6. المناخ و العوامل البيئية المختلفة.
7. النشاط الهرموني و الأنشطة الفسيولوجية للحيوان.
8. التوازن بين العناصر المعدنية.
أعراض نقص العناصر المعدنية :
نقص أي عنصر من العناصر الضرورية يكون له تأثير عسكيا علي صحة و إنتاجية الحيوان حيث أن أهم أعراض نقص العناصر المعدنية بصفة عامة هي :-
1. ضعف و فساد الشهية .
2. انخفاض النمو .
3. حدوث خلل في نمو الشعر والجلد.
4. ضعف الشكل الخارجي للحيوان.
5. خلل في نمو و تكوين العظام.
6. حمي اللبن.
7. العقم.
مواد العلف الخام المستخدمة فى إنتاج الأعلاف المصنعة:
أولاً : المواد المركزة
هي تلك المواد التى تحتوي على كثير من الطاقة الصافية لاحتوائها على نسبة عالية من النشا أو السكر أو الدهن أو البروتين مع انخفاض محتواها من الألياف عن 18% وتحتوي على 75% TDN . وهي أما مواد مركزة فى الطاقة مثل الحبوب ونواتجها والمولاس أو مواد مركزة فى البروتين مثل الأكساب والمنتجات الحيوانية . وعامة فإن المواد المركزة تنقسم إلى مركزات نباتية ومركزات حيوانية .
1 المركزات النباتية:
أ‌- الحبوب والبذور
• الحبوب (عالية النشاء المواد الكربوهيدراتية)
1. حبوب الأذرة الصفراء.
2. حبوب الأذرة البيضاء.
3. حبوب الأذرة الرفيعة.
4. حبوب الشعير.
5. حبوب القمح ( درجة ثانية)
• البذور (عالية البروتين)
1. بذور الفول.
2. بذور القطن.
ب‌-مخلفات معاصر الزيوت
1. كسب بذرة القطن المقشور.
2. كسب بذرة القطن غير المقشور.
3. كسب بذرة الكتان.
4. كسب بذرة السمسم.
5. كسب بذرة عباد الشمس.
6. كسب فول الصويا.
7. كسب الفول السودانى .
8. كسب القرطم.
9. كسب حبة البركة.
10. كسب الزيتون.
11. كسب الكانيولا.
12. كسب جنين الأذرة.
13. كسب جرمة الأرز.
ت‌- مخلفات المطاحن والمضارب
1. نخالة القمح.
2. نخالة الأذرة.
3. نخالة الشعير.
4. نخالة الأرز ( رجيع الكون(
5. جرمة الأرز.
6. كسر الأرز.
7. دق الفول.
8. دق العدس.
ث‌-المخلفات النباتية للمصانع
1- مخلفات مصانع السكر:
1. مولاس قصب السكر.
2. فيناس قصب السكر.
3. مولاس بنجر السكر.
4. لب بنجر السكر.
2- مخلفات مصانع النشا:
1. جلوتين الأذرة .
2. جنين الأذرة.
3. قشور حبوب الأذرة.
4. مخلفات صناعة نشا الأذرة.
5. مخلفات صناعة نشا الأرز.
3- مخلفات صناعة البيرة :
1. تفل البيرة.
2. خميرة البيرة.
4- مخلفات مصانع تصنيع وحفظ الفاكهة والخضروات :
1. تفل العنب.
2. تفل البرتقال

معامل التحويل

معامل التحويل الغذائي
لما كان العلف يمثل أكثر من ثلثى تكلفة الوحدة في صناعة الدواجن كان من المنطقي أن بقياس وتحديد التكلفة الحدية من العلف .
** قياس التحويل في قطعان التسمين بتعبير بسيط فإن معامل التحويل – هو ما يستهلكه كل طائر من العلف لينتج وحدة واحدة من اللحم ( كجم ) – فعندما نقول أن معامل التحويل 1.6 فمعنى هذا أن الطائر يستهلك 1.6 كجم من العلف لينتج كجم واحد من اللحم الحي . وينتج هذا المعامل من قسمة ما يستهلكه الطائر من العلف على وزنه حين التسويق فمثلاً طائر يستهلك 2378 جرام من العلف ليصل وزنه 1581 جرام وزن حي يكون معامل تحويله عندئذ = 2378 / 1581 = 1.504 ويسمي هذا معامل التحويل الغذائي FCR )feed conversion ratio ) 
ونجد أن معامل التحويل الغذائي يكون صغيراً فى الأعمار الصغيرة ويكبر بالتدريج كلما زاد الطائر فى الوزن 
فمثلاً فى سلالة الروص (308) يكون معامل التحويل 0.885 فى عمر أسبوع بينما يصل إلى إلى 1.607 فى عمر خمسة أسابيع ويرجع هذا إلى أن العلف الذى يستهلكه الطائر يستخدم جزء منه فى حفظ حياته و الباقى يقوم بتحويله و الطيور الصغيرة ذات الأحجام الصغيرة تحتاج إلى علائق حافظة للحياة أقل من الطيور الكبيرة فنجد أن العلف المستهلك من قبل الطيور فى الأسبوع الأول يتم تحويل 80 % منه أما الطيور فى عمر 8 أسابيع تحول 20 % من العلف المستهلك بينما 80 % من العلف تستخدمه فى حفظ الحياة . ولا يعتبر معامل التحويل الغذائى ( FCR) هو الآلية الأدق على الإطلاق لقياس أداء القطعان ولكنه الأكثر شيوعاً فهو يعتمد بشكل كلى على تحويل العلف . ورغم أن العلف هو المكون الرئيسي فى مدخلات الإنتاج إلا أنه هناك عوامل أخرى يجب أن تؤخذ في الإعتبار عند القياس الدقيق لكفاءة أداء الطيور مثل
- عامل الوقت مثلاً الذى أصبح ذو دور رئيسى وما يرتبط به من أجور العماله ومصروفات الطاقة وضرائب وغيرها ويؤثر هذا أيما تأثير خاصة في الشركات الكبرى ذات الطابع الإنتاجى العالى فلا تتساوى أبداً شركة تنتج 7 دورات سنوياً مع شركة تنتج 8 دورات تسمين سنوياً خاصة في ظل الإنتاج التجارى المكثف . لذلك كان هناك مقياس أكثر دقة من سابقه وهو رقم الإنتاج PN production number 
رقم الإنتاج = متوسط الوزن بالجرام × ( 100 – نسبة النافق ) / 10 × معامل التحويل × عمر القطيع عند الذبح وكلما زاد الناتج من هذه المعادلة كان أداء القطيع أفضل ويعتبر هذا الناتج سيئ في حال كونه أقل من 150 وجيد في المدى من 150- 200 وجيد جداً في حال 200- 230 أما أكثر من ذلك دليل على أداء ممتاز للقطيع . 
العوامل المؤثرة في معامل التحويل في طيور اللاحم إن مربي التسمين يجب أن تكون حساسيته عالية جداً تجاه الطيور نظراً لما تتمتع به دورة التسمين من ديناميكية عالية يصعب فيها تدارك الأخطاء – ونظراً أيضاً لحساسية هذه الطيور و إرتباط ذلك بالتحويل العالى لها – لذلك فإن هناك بعض النقاط الحساسة التى يجب أن يؤمنها المربى ويجب أن تكون جلية في ذهنه قبل الشروع في بدء الدورة . ثم بعد ذلك ينظر إلى ما يستجد من ظروف ويتعامل معها . 
تركيبة العليقة إن علماء التغذية لم ينفقوا أوقاتهم وجهودهم سدىً حتى يتوصلوا إلى الاحتياجات العلفية للطيور ثم نضرب بها نحن عُرض الحائط من أجل حفنة دولارات بسيطة في اعتقاد البعض أنها قد تزيد من الربحية ولكنها على العكس تودى بمستقبل القطيع لذلك يجب الاهتمام الجدي بمواصفات العليقة في كل عمر من أعمار الطيور و تأمينها خاصة الطاقة و البروتين (المحتوى العلفى من الأحماض الأمينية) ونحن إن لم نفعل ذلك ونطبق إحتياجات السلالة في مواصفات العليقة فلن نحقق الجزء الآخر من المعادلة وهو معامل التحويل و الأوزان المطلوبة . **السلامة المعوية تعتبر أمعاء الطيور بمثابة المصنع الذى بواسطته يتم تحويل البروتين الرخيص نوعاً (العلف) إلى بروتين أغلى (اللحم) وإذا حدث عطب في هذه الأمعاء أدى بالضرورة إلى إختلال المنظومة . فيجب على مربي التسمين أن يؤمن أمعاء جيدة للطيور ويجد آليات بها يحافظ على سلامة أمعاء طيوره . ** الكوكسيديا طفيل الكوكسيديا يعتبر من أهم القضايا لمربى التسمين يجب معرفة كيفية التعامل معه وسبل مكافحته قبل الشروع في بدء دورة التسمين . وخطورة الكوكسيديا على معامل التحويل في كونها قد تصيب الطيور بشكل غير مشخص ( sub clinical ) لا يؤدى إلى الحالة بشكل قوى يستوجب العلاج ولكنه يؤثر على معامل التحويل . وهذا هو الفارق بين من يدرك خطورة الإصابة الغير مرئية وبين من يعتبر الكوكسيديا كأى مرض يستوجب العلاج في حال ظهوره . لذلك يجب عمل برامج تناوبية في إستخدام مضادات الكوكسيديا المختلفة مع إختيار المضاد المناسب لقطعان التسمين حتى نضمن ألا تكوّن الإيميريا مقاومة ضد مضاد الكوكسيديا مما يؤدى إلى ظهور حالات الكوكسيديا الغير مشخصة . ** الكولسترديا نتيجة للإصابات الغير مشخصة للكوكسيديا ينتج أن يحدث عطب في الجدار المبطن للأمعاء مما يؤدى بالتبعية إلى تسرب بروتين بلازما الدم إلى الوسط الأمعائى مما يغير قلوية الوسط ويجعله مناسباً تماماً لنمو الميكروبات الإنتهازية ويحدث ما يسمى الفوضى البكتيرية التى تمارس التدمير بعد ذلك . ومن أهم أنواع هذه البكتيريا ( clostridium perfrenges) التى تسبب الإلتهاب المعوى النخرى الذى بدوره يؤثر على كفاءة الأمعاء ويؤثر فى معامل التحويل. لذلك يجب على المربي أن يستخدم مضادات الكولسترديا بالإضافة إلى تأمين مكافحة الكوكسيديا ليضمن سلامة معوية جيدة – مع اليقظة التامة لأى تأثير قد ينتج من الضرر بالأمعاء وذلك بالملاحظة الجيدة لشكل ولون الزرق ومعدلات إستهلاك المياه – و التحرك السريع فى حال وجود أى عطب بالأمعاء . ** إنتشار الأمراض الأمراض الفيروسية مثل النيوكاسل و الجمبورو فى حال إنتشارها بالإضافة لتأثيراتها الغير مباشرة على القطعان – فإن نسبة النافق الناتجة من هذه الأمراض تؤدى بالضرورة لإنخفاض نسبة ال (livability ) وبالتالى على الوزن النهائى الناتج من القطعان – وكذلك فإن هذه الطيور التى تنفق تكون قد إستهلكت جزء من العلف المقرر لها خاصة إذا حدثت الإصابة فى أعمار متأخرة مما يزيد من إستهلاك العلف ويقلل من من الأوزان فى نهاية القطيع . ** المرض التنفسي المزمن من أهم المعضلات التى تؤثر فى قطعان التسمين و التى بالسيطرة عليها يتحدد مدى ربحية القطيع هى مشكلة المرض التنفسي المزمن بدرجاته – فبغض النظر عن الأمراض الأخرى – و إن كانت صحة القطيع مرتبطة جميعاً – فإن تعرض القطيع إلى أى ضغوط ( stress ) من أى نوع يؤدى إلى نشاط البكتيريا الإنتهازية التى تمارس آليتها التدميرية فتزداد نسبة النفوق بشكل ملحوظ و ينخفض الأداء التحويلي بشكل كبير وينخفض المحصول الكلى من لحم الصدر فى الطيور ذو الوزن الأعلى مما يؤدى لتدهور معامل التحويل إجمالاً – لذلك وجب إتخاذ كل الإجراءات الإدارية التى تؤدى إلى تعايش الطيور مع البكتيريا الإنتهازية وعدم تعريض القطعان لأى إجهاد من أى نوع . وكذلك ضمان خلو قطعان التسمين من الميكوبلازما التى ستؤدى إلى تعقد الوضع أكثر في حال وجودها . ** السموم الفطرية تعد السموم الفطرية من أهم البلايا التى أُبتليت بها صناعة الدواجن ولها تأثير مباشر وغير مباشر على معامل التحويل وشكله في طيور التسمين . وتأثيرها المباشر يتمثل في النافق الذى سوف تخلفه هذه السموم و الذى يحرم القطيع من أوزان هذه الطيور في النهاية و إذا علمنا أن تأثير السموم الفطرية تراكمى فمعنى ذلك أن أغلب النافق سوف يكون في أعمار كبيرة ذات أوزان أثقل قد تعاطت مع جزء كبير من علفها . كذلك فإن السموم الفطرية تؤثر بشكل واضح في فسيولوجية التحويل الغذائي لدى الطيور حيث تؤدى إلى تراكم الدهون في الكبد وتحويله لكبد دهنى وكذلك تراكم الدهون في بلازما الدم وتمنع الطائر من الإستفادة من البروتين الذي هو أساس بناء الطائر ولنا أن نتخيل أن وجود سم الأفلاتوكسين في عليقة التسمين بمعدل 5 جزء في المليون لابد من زيادة البروتين في العليقة بمعدل 20 – 30 % عن الإحتياجات العادية – وعند زيادة الأوكراتوكسين في علائق التسمين بمعدل 4 جزء في المليون يجب رفع البروتين إلى 26 % بروتين خام . وكذلك فمن ناحية أخرى وبما أن السموم الفطرية تثبط إمتصاص البروتين فإن تكوين الجلوبيولين المناعى الذى هو أساس عمل الجهاز المناعى لدى الطائر سوف يختل مما يتسبب عنه حالة من الإثباط المناعي ثؤثر بالسلب على أداء القطيع برمته . لذلك وجب على المربي إتخاذ الآليات اللازمة للوقاية من السموم الفطرية بإختيار خامات العلف الجيدة الخالية من السموم الفطرية و المحافظة على تداول الأعلاف بشكل جيد و إستخدام مضادات السموم الفطرية في حال وجودها . ** الهدر العلفى يجب على مربى التسمين أن لا يستصغر أى شيئ مهما كان داخل الحظيرة ومن هذه الأشياء مسألة هدر العلف تحت أدوات التعليف أثناء استهلاك الطيور يحدث هذا خصوصاً في نظم التعليف اليدوية وكذلك في نظم التعليف الحديثة إذا كانت مستويات خطوط العلف غير مضبوطة تماماً فتهدر الطيور من العلف أثناء الإستهلاك هذا الكميات و إن كانت قليلة تحت كل معلف فإنها تمثل أوزاناً من العلف على مستوى القطيع و على مستوى الدورة وهنا فإن هذا العلف محسوب إقتصادياً على الطائر وهو في الحقيقة لم يستهلكه – وإن كانت العلاقة في النهاية هي ما بين علف مستهلك ولحم منتج فسوف تؤثر هذه الكميات في جودة معامل التحويل العلفى لذلك يجب على المربى التنبه لمثل هكذا تفاصيل لأن هذه الكميات على مدار الدورة تمثل رقماً قد لا يكون بسيطاً . ** معامل التحويل في قطعان الأمهات كما إتفقنا فإن معامل التحويل هو أداة لقياس العلاقة بين العلف الذى يمثل النسبة الأكبر من مستلزمات الإنتاج و الوحدة المنتجة من الطائر وفى قطعان الأمهات فإن العلاقة هنا بين العلف المستهلك و بيضة التفريخ الجيدة و إذا ثبتنا العوامل الأخرى كنسبة البيض المفرخ للبيض الكلى و كنسبة الطاقة في العليقة وعمر التسويق للقطيع فإننا نستطيع أن نتخذ هذه العلاقة كأداة مناسبة لقياس أداء القطيع . ونجد أن هذا المعامل يتراوح ما بين 160 – 175 جرام علف لكل بيضة تفريخ حسب ظروف كل قطيع و أداءه في الأسبوع ال 60 وذلك من بداية عمر القطيع متضمناً ذلك نسبة الديوك . و إذا نظرنا نجد أن لدينا متغيرين في هذه العلاقة وهما العلف وبيض التفريخ ولتحسين الكفاءة التحويلية للطيور يجب علينا أن نزيد أعداد البيض المنتجة من القطيع أو تخفيض نسبة العلف المستهلكة وحيث أن أى مزرعة هدفها هو الإنتاج بأقصى قدرة فإن هذا المتغير لا يمكن زيادته وكذلك العلف لا يمكن تقليله بشكل غير مدروس لكنه يعتمد على الإنتاج لذلك فإن هذين المتغيرين من الصعب التعديل بهما ولكن هناك بعض النقاط التى يمكن من خلالها زيادة كفاءة التحويل الغذائى للأمهات نستعرضها فيما يلى . ** درجة حرارة الوسط يحتاج الطائر إلى الطاقة لحفظ درجة حرارة جسمه و القيام بوظائفه الحيوية التى تمكنه من الإنتاج و إذا كانت البيئة من حوله غير مناسبة كأن تكون باردة لدرجة كبيرة فإنها تجبر الطائر على إستخدام جزء أكبر من العلف المستهلك لحفظ حياته و القيام بوظائفه الفسيولوجية هذه الوظائف التى لها الأولوية عن الإنتاج وبذلك يضطر المربي إلى زيادة كمية العلف التى يمد بها الطائر لتعويض هذا النقص في درجة حرارة جسمه وهذا العلف محسوب على الطائر في النهاية – لذلك من الضرورى المحافظة على درجة حرارة البيئة التى يسكنها الطائر حتى يؤدى الأداء الأفضل . ** حجم البيضة حجم البيضة مرتبط بحجم الأم و البيض الكبير ينتج بالضرورة من أمهات ثقيلة في الوزن هذه الأمهات تحتاج لكمية أكبر من العلف لحفظ الحياه و بالتالى تستهلك كمية أكبر لتنتج بيضة عند المقارنة بينها و بين الأمهات ذات الوزن المضبوط . كذلك فإن البيضة في أصلها هي عبارة عن علف و البيضة الكبيرة تحتاج إلى علف أكثر لإنتاجها وهى في النهاية بيضة واحدة في العدد لذلك فإن فترة ما بعد قمة الإنتاج هي مهمة جداً حيث يجب وزن البيض يومياً للمحافظة على وزنه وعدم زيادته هذا ناهيك عما قد تسببه هذه الزيادة من مشاكل في الفقس . ** سحب العلف بعد القمة و المحافظة على عدم التدهن إن التدهن في الطيور بعد قمة الإنتاج هو من أهم المشاكل الإدارية . فالدهون تضاد فعل الهرمونات الجنسية التى هي أساس البيض و بالتالي يقل البيض من ناحية . كما أن هذه الدهون تتكون نتيجة زيادة في العلف لا يحتاج إليها الطائر و الطائر الثقيل كما أسلفنا يحتاج حرارة أكثر لحفظ حرارة جسمه و بالتالى تقل الطاقة المستخدمة في إنتاج البيض لذلك يجب متابعة سير الإنتاج ومدى نزوله ووزن الطيور ومدى إنحرافها عن الأوزان القياسية وكذلك وزن البيض للمحافظة على معامل تحويل جيد للأمهات وفى نفس الوقت المحافظة على عدم زيادة الطيور في الوزن . ** الفرز المستمر للطيور الغير صالحة لسببٍ أو لآخر قد يكون معلوم لدينا أو مجهول فإن هناك في القطيع طيور تكون غير منتجة وهذه تكون معلومة لمشرف المزرعة المتمرس فتجدها لامعة الريش العرف بها و الداليتان صغيرتين و العظام الدبوسية غير منفرجة و قد تكون خفيفة في الوزن هذه الطيور يجب التخلص منها لأنها غير منتجة ومحسوبة في العدد الكلى للحظيرة و بالتالى تستهلك علفاً بلا إنتاج يؤثر في النهاية على معامل تحويل القطيع الكلى . كذلك فإن فرز الديوك بشكل مستمر – ناهيك عن أنه يحسن الإخصاب عن طريق تجنب التزاوج الزائد فإنه يخلصك من عبء غذائي أكثر ليس له قيمة و المحافظة على النسبة الجنسية بشكل مستمر يجعل القطيع أفضل فنياً و إقتصادياً . ** الأمراض لا شك أن الأمراض تؤثر أيما تأثير في فسيولوجية الطائر ووظائف أعضائه و الطيور التى تصاب بالأمراض تؤثر عليها بشكل مباشر و غير مباشر فعلي سبيل المثال عندما تصاب الأمهات بالنيوكاسل في فترة الإنتاج يؤدى ذلك إلى نفوق عدد من الطيور هذه الطيور سوف يحرم القطيع من إنتاجها من البيض مما يؤثر على تراكم إنتاج البيض هذا بالإضافة إلى هبوط الإنتاج نتيجة التأثر بالحالة حيث يضمر المبيض و لا تعود مثل هذه القطعان لحالتها قبل الإصابة . كما تزداد أعداد البيض الغير صالح للتفريخ مما يؤثر على نسبة البيض المفرخ للبيض الكلى كل هذا يؤثر بالضرورة في معامل تحويل الطيور وبالقياس فإن كل الأمراض التى تصاب بها الطيور تؤدى إلى تدنى الكفاءة التحويلية الغذائية لها لسببٍ أو لآخر . من هذا العرض المطول عن معامل التحويل الغذائي نرى أن هنا ك فوارق بين المربين بعضهم البعض هناك فارق بين الذى تعنيه الكفاءة الغذائية أو قل الكفاءة الإنتاجية و الذى يرضى بالمكسب الضئيل و لا يعظم أدائه ولا كفاءة أداء قطعانه . فيجب أن تسود لدى المربين ثقافة تعظيم الأداء من الطيور 

حساب الماء المطلوب للتحصين

طريقة حساب ماء التلقيح
على فرض انى هحصن 10 الالف طير
اولا التلقيح فى ماء الشرب
لو التحصين فى فصل الشتاء 
عدد الطيور بالالف فى العمر باليوم
عنبر 10000 و العمر 7 ايام تكون المعادله 
10 * 7 ايام (( عمر التحصين )) = 70 لتر ماء
اذا كان التحصين فى الصيف هتكون 
عدد الطيور بالالف فى العمر باليوم فى 2
10 * 7 * 2 = 140 لتر
التحصين بالرش
العدد 10 الالف (( امبول لكل 1000 طير )) على نص لتر ماء مقطر
نجهز 5 لتر ماء مقطر نحل عليهم الكمية
طريقة التحصين تقطير فى العين او الانف
هنحل اللقاح (( امبول لكل 1000 طير )) على 45 مل ماء مقطر
يعنى ال 10000 الالف طير هنحل لقاحهم على 450 مل ماء مقطر
طريقة تغطيس المنقار
كل الف طير عاوز 250 الى 500 مل
يعنى الكمية دى هنجهزلها 2.5 الى 5 لتر ماء مقطر